شيرين عبدالوهاب: أزمة «تيران وصنافير» وراء تقديم «عاشت مصر».. وعلى الفنان ألا يكتفى بـ«الفرجة»

شيرين عبدالوهاب: أزمة «تيران وصنافير» وراء تقديم «عاشت مصر».. وعلى الفنان ألا يكتفى بـ«الفرجة»
- أعمال درامية
- ألبوم غنائى
- إدارة أعمال
- إدارة الأعمال
- إدارة المهرجان
- الدول العربية
- الراحة النفسية
- السيناريست تامر حبيب
- الشعب اللبنانى
- the voice
- أعمال درامية
- ألبوم غنائى
- إدارة أعمال
- إدارة الأعمال
- إدارة المهرجان
- الدول العربية
- الراحة النفسية
- السيناريست تامر حبيب
- الشعب اللبنانى
- the voice
- أعمال درامية
- ألبوم غنائى
- إدارة أعمال
- إدارة الأعمال
- إدارة المهرجان
- الدول العربية
- الراحة النفسية
- السيناريست تامر حبيب
- الشعب اللبنانى
- the voice
- أعمال درامية
- ألبوم غنائى
- إدارة أعمال
- إدارة الأعمال
- إدارة المهرجان
- الدول العربية
- الراحة النفسية
- السيناريست تامر حبيب
- الشعب اللبنانى
- the voice
طرحت النجمة شيرين عبدالوهاب أغنيتها الوطنية الجديدة «عاشت مصر»، التى تعتبر تجربتها الأولى فى كتابة وتلحين أغنياتها خلال مسيرتها الفنية، وأهدت الأغنية للمصريين احتفالاً بذكرى ثورة 30 يونيو، وتأكيداً منها على مشاركتها فى كافة المناسبات الوطنية للبلاد، مشيرةً إلى أن دور الفنان يجب ألا يتوقف عند المشاهدة، وكشفت «شيرين» فى حوارها لـ«الوطن»، الأسباب التى جعلتها تكتب وتلحن لمصر، وشرحت رؤيتها لكيفية النهوض بالفن والغناء، بعد أن تقلصت مشاركة المطرب المصرى فى المهرجانات الكبرى، وتطرقت فى حديثها عن الدويتو الغنائى المنتظر تقديمه مع المطرب حسام حبيب، وعلاقتها بابنتيها «مريم»، و«هنا»، فى إطار حياتها الشخصية.
{long_qoute_2}
■ كيف جاءت فكرة أغنية «عاشت مصر»؟
- فكرة الأغنية جاءتنى حينما اشتعلت أزمة جزيرتى «تيران» و«صنافير»، وحينها شعرت بأن دور الفنان ينبغى ألا يقتصر على الوقوف فى موقع المتفرج، خاصة فى المواقف الوطنية الصعبة، فكان علىَّ أن أشارك وأناشد الناس، وأشير إلى أهمية حب مصر بتحميسهم فنياً.
■ قمت بكتابة وتلحين أغنية «عاشت مصر» فهل تفكرين فى تكرار تجربة التأليف والتلحين؟
- هذه ليست المرة الأولى التى أكتب فيها وألحن أغنياتى، وربما لا يعرف الكثيرون أننى قمت بكتابة وتلحين عشرات الأغنيات التى طرحتها خلال السنوات الماضية، ولكننى لم أكن أهتم بوضع اسمى عليها، لأننى أركز على أهمية أن تخرج الأغنية بشكل صحيح وسليم، ولكن لأن أغنية «عاشت مصر» أغنية وطنية، وهدية لمصر احتفالاً بثورة 30 يونيو، أحببت أن أوثق الأغنية، وأضع عليها اسمى، لأن التاريخ سيذكر أن أول أغنية وُضع عليها اسمى فى خانة الشاعر والملحن كانت «عاشت مصر».
