أسرة الشهيد «القلاوى» تطالب بالقصاص من «بيت المقدس»

أسرة الشهيد «القلاوى» تطالب بالقصاص من «بيت المقدس»
- أرض الفيروز
- أسرة الشهيد
- التنظيم الإرهابى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الضابط الشهيد
- القيادة السياسية
- الهجوم الإرهابى
- الواجب الوطنى
- بشمال سيناء
- تنظيم «داعش»
- أرض الفيروز
- أسرة الشهيد
- التنظيم الإرهابى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الضابط الشهيد
- القيادة السياسية
- الهجوم الإرهابى
- الواجب الوطنى
- بشمال سيناء
- تنظيم «داعش»
- أرض الفيروز
- أسرة الشهيد
- التنظيم الإرهابى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الضابط الشهيد
- القيادة السياسية
- الهجوم الإرهابى
- الواجب الوطنى
- بشمال سيناء
- تنظيم «داعش»
- أرض الفيروز
- أسرة الشهيد
- التنظيم الإرهابى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الضابط الشهيد
- القيادة السياسية
- الهجوم الإرهابى
- الواجب الوطنى
- بشمال سيناء
- تنظيم «داعش»
سيطرت حالة من الحزن والغضب الشديدين على أسرة الشهيد الضابط محمد عبدالرحمن القلاوى، معاون مباحث قسم ثانى العريش، ابن قرية «ديروط» التابعة لمركز المحمودية بمحافظة البحيرة، الذى قتله تنظيم «داعش» الإرهابى، مع المجند «مجدى أبوعماشة» من محافظة دمياط، بعد اختطافهما يوم 19 مارس الماضى، عقب هجوم إرهابى على كمين «الصفا» فى مدينة العريش بشمال سيناء. {left_qoute_1}
وطالبت أسرة الضابط الشهيد، الرئيس عبدالفتاح السيسى بـ«القصاص لمقتل ابنها غدراً من المجرمين الإرهابيين»، وقال خال الشهيد القبطان «مجدى الحنون»: «إن الأسرة عاشت أصعب 5 أشهر فى حياتها حزناً وكمداً وألماً، منذ 19 مارس الماضى، وعقب اختفاء الشهيد فى أعقاب الهجوم الإرهابى على كمين الصفا فى العريش، دون أن تعرف مصيره، حتى جاءنا الخبر المفزع والمؤلم علينا جميعاً بمقتله على أيدى التنظيم الإرهابى»، متابعاً: «أناشد الرئيس عبدالفتاح السيسى القصاص من القتلة والإرهابيين، عشان تبرد نار الأسرة المكلومة». وكشف «أحمد القلاوى»، شقيق الشهيد، عن أن شقيقه رفض التقدم بطلب لنقله من الخدمة فى سيناء خلال الحركة قبل الأخيرة للشرطة، متمسكاً بالعمل وأداء الواجب الوطنى على أرض الفيروز، مشيراً إلى أن آخر اتصال جرى بين الأسرة وشقيقه كان قبل الهجوم الإرهابى على كمين الصفا بساعات قليلة، بعدها انقطع الاتصال تماماً بيننا وبينه، وظللنا نبحث عن أى أخبار عنه طيلة الشهور الخمسة الماضية، حتى كان خبر مقتله الذى نزل علينا كالصاعقة، مطالباً القيادة السياسية بالقصاص لشقيقه.
أصدقاء الشهيد محمد القلاوى انتابتهم حالة من الحزن والألم والحسرة على مقتله، وقال رجب حمد، أحد أصدقائه: «ربنا هو المنتقم الجبار، حسبى الله ونعم الوكيل، ربنا يرحمك يا قلاوى، قتلوك الكلاب برصاص الغدر»، متابعاً: «مع السلامة رغم الوجع، مع السلامة يا أجدع جدع، ورجل رأى مقعده فى الجنة فاطمأن قلبه، وداعاً الشهيد القلاوى».
أما صديقه مهند قمرة فقد رثاه بعدد من أبيات الشعر، قال فيها: «مات الأسد رافع راسه، مات البطل وعليه داسوا، خافوا يبصوا له قبل الموت، أصل الغادر يهاب الصوت، غدروا بالأسد محبوس، أصله حر عليهم يدوس، مات الشهيد وقالوا لأمه، ابنك راح فدا وطنه، سلام يا بنى للجنة، مش هتسيب مكانك بينا، فين الدين يا أسيادنا، أى شرع اللى بيحلل إن الزوجة تترمل وإن العيلة تتيتم؟ فين النبى اللى قال إن هو ده الإسلام، وداعاً يا ملاك من نور، وداعاً يا أغلى شهيد».
- أرض الفيروز
- أسرة الشهيد
- التنظيم الإرهابى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الضابط الشهيد
- القيادة السياسية
- الهجوم الإرهابى
- الواجب الوطنى
- بشمال سيناء
- تنظيم «داعش»
- أرض الفيروز
- أسرة الشهيد
- التنظيم الإرهابى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الضابط الشهيد
- القيادة السياسية
- الهجوم الإرهابى
- الواجب الوطنى
- بشمال سيناء
- تنظيم «داعش»
- أرض الفيروز
- أسرة الشهيد
- التنظيم الإرهابى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الضابط الشهيد
- القيادة السياسية
- الهجوم الإرهابى
- الواجب الوطنى
- بشمال سيناء
- تنظيم «داعش»
- أرض الفيروز
- أسرة الشهيد
- التنظيم الإرهابى
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- الضابط الشهيد
- القيادة السياسية
- الهجوم الإرهابى
- الواجب الوطنى
- بشمال سيناء
- تنظيم «داعش»