فريق «مسرح ماسبيرو» يهدد باللجوء للرئاسة بعد إيقاف المشروع

فريق «مسرح ماسبيرو» يهدد باللجوء للرئاسة بعد إيقاف المشروع
- اتحاد الإذاعة التليفزيون
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- الشئون القانونية
- العقود المبرمة
- القناة الثالثة
- القنوات المتخصصة
- المدير الفنى
- تحقيق أرباح
- تنفيذ المشروع
- أبناء
- اتحاد الإذاعة التليفزيون
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- الشئون القانونية
- العقود المبرمة
- القناة الثالثة
- القنوات المتخصصة
- المدير الفنى
- تحقيق أرباح
- تنفيذ المشروع
- أبناء
- اتحاد الإذاعة التليفزيون
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- الشئون القانونية
- العقود المبرمة
- القناة الثالثة
- القنوات المتخصصة
- المدير الفنى
- تحقيق أرباح
- تنفيذ المشروع
- أبناء
- اتحاد الإذاعة التليفزيون
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- الشئون القانونية
- العقود المبرمة
- القناة الثالثة
- القنوات المتخصصة
- المدير الفنى
- تحقيق أرباح
- تنفيذ المشروع
- أبناء
أثار قرار إحالة مشروع «مسرح ماسبيرو» لمجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون، بتعليمات من صفاء حجازى، غضب جميع فريق عمل المشروع الذى توقف بعد فترة استمرت لـ4 أشهر نتج عنها الانتهاء من 6 عروض مسرحية جاهزة للعرض، بموافقة من رئيس الاتحاد السابق عصام الأمير، تأتى ضمن الخطة الموضوعة لتقديم 18 عرضاً مسرحياً خلال 3 مواسم.
{long_qoute_1}
وأكد مازن الغرباوى، المدير الفنى لـ«مسرح ماسبيرو»، أن المشروع توقف فجأة قبل حلول شهر رمضان، بدون إبداء أسباب منطقية، بعد رحلة عمل استمرت لـ4 أشهر، مشيراً إلى أنه انتهى خلالها من عروض الموسم الأول، حسب الاتفاق مع رئيس الاتحاد السابق عصام الأمير.
وأضاف «الغرباوى» لـ«الوطن»: «نحن نبحث عن حقنا الأدبى فى إكمال المشروع الذى بذلنا فيه جهداً كبيراً، بمعاونة فريق عمل يصل عدده إلى 150 فرداً، ومن العيب أن دولة المؤسسات تفقد مصداقيتها بهذا الشكل، فهذا عبث، خاصة أننا لم نستطع مقابلة صفاء حجازى حتى الآن، لنستمع إلى مبرراتها حول قرار توقف المشروع، وهناك مماطلة لا نعرف أسبابها، ولم يُتخذ أى قرار لاسترداد حقوقنا حتى الآن، فنحن فى دولة مؤسسات وليست دولة أفراد، وعلى من يأتى أن يكمل المسيرة، فالمشروع يحمل اسم عودة مسرح التليفزيون القومى، وكافة رؤساء القطاعات داخل المبنى على علم بكل كبيرة وصغيرة تخص المشروع، والبروفات كانت شبه يومية».
وتابع: هناك 6 عروض جاهزة تماماً، وعدم تقديمها يقضى على أحلام الشباب المشاركين فيها، بقرار من مؤسسة تابعة للدولة فقدت مصداقيتها عند عدد كبير، فالموضوع ليس سهلاً، ولدينا ما يثبت صحة ما نقول من خلال العقود المبرمة بخصوص «مسرح ماسبيرو»، وكل خطوة كانت بعلم رئيس الاتحاد والمسئولين بالمبنى، وفى الفريق أفراد من مسئولى «ماسبيرو»، مثل المخرج سيد عيسوى، الذى يعمل فى قطاع القنوات المتخصصة، وعلى أبوهميلة، المخرج بالقناة الثالثة، وهو ما يدفعنى لتصعيد الأمر إلى مجلس الوزراء، ورئاسة الجمهورية.
وأشار مجدى المنسوب، أحد أعضاء «مسرح ماسبيرو»، إلى أن صفاء حجازى، رئيس اتحاد الإذاعة التليفزيون، أعلنت رفضها للمشروع كاملاً، بعد أن وافق عليه عصام الأمير قبل رحيله، لافتاً إلى أنهم عملوا على المشروع، والذى أكتمل بإمضاء العقود بعد مراجعتها من الشئون القانونية.
