يسرى نصرالله: «الماء والخضرة والوجه الحسن» فكرة بدأت فى التسعينات

يسرى نصرالله: «الماء والخضرة والوجه الحسن» فكرة بدأت فى التسعينات
- أحمد عبدالله
- إنتاج سينمائى
- الإنتاج السينمائى
- الريف المصرى
- السوق المصرية
- الفترة الأخيرة
- المنتج أحمد السبكى
- أحداث
- أحمد داود
- أحمد عبدالله
- إنتاج سينمائى
- الإنتاج السينمائى
- الريف المصرى
- السوق المصرية
- الفترة الأخيرة
- المنتج أحمد السبكى
- أحداث
- أحمد داود
- أحمد عبدالله
- إنتاج سينمائى
- الإنتاج السينمائى
- الريف المصرى
- السوق المصرية
- الفترة الأخيرة
- المنتج أحمد السبكى
- أحداث
- أحمد داود
- أحمد عبدالله
- إنتاج سينمائى
- الإنتاج السينمائى
- الريف المصرى
- السوق المصرية
- الفترة الأخيرة
- المنتج أحمد السبكى
- أحداث
- أحمد داود
يشارك المخرج يسرى نصرالله فى الدورة الـ69 من مهرجان لوكارنو السينمائى، فى الفترة من 3 إلى 13 أغسطس المقبل، بفيلم «الماء والخضرة والوجه الحسن»، الذى يشارك فى بطولته مجموعة كبيرة من النجوم، من بينهم ليلى علوى، ومنة شلبى، وصابرين، وباسم سمرة، وأحمد داود، ومحمد فراج، والمقرر طرحه فى دور العرض السينمائى فى 10 أغسطس المقبل، بالتزامن مع مشاركته فى «لوكارنو».
{long_qoute_1}
وأشار «نصر الله» إلى أن المشاركة فى المهرجان تعد الرابعة بالنسبة له بعد المشاركة بأفلام «مرسيدس»، و«صبيان وبنات»، و«المدينة».
وقال «نصرالله» لـ«الوطن»: «موضوع الفيلم له خصوصية مصرية، حيث تدور أحداثه فى الريف المصرى عن عائلة من الطهاة، مقرهم مدينة «بلقاس» بمحافظة الدقهلية، ويعملون فى الطهى بالأفراح، ويتنقلون بشكل مستمر حسب أماكن تلك الأفراح، ويتطرق الفيلم إلى حياتهم اليومية وعاداتهم، ويوضح جانباً اجتماعياً وثقافياً مختلفاً من خلال نماذج متعددة، وفكرة الفيلم بدأت أثناء تصوير فيلم «صبيان وبنات» عام 1995، بعد أن تعرفت على عائلة باسم سمرة فى مدينة «بلقاس»، ومن خلال العائلة والقصص التى حكاها لى «باسم» عنهم جاءت فكرة تقديمها فى عمل سينمائى منذ ذلك الوقت، وبالفعل كتبت سيناريو الفيلم أكثر من مرة بشكل شبه كامل، حتى وصلت للصورة والصيغة النهائية له مع الكاتب أحمد عبدالله، وطوال الوقت كانت لدىَّ رغبة كبيرة فى تقديم هذا الفيلم، ولكن الظروف كانت دائماً تتدخل لأبدأ العمل على مشروعات أخرى، حتى قررت البدء فى العمل على الفيلم بشكل فورى، ولكن يبدو أن التأخير فى تنفيذ الفيلم جاء لصالحى، ليتناول التغيرات الاجتماعية التى مرت بها مصر فى السنوات الأخيرة». {left_qoute_1}
وحول مشاركته فى «لوكارنو» وعلاقته بالمهرجانات، قال «نصر الله»: «بالطبع سعيد بمشاركة الفيلم فى المهرجان، ولكن أى مشروع أبدأ تنفيذه يكون نابعاً من داخلى، والمشاركة فى المهرجانات هى مجرد وسيلة لعرض الفيلم، فإذا توافرت الفرصة للعرض العالمى، أو التوزيع فى دول مختلفة خارج مصر يكون المهرجان بمثابة منصة لإطلاق العمل، وهذا ما حدث بالنسبة لكل الأفلام التى شاركت بها فى مهرجانات عالمية، أما تنفيذ فيلم لمجرد المشاركة فى المهرجان يجعل العمل السينمائى «تحصيل حاصل»، وفيلم «مرسيدس» مثلاً، رُفض من قبل مجموعة كبيرة من المهرجانات السينمائية منها مهرجان «كان»، إلا أن مهرجان «لوكارنو» هو الوحيد الذى قبل الفيلم وتحمس له جداً، وهو ما ساعدنى بشكل كبير فى حياتى كسينمائى، وبعد مشاركته فى «لوكارنو» عُرض لمدة 5 أسابيع فى نيويورك بشكل تجارى، بالإضافة إلى اختياره كواحد من أفضل 10 أفلام فى العام، ووجوده فى كراسات السينما فى العالم، وبالتالى المهرجان له مكانة لدىَّ لأنه قام بمساعدتى بشكل كبير، وبالتالى تعد المهرجانات سبباً أساسياً وراء حصول الأفلام على التوزيع الخارجى».
وفيما يتعلق بابتعاده عن السينما بعد فيلم «بعد الموقعة» فى 2012، قال: «فى تلك الفترة كنت أعمل على سيناريو فيلم «حب رومانسى بنفسجى»، وكان من المقرر تقديمه فى تلك الفترة، إلا أنه كانت هناك مشكلات مع الرقابة أدت إلى توقف المشروع، ولذلك اضطررت لتأجيل الفيلم، خاصة أن اعتراض الرقابة أدى إلى خوف المنتجين، حيث تزامن ذلك مع أزمة فيلم «حلاوة روح»، وبعد تردد المنتجين وجدت أنه الوقت المناسب للعمل على «الماء والخضرة والوجه الحسن»، ثم عرضت الفكرة على المنتج أحمد السبكى، الذى تحمس لها بصورة كبيرة، فهو شخصية لها خصوصية، بالرغم من أنى تعاملت مع عدد كبير من المنتجين، ولكنها كانت المرة الأولى التى أتعامل فيها مع منتج ممن كنت أسمع عنهم قديماً، أن كل دورة رأس المال الخاصة به مقبلة من السينما، وهو شىء أصبح نادراً فى الفترة الأخيرة، وهو أمر أيضاً يعيدنا للواقع، خاصة أن أعمال الإنتاج المشترك تجعلنا نحيا فى فقاعة بعيدة عن السوق المصرية، كذلك صناعة الأفلام من خلال شركات إنتاج سينمائى مملوكة لأشخاص يعملون فى السياحة أو غيرها فى المقام الأول، والتعامل مع الإنتاج السينمائى بصورة هامشية، ولكنه من أهم المنتجين العاملين فى السينما بشكل حقيقى وواقعى، وفى البداية كان التعاون بيننا غريباً بالنسبة لى، ولكن فى نهاية الأمر وجدت أنه منتج «شاطر» ومجتهد، بالإضافة إلى أنى قدمت الفيلم بالصورة التى أريدها وأرضى عنها، أما عن تكرار التجربة معه مرة أخرى، فهذا الأمر يتوقف على المشروع فى حد ذاته».
- أحمد عبدالله
- إنتاج سينمائى
- الإنتاج السينمائى
- الريف المصرى
- السوق المصرية
- الفترة الأخيرة
- المنتج أحمد السبكى
- أحداث
- أحمد داود
- أحمد عبدالله
- إنتاج سينمائى
- الإنتاج السينمائى
- الريف المصرى
- السوق المصرية
- الفترة الأخيرة
- المنتج أحمد السبكى
- أحداث
- أحمد داود
- أحمد عبدالله
- إنتاج سينمائى
- الإنتاج السينمائى
- الريف المصرى
- السوق المصرية
- الفترة الأخيرة
- المنتج أحمد السبكى
- أحداث
- أحمد داود
- أحمد عبدالله
- إنتاج سينمائى
- الإنتاج السينمائى
- الريف المصرى
- السوق المصرية
- الفترة الأخيرة
- المنتج أحمد السبكى
- أحداث
- أحمد داود