بعد محاولة الانقلاب.. أردوغان يسعى للسيطرة على الاستخبارات ورئاسة أركان الجيش

بعد محاولة الانقلاب.. أردوغان يسعى للسيطرة على الاستخبارات ورئاسة أركان الجيش
- اعادة هيكلة
- التعديل الدستور
- السلطات التركية
- العدالة والتنمية
- القوات المسلحة
- المجتمع الدولي
- المفرج عنه
- الوحدة الوطنية
- ابل
- اتهامات
- اعادة هيكلة
- التعديل الدستور
- السلطات التركية
- العدالة والتنمية
- القوات المسلحة
- المجتمع الدولي
- المفرج عنه
- الوحدة الوطنية
- ابل
- اتهامات
- اعادة هيكلة
- التعديل الدستور
- السلطات التركية
- العدالة والتنمية
- القوات المسلحة
- المجتمع الدولي
- المفرج عنه
- الوحدة الوطنية
- ابل
- اتهامات
- اعادة هيكلة
- التعديل الدستور
- السلطات التركية
- العدالة والتنمية
- القوات المسلحة
- المجتمع الدولي
- المفرج عنه
- الوحدة الوطنية
- ابل
- اتهامات
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، مساء السبت، إنه يريد وضع أجهزة الاستخبارات ورئاسة أركان الجيش تحت سلطته المباشرة، فيما يسعى إلى تعزيز السيطرة على البلاد بعد محاولة الانقلاب، كما واصلت السلطات حملة التطهير الواسعة لمن اعتبرتهم متواطئين في محاولة الانقلاب، التي أدت - بحسب أردوغان - إلى اعتقال نحو 19 ألف شخص، مثيرة مخاوف المجتمع الدولي.
وقال أردوغان، في مقابلة مع قناة "أ - خبر" التليفزيونية، "سنطرح مجموعة صغيرة من الإصلاحات الدستورية (في البرلمان) من شأنها - إن أقرت، وضع وكالة الاستخبارات الوطنية ورئاسة الأركان تحت سلطة الرئاسة"، لكن إقرار هذا التعديل الدستوري الذي يعزز صلاحيات الرئيس يتطلب أكثرية الثلثين في البرلمان، ما يعني أن حزب العدالة والتنمية الحاكم يحتاج إلى الحصول على تأييد بعض من أحزاب المعارضة.
وأضاف أردوغان، أن المدارس العسكرية ستغلق، وستستحدث جامعة عسكرية وطنية، في إطار إعادة هيكلة كبرى للسلك العسكري، بعد محاولة الانقلاب، مؤكدًا أن قادة أسلحة البر والبحر والجو سيتبعون في المستقبل مباشرة إلى وزير الدفاع فكري إشك، وقال أردوغان "مع الأسف سجل كل هذا فشل ذريع للاستخبارات".
وتهدف التعديلات المعلنة بعد أسبوعين على محاولة الانقلاب، إلى منح أردوغان سلطات أعظم على القوات المسلحة والاستخبارات.
وكان الجيش التركي الخميس تبديلات كبيرة شملت طرد نحو 149 جنرالًا وأميرالًا، من الخدمة وإعادة هيكلة الرتب العليا في بنيته.
وأكد مسؤول تركي، أن الاستخبارات اعترضت قبل أكثر من عام رسائل مشفرة أتاحت التعرف على هويات 40 ألف شخص يناصرون كولن بينهم 600 من الضباط الكبار، لكن غولن ينفي تكرار أي علاقة له بالانقلاب.
- اعادة هيكلة
- التعديل الدستور
- السلطات التركية
- العدالة والتنمية
- القوات المسلحة
- المجتمع الدولي
- المفرج عنه
- الوحدة الوطنية
- ابل
- اتهامات
- اعادة هيكلة
- التعديل الدستور
- السلطات التركية
- العدالة والتنمية
- القوات المسلحة
- المجتمع الدولي
- المفرج عنه
- الوحدة الوطنية
- ابل
- اتهامات
- اعادة هيكلة
- التعديل الدستور
- السلطات التركية
- العدالة والتنمية
- القوات المسلحة
- المجتمع الدولي
- المفرج عنه
- الوحدة الوطنية
- ابل
- اتهامات
- اعادة هيكلة
- التعديل الدستور
- السلطات التركية
- العدالة والتنمية
- القوات المسلحة
- المجتمع الدولي
- المفرج عنه
- الوحدة الوطنية
- ابل
- اتهامات