دي ميستورا: على روسيا ترك مهمة الممرات الآمنة للأمم المتحدة

دي ميستورا: على روسيا ترك مهمة الممرات الآمنة للأمم المتحدة
- الأمم المتحدة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- السلطات الروسية
- الشرق الأوسط
- الصليب الأحمر
- الغارات الجوية
- القوات ا
- أخيرة
- أربعة
- الأمم المتحدة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- السلطات الروسية
- الشرق الأوسط
- الصليب الأحمر
- الغارات الجوية
- القوات ا
- أخيرة
- أربعة
- الأمم المتحدة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- السلطات الروسية
- الشرق الأوسط
- الصليب الأحمر
- الغارات الجوية
- القوات ا
- أخيرة
- أربعة
- الأمم المتحدة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- السلطات الروسية
- الشرق الأوسط
- الصليب الأحمر
- الغارات الجوية
- القوات ا
- أخيرة
- أربعة
حث مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا اليوم، روسيا على ترك مهمة إنشاء أي ممرات إنسانية حول مدينة حلب المحاصرة للأمم المتحدة وشركائها.
"هذه وظيفتهم"، حسبما قال ستافان دي ميستورا خلال حديثه عن اقتراح موسكو في مؤتمر صحفي بجنيف، بعد يوم من قول روسيا إن قواتها والجيش السوري سيفتحان ممرات إنسانية خارج حلب ويوفر مخرجا للمقاتلين الذين يريدون الاستسلام.
في وقت سابق اليوم، قال نشطاء إن ثمانية وعشرين مدنيا لقوا حتفهم بينهم سبعة أطفال في غارات شنها التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة، استهدفت قرية شمالي سوريا يسيطر عليها تنظيم "داعش".
وفي جنيف، أعرب دي ميستورا عن دعمه "من حيث المبدأ" لفكرة الممرات الإنسانية "في ظل ظروف صحيحة".
وقال إنه ينتظر توضيحات من السلطات الروسية حول هذه الخطة، مشيرا إلى أن الوضع صعب في المدينة الواقعة شمال البلاد، والذي دمرها العنف في الأشهر الأخيرة.
"كيف نتوقع من أشخاص السير في ممرات، وهم بالآلاف، بينما يستمر القصف والقتال وإلقاء القنابل؟"، حسبما قال دي ميستورا.
وأضاف، أنه لا ينبغي إجبار أي شخص على مغادرة حلب، لكن "في الواقع، قد يرغب بعض المدنيين في الاستفادة من المبادرة الروسية. عندما تفعل ذلك، فإنه من الأهمية بمكان توفير خيار المغادرة إلى مناطق التي يختارونها."
وأشاد، دي ميستورا أيضا بالبيان الصادر عن الصليب الأحمر الدولي حول الاقتراح الروسي، الذي قال إن هذه الممرات يجب أن تنال موافقة جميع الأطراف".
وقال روبرت مارديني، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط باللجنة الدولية للصليب الأحمر، اليوم، إنه لا يعلم ما إذا كانت جميع الأطراف على دراية بالخطة الروسية.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن مقاتلة تابعة للتحالف قصفت قرية الغندور في وقت متأخر ليل الخميس.
وأضاف مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، أن ثلاثة عشر شخصا آخرين قتلوا في غارات جوية لكنه لم يحدد ما إذا كان الضحايا من مسلحي داعش أم من المدنيين.
تبعد قرية الغندور أربعة وعشرين كيلو مترا شمال غربي مدينة منبج أحد معاقل متطرفي جماعة الدولة الإسلامية في سوريا ومصدر إمدادات الرقة عاصمة الخلافة التي أعلنها تنظيم"داعش".
ولم يعقب التحالف الدولي على أعداد الضحايا التي أوردها المرصد السوري.
تأتي الغارات بعد أسبوع من غارات أخرى أنحى عليها النشطاء باللائمة في مقتل ما لا يقل عن ستة وخمسين مدنيا في منطقة شمالي البلاد يسيطر عليها مسلحو داعش.
شهد محيط منبج معارك شرسة بين متطرفي داعش ومقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي المدعومة من الولايات المتحدة والذين يتقدمون تحت غطاء الغارات الجوية التي يشنها التحالف الدولي، فيما تحاصر القوات الكردية المدينة حاليا.
وتمكنت القوات ذات القيادة الكردية من إجلاء ألف مدني من منبج أمس الخميس حسبما أفاد مصطفى بالي وهو ناشط محلي يقيم في مدينة عين العرب "كوباني".
وقال بالي، إن المسلحين في منبج يتعرضون لضغط كبير.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية المسؤولة عن القوات الأمريكية في الشرق الأوسط، في بيان أصدرته في وقت متأخر أمس، إن التحالف شن غارات في منطقة مدينة منبج خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية وإنها تراجع تقارير عن سقوط ضحايا من المدنيين.
ولم يتضح ما إذا كانت الغارة التي استهدفت منبج كانت من بين الغارات التي تحدثت عنها القيادة المركزية الأمريكية في بيانها أم لا.
- الأمم المتحدة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- السلطات الروسية
- الشرق الأوسط
- الصليب الأحمر
- الغارات الجوية
- القوات ا
- أخيرة
- أربعة
- الأمم المتحدة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- السلطات الروسية
- الشرق الأوسط
- الصليب الأحمر
- الغارات الجوية
- القوات ا
- أخيرة
- أربعة
- الأمم المتحدة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- السلطات الروسية
- الشرق الأوسط
- الصليب الأحمر
- الغارات الجوية
- القوات ا
- أخيرة
- أربعة
- الأمم المتحدة
- التحالف الدولي
- الدولة الإسلامية
- السلطات الروسية
- الشرق الأوسط
- الصليب الأحمر
- الغارات الجوية
- القوات ا
- أخيرة
- أربعة