وقال «المنسوب» لـ«الوطن»: «لدينا ما يثبت حقنا فى المشروع، من أوراق وتصاريح حجز قاعات، بجانب فيديوهات وصور للبروفات، وليس هناك سبب مقنع للرفض، وإنكار جهد وتعب 4 أشهر، لذلك لن نتنازل عن حقوقنا».
وأوضح المخرج سيد العيسوى، المنتج الفنى لمشروع «مسرح ماسبيرو»، أن سبب توقف المشروع يرجع لقرار السيدة صفاء حجازى، بعد أن أعطى عصام الأمير تعليمات بتنفيذ المشروع، لافتاً إلى أنهم عرضوا عليه دراسة جدوى تؤكد مساهمة المشروع فى تحقيق أرباح لـ«ماسبيرو».
وأضاف «العيسوى» لـ«الوطن»: عندما علمت «حجازى» بالموضوع أوكلته لآخرين عن طريق أشخاص تابعين لها، هم حسين زين، رئيس قطاع القنوات المتخصصة، ومحمد عبدالمتعال، رئيس مجموعة قنوات «mbc»، وقابلت «زين» فقال إن هذا مشروعه منذ عام 2014، وجار التحضير لـ«مسرح ماسبيرو» بشكل آخر، متجاهلين المجموعة التى عملت على مدار الأشهر الماضية، وكنا موكلين من اتحاد الإذاعة والتليفزيون باعتبارنا أبناءه لتنفيذ المشروع بناء على تعليمات «الأمير»، وبالتالى اخترت فريق العمل، وتم تذليل كافة العقبات أمامنا، وقدمنا إنجازاً يستحق أن يحصل هذا الفريق على حقه أولاً، ورغم أنى من العاملين فى «ماسبيرو»، فإننى أحاول مقابلة صفاء حجازى منذ 55 يومياً، ولكنها رفضت فى النهاية.
ورد حسين زين، رئيس قطاع القنوات المتخصصة، مؤكداً أنه مع بداية توليه رئاسة القطاع أعلن فى كل مكان أنه بصدد التحضير لمشروع «تياترو النيل»، لإعادة مسرح التليفزيون مرة أخرى بعد غيابه، لافتاً إلى أن ذلك بدأ منذ عام 2014، مؤكداً أنه اتخذ خطوات بخصوص هذا الأمر بعلم صفاء حجازى رئيس الاتحاد الحالى.
وأضاف «زين» لـ«الوطن»: فى عام 2015 سمعت أن هناك تحضيرات لمسرح لا نعرف نوعه أو المحتوى الذى يناقشه، يقوم عليه على أبوهميلة، وسيد العيسوى، ومنذ حوالى أسبوع قابلت «العيسوى» فى مكتبى، وعرض علىّ جميع المحاولات التى تقدموا بها، ووجدتها متواضعة المستوى، فطلبت منه أن يتقدم بأى محاولات جادة لديه، لضمها إلى مشروعنا الأصلى لأن الاستفادة واحدة، كما أن هناك جزءاً يتعلق بمجلس الأمناء الذى سيناقش مشروع المسرح وجدواه الاقتصادية، فالفكر والمفهوم الذى لدينا مختلف عما يتحدث عنه على أبوهميلة، والمشكلة لدينا ليست فى من سيقدم مشروعه، بل فى شكل المحتوى الذى سيُعرض للجمهور ومدى جودته.
- اتحاد الإذاعة التليفزيون
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- الشئون القانونية
- العقود المبرمة
- القناة الثالثة
- القنوات المتخصصة
- المدير الفنى
- تحقيق أرباح
- تنفيذ المشروع
- أبناء
- اتحاد الإذاعة التليفزيون
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- الشئون القانونية
- العقود المبرمة
- القناة الثالثة
- القنوات المتخصصة
- المدير الفنى
- تحقيق أرباح
- تنفيذ المشروع
- أبناء
- اتحاد الإذاعة التليفزيون
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- الشئون القانونية
- العقود المبرمة
- القناة الثالثة
- القنوات المتخصصة
- المدير الفنى
- تحقيق أرباح
- تنفيذ المشروع
- أبناء
- اتحاد الإذاعة التليفزيون
- اتحاد الإذاعة والتليفزيون
- الشئون القانونية
- العقود المبرمة
- القناة الثالثة
- القنوات المتخصصة
- المدير الفنى
- تحقيق أرباح
- تنفيذ المشروع
- أبناء