قادة "إيجاد" يجتمعون في أديس أبابا السبت لبحث أزمة جنوب السودان

قادة "إيجاد" يجتمعون في أديس أبابا السبت لبحث أزمة جنوب السودان
- أديس أبابا
- أطراف النزاع
- اتفاق السلام
- اتفاق سلام
- اتفاقية السلام
- الحركة الشعبية
- الرئيس سلفاكير
- القصر الرئاسي
- القوات الحكومية
- أبريل
- أديس أبابا
- أطراف النزاع
- اتفاق السلام
- اتفاق سلام
- اتفاقية السلام
- الحركة الشعبية
- الرئيس سلفاكير
- القصر الرئاسي
- القوات الحكومية
- أبريل
- أديس أبابا
- أطراف النزاع
- اتفاق السلام
- اتفاق سلام
- اتفاقية السلام
- الحركة الشعبية
- الرئيس سلفاكير
- القصر الرئاسي
- القوات الحكومية
- أبريل
- أديس أبابا
- أطراف النزاع
- اتفاق السلام
- اتفاق سلام
- اتفاقية السلام
- الحركة الشعبية
- الرئيس سلفاكير
- القصر الرئاسي
- القوات الحكومية
- أبريل
يعقد رؤساء الدول والحكومات الأعضاء في "الهيئة الحكومية لتنمية دول شرق إفريقيا" (إيجاد)، غدا، قمة طارئة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا؛ لبحث آخر تطورات الأوضاع في جنوب السودان، ومستقبل عملية السلام في هذا البلد الإفريقي.
وأفاد مصدر دبلوماسي إفريقي مطلع، لـ"الأناضول"، بأن "قادة دول أوغندا والسودان والصومال وجيبوتي وكينيا وإثيوبيا سيعقدون قمة طارئة في أديس أبابا يوم غد السبت".
المصدر، الذي فضَّل عدم الكشف عن هويته لكونه غير مخوَّل بالحديث لوسائل الإعلام، أوضح أن هناك اتفاقا على عقد هذه القمة "بعد اتصالات أجراها رئيس الوزراء الإثيوبي هيلي ماريام ديسالين، بقادة دول إيغاد؛ بشأن تطورات الأوضاع في جنوب السودان".
ولفت إلى أن القمة "ستبحث مجمل التطورات في جنوب السودان، وخاصة الخلافات داخل المعارضة، وتعيين وزير المعادن، تعبان دينغ قاي، خلفا لريك مشار، زعيم المعارضة المسلحة، في منصب النائب الأول للرئيس سلفاكير ميارديت".
وتوقع أن تصدر القمة موقفا موحدا حول التطورات الأخيرة في جنوب السودان، وخاصة الانشقاقات التي حدثت في صفوف المعارضة، التي وقعت كتلة واحدة مع الحكومة على اتفاق السلام في أغسطس الماضي برعاية "إيجاد".
وأدى دينق، الثلاثاء الماضي، اليمين الدستورية، كنائب أول لرئيس البلاد، بدلا من مشار، الذي لا يعرف مكان وجوده منذ أكثر من أسبوعين.
وأكد رئيس جنوب السودان، في كلمة ألقاها بعد أداء دينق القسم، أنه سيتعاون مع الأخير، ومع المعارضة المسلحة، متمنيا له التوفيق في مهمته الجديدة، وخاصة في المسائل المتعلقة بتنفيذ اتفاق السلام واستتباب الأمن.
من جانبه، قال دينق، في أول كلمة له بعد أداء القسم، إنه "جاء، وفقا لترشيحه من قبل المعارضة المسلحة؛ لسد الفراغ الناجم عن غياب مشار، والمضي قدما في تنفيذ اتفاقية السلام".
- أديس أبابا
- أطراف النزاع
- اتفاق السلام
- اتفاق سلام
- اتفاقية السلام
- الحركة الشعبية
- الرئيس سلفاكير
- القصر الرئاسي
- القوات الحكومية
- أبريل
- أديس أبابا
- أطراف النزاع
- اتفاق السلام
- اتفاق سلام
- اتفاقية السلام
- الحركة الشعبية
- الرئيس سلفاكير
- القصر الرئاسي
- القوات الحكومية
- أبريل
- أديس أبابا
- أطراف النزاع
- اتفاق السلام
- اتفاق سلام
- اتفاقية السلام
- الحركة الشعبية
- الرئيس سلفاكير
- القصر الرئاسي
- القوات الحكومية
- أبريل
- أديس أبابا
- أطراف النزاع
- اتفاق السلام
- اتفاق سلام
- اتفاقية السلام
- الحركة الشعبية
- الرئيس سلفاكير
- القصر الرئاسي
- القوات الحكومية
- أبريل