{long_qoute_1}
■ وما الأعمال الغنائية الجديدة التى تحضر لها «شيرين» فى الوقت الحالى؟
- انتهيت منذ أيام من تصوير دويتو غنائى مع المطرب حسام حبيب فى العاصمة الإسبانية مدريد، وللعلم «حسام» من أجمل وأفضل الأصوات على الساحة المصرية والعربية، لكونه يمتلك إحساساً جميلاً، وصوتاً راقياً، كما أوشكت على وضع اللمسات الأخيرة على مجموعتى الغنائية الجديدة، التى ستتضمن عدداً كبيراً من الأغنيات الجديدة، والتى بذلت فيها قصارى جهدى، لتظهر بشكل جديد ومختلف عن أعمالى السابقة، وسأتعاون فيها مع نخبة من أهم وأفضل الشعراء والملحنين المصريين، ولا أحبذ ذكر أسمائهم حتى لا يسقط أحد منهم سهواً.
■ لماذا بعدت عن الأنظار بعد حفلك الغنائى فى مهرجان «موازين» الدولى؟
- عقب انتهائى من المشاركة فى مهرجان «موازين» بأيام، استقبلنا شهر رمضان، وأنا أفضل دائماً أن أقضى أيام الشهر الفضيل فى المنزل، برفقة بناتى وأسرتى الصغيرة، وأبتعد عن الأنظار، وأتفرغ للتعبد بالصلاة، وقراءة القرآن، ومشاهدة بعض المسلسلات الدرامية، وعقب انتهاء أيام الشهر الكريم، سافرت برفقة بناتى إلى الولايات المتحدة الأمريكية، لقضاء عطلتنا الصيفية، وبعد عودتى إلى القاهرة، بدأت التحضيرات بإجراء البروفات النهائية للمشاركة فى الدورة الـ38 من مهرجان صفاقس الدولى، الذى يقام بدولة تونس نهاية الشهر الحالى، وأستعد أيضاً للدورة الـ60 لمهرجان بعلبك الدولى فى لبنان، حيث يقام الحفل الخاص بى فى 26 أغسطس المقبل.
■ فى رأيك لماذا تراجع وجود المطربين المصريين فى الدورة الأخيرة من مهرجان موازين؟
- المطرب المصرى لم ولن يختفى، لأن له مكانة خاصة ومميزة، ودائماً صاحب الشعبية الأولى فى أى مهرجان يشارك فيه، ربما إدارة المهرجانات لها رؤية مختلفة فى الدورة الأخيرة، وربما رأوا فى شخصى أننى كفيلة بتمثيل المصريين فى المهرجان، وأرى أن هذا الأمر جيد، وأنا استمتعت للغاية بالمشاركة فى تلك الدورة، حيث إن الجمهور المغربى كان أكثر من رائع، واستقبلنى أفضل استقبال، وأنا دائماً أشعر بسعادة بالغة كلما وقفت على مسرح مغربى، لأنهم أصحاب ذوق راقٍ فى الفن والغناء، ويحبون كل ما هو مصرى.
■ ولكن مشاركة المطرب المصرى فى المهرجانات الغنائية الدولية تقلصت بشكل عام؟
- علينا ألا نظلم المطرب المصرى، فهذا ليس بيده، ولكن المسئولية تقع علينا جميعاً كمصريين، لأننا تعودنا منذ طفولتنا على عدم إدارة أعمالنا بشكل سليم، فنحن لا نمتلك موهبة إدارة الأعمال، أو صناعة النجم، وهو أمر ضرورى لنجاح أى فنان، فحينما تقارن المطرب المصرى بمطربى الدول الأخرى المجاورة لنا ستجد أن عدداً كبيراً من فنانى تلك الدول لديهم إدارة أعمال قوية، دورها الرئيسى هو كيفية تسويق نجمهم، ووضعه فى أفضل وأهم المهرجانات الدولية، وأحيانا ترى فنانين لا أحد يعرف عنهم شيئاً، ولا يستحقون الهالة الإعلامية الكبيرة التى يمتلكونها، يشاركون فى أضخم المهرجانات الغنائية، لأنهم يمتلكون إدارة أعمال قوية تفرضهم على تلك المهرجانات.
