جريمة «زفاف»: العريس «12 سنة» والعروسة «10»

جريمة «زفاف»: العريس «12 سنة» والعروسة «10»
- أهالى القرية
- أولياء الأمور
- السن القانونية
- تحرير عقود
- عقود زواج
- محافظة الدقهلية
- أصدقاء
- أكبر
- أهالى القرية
- أولياء الأمور
- السن القانونية
- تحرير عقود
- عقود زواج
- محافظة الدقهلية
- أصدقاء
- أكبر
- أهالى القرية
- أولياء الأمور
- السن القانونية
- تحرير عقود
- عقود زواج
- محافظة الدقهلية
- أصدقاء
- أكبر
- أهالى القرية
- أولياء الأمور
- السن القانونية
- تحرير عقود
- عقود زواج
- محافظة الدقهلية
- أصدقاء
- أكبر
من جديد عادت ظاهرة تزويج القاصرات إلى الضوء، لكن هذه المرة كان العريس والعروسة «طفلين» دون السن القانونية. الواقعة شهدتها قرية المعصرة بمحافظة الدقهلية لعريس يبلغ من العمر 12 عاماً، ما زال طالباً بالصف الأول الإعدادى، وعروسة لم يتجاوز عمرها 10 سنوات، تلميذة بالصف الخامس الابتدائى. الحيلة التى لجأ إليها أهل العروسين لإخفاء معالم الجريمة، وهرباً من التعرّض للمساءلة القانونية، كانت ارتداء العروسة فستاناً لونه «بمبى» لإيهام المعازيم وأهالى القرية أن «الفرح»، بمناسبة «الخطوبة»، وليس «الزفاف»، وذلك رغم أن الحفل أقيم أمام منزل العريس، وليس أمام منزل العروسة حسبما يتم فى حفلات الخطوبة.
{long_qoute_1}
«ر. أ»، أحد أهالى القرية، قال إن كل شىء تم بشكل عُرفى وأوراق عُرفية وليست رسمية، حتى لا يتعرّض أىٌّ من أولياء الأمور للمساءلة القانونية، حتى يبلغ العروسان السن القانونية ويجرى تحرير عقود زواج رسمية، مضيفاً أن أهل العريس جهّزوا شقة مساحتها 200 متر مربع لإقامة العروسين. وأوضح أن «والد العريس لا يتعدى عمره 30 سنة، وأراد أن يفرح بابنه، وفى الوقت نفسه يجمع النقوط فى هذا الحفل، فأحضر عدداً من الراقصات والمطربين الشعبيين لإحياء الحفل، ودعا أصدقاءه، لجمع أكبر قدر من النقوط».
- أهالى القرية
- أولياء الأمور
- السن القانونية
- تحرير عقود
- عقود زواج
- محافظة الدقهلية
- أصدقاء
- أكبر
- أهالى القرية
- أولياء الأمور
- السن القانونية
- تحرير عقود
- عقود زواج
- محافظة الدقهلية
- أصدقاء
- أكبر
- أهالى القرية
- أولياء الأمور
- السن القانونية
- تحرير عقود
- عقود زواج
- محافظة الدقهلية
- أصدقاء
- أكبر
- أهالى القرية
- أولياء الأمور
- السن القانونية
- تحرير عقود
- عقود زواج
- محافظة الدقهلية
- أصدقاء
- أكبر