{long_qoute_3}
■ ولماذا قلت حفلاتك الغنائية فى مصر مقارنة بجولاتك فى الوطن العربى؟
- مصر لا تنظم مهرجانات كبرى ودولية، مثلما تفعل الدول العربية من حولنا، فجميع البلدان الشقيقة تقوم باستقطاب النجوم، وتنظيم مهرجانات وحفلات غنائية كبرى، من أجل إعلاء شأن بلادهم فنياً، وتحقيق عائد مالى من ورائهم، فى حين أن مصر التى كانت تنظم أهم مهرجانين غنائيين فى الوطن العربى، وهما «ليالى التليفزيون»، و«أضواء المدينة»، وبعد أن تراجعت عن تنظيمهما، أصبحت الآن بدون أى فعاليات غنائية، ومن خلالك أطالب الدولة بضرورة تنظيم مهرجان غنائى دولى، يقام سنوياً فى الأقصر أو أسوان، ويحضره كل المطربين العرب، وربما العالميين أيضاً، كما أن لدىَّ فكرة جيدة تتمثل فى افتتاح حديقة الأندلس، وإعادتها من جديد كمقصد لإقامة حفلات غنائية كبرى، وعلى الدولة أيضاً أن تنظر بنظرة ثاقبة تجاه منطقة الأهرامات، حيث إنها منطقة لا مثيل لها فى تنظيم الحفلات والمهرجانات، ولا بد من إقامة عدد كبير من الفنادق الضخمة حولها، لتكون ساحة كبرى للحفلات، مثلما فعلت الدول العربية فى استغلال معالمها السياحية لتنظيم المهرجانات الكبرى.
■ لمن الغلبة الآن فى الصراع على لقب مطربة مصر الأولى لـ«أنغام» أم «شيرين»؟
- لا توجد غلبة ولا منافسة بينى وبين «أنغام»، لأننا مختلفتان عن بعضنا البعض، فطيلة الفترة التى ظهرت فيها كانت «أنغام» تغنى لوناً لا ينافسها فيه أحد، وهو نفس الأمر بالنسبة لى، وبالتالى فالمنافسة بيننا لا محل لها من الإعراب.
■ لماذا تدافعين دائماً عن الفنان فضل شاكر؟
- فضل شاكر أخ وصديق منذ سنوات، وبيننا «عشرة عمر» ونجاحات كبيرة، فنحن قدمنا معاً فى عام 2005 «دويتو» غنائياً رائعاً بعنوان «العام الجديد»، ومن حق «فضل» علىَّ أن أدعمه وأسانده ولا أتخلى عنه، فالمصريون لا يتخلون عن أصدقائهم فى وقت الشدة، كما أننى لا أنسى أننا كنا نجلس ونأكل ونسهر ونخرج معاً، أما الآن فكل ما بوسعى فعله هو أن أدعو له، فإذا كان «فضل» مذنباً فى القضية التى حكم عليه فيها القضاء اللبنانى سينال جزاءه، أما إذا كان بريئاً فيجب أن تعلن تبرئته أمام الشعب اللبنانى والعربى، ونحن فى النهاية لا نطلب سوى تحقيق العدل.
■ ما تعليقك على نجاحك فى إظهار قدراتك التمثيلية فى مسلسل «طريقى» مقابل فشل المطربات اللاتى حاولن تقليدك بالاتجاه للدراما؟
- شخصيتى عاشقة للنجاح، ولا تعرف المستحيل، وأحب دائماً أن أقتحم أى مجال أرى نفسى فيه، ولذلك حينما عُرضت علىَّ فكرة مسلسل «طريقى» تحمست لها كثيراً، لأننى كنت أحلم بدخول هذا المجال منذ سنوات، وأن تكون لى أعمال درامية يذكرها التاريخ، مثلما فعلت «شادية»، و«صباح»، و«وردة»، ونجاحى فى العمل سببه إصرارى على الظهور بشخصيتى الحقيقية، وهو أمر جعل المشاهدين يتقبلون دورى، وهنا لا بد أن أشكر كل من شارك فى العمل، مثل السيناريست والكاتب الكبير تامر حبيب، وأيضاً المخرج محمد شاكر خضير، لأنهما كانا يدفعانى للنجاح دائماً، ولن يجاملنى أى منهما إذا ما أخفقت فى شىء.
■ وهل تفكرين فى تكرار التجربة مرة أخرى بعمل درامى لرمضان 2017؟
- هناك فكرة مشروع من المحتمل أن يتم تنفيذها خلال عام 2017، ولكننى أركز حالياً على الغناء، وبعد أن أنتهى من طرح ألبومى، سأفكر فى تنفيذ المشروع، نظراً لأن الدراما تحتاج إلى فترة تحضير طويلة، وسفر إلى الخارج لشراء الملابس والاكسسوارات.
■ ما حقيقة تقديمك لفيلم سينمائى قريباً مع السيناريست تامر حبيب والمخرج محمد شاكر؟
- بالفعل هناك فكرة عمل سينمائى، ولكننا لم نحدد بعد شكلها النهائى، فالفكرة ما زالت فى طور النمو، ولكننا متحمسون للغاية لتنفيذها، ربما سيتم استكمالها مع نهاية العام الحالى على أن نشرع فى تنفيذها مع بداية العام المقبل، وقرار التأجيل كان نابعاً من شخصى، لكونى أحببت أن أركز خلال الفترة الحالية على تقديم عدد من الأغنيات الجديدة، حيث إننى ابتعدت عن جمهورى منذ عام 2014، حينما طرحت ألبوم «أنا كتير»، وخلال العامين الماضيين، اكتفيت بطرح أغنيتين فقط، من بينها أغنية وطنية، و«مينى ألبوم» يضم 6 أغنيات قدمتها من خلال مسلسل «طريقى».
■ وهل ستشترطين الغناء فى فيلمك الجديد مثلما حدث فى مسلسل «طريقى»؟
- لم نضع بعد الفكرة والمحاور الرئيسية للفيلم لكى أؤكد لك غنائى فيه من عدمه، ولكننى لا أحبذ أن أقحم صوتى فى عمل لا يتحمل وجود أغنيات فى قصته، فمسلسل «طريقى» كان يدور حول فتاة تعشق الغناء، وتحلم بأن تكون مطربة، وتخسر عائلتها من أجل تحقيق حلمها، ولذلك كان العمل مليئاً بالأغنيات القديمة والحديثة.
{left_qoute_2}
■ ما حقيقة اعتذارك عن النسخة الرابعة من برنامج «The voice»؟
- هذه الأخبار ليس لها أى أساس من الصحة، فأنا سأشارك فى الموسم الجديد، وأرى نفسى واحدة من أعمدة البرنامج، مثل كاظم الساهر، وعاصى الحلانى، وصابر الرباعى، ومن المستحيل أن أتنازل عن وجودى فيه، وأتمنى خلال الموسم الجديد أن نستطيع أن نقدم صوتاً جديداً ومتميزاً، مثل الأصوات التى قدمناها خلال المواسم الثلاثة الأخيرة، من بينها صوت المتسابقة الأردنية نداء شرارة، التى استطاعت أن تحصل على اللقب بصوتها رغم أنها محجبة.
■ وهل أثرت تلقائيتك فى النسخة الأخيرة من البرنامج على شعبيتك كمطربة؟
- على العكس، أرى أن تلقائيتى زادت من شعبيتى بمصر وكافة الدول العربية، وأصبح أمراً يميزنى عن كافة المدربين المشاركين فى البرنامج، ومن يرفض تلقائيتى عليه ألا يشاهدنى، لأننى لن أغير طريقتى التى بدأت بها، ولا أحب أن أتصنع، فدائماً أحب أن أكون على طبيعتى، أضحك، وأبكى، وأتفاعل مع الجمهور بتلقائية، وأنا من يتحمل المسئولية.
■ وهل أثر مشوارك الفنى والغنائى على حياتك الشخصية؟
- بالتأكيد، أثر الفن بشكل كبير على حياتى، ولكن فى الفترة الحالية بدأت أفكر فى كيفية أن أجعل حياتى سعيدة، ولا أتركها للفن بأكملها، فخلال الأشهر الأخيرة، التى عدت فيها للغناء بعد قرار الاعتزال، قررت أن أفعل ما يحلو لى فى الوقت الذى أريده.
■ وهل تغيرت حياتك مع ابنتيك «مريم» و«هنا» بعد قرار الاعتزال؟
- بالتأكيد، فأنا قبل قرار الاعتزال كنت دائماً ما أتكلم فقط، وأؤكد على أنى سأوازن بين عملى والجلوس معهما لفترات طويلة، ولكن بعد قرار الاعتزال قررت تنفيذ الأمر فعلياً، بألا يكون الأمر مجرد كلام، فأنا أوازن حالياً بين حياتى معهما وحياتى العملية، بل إنى أجلس معهما أكثر فهما كل حياتى، وأحاول إسعادهما وإسعاد نفسى كذلك، وأحاول جاهدة ألا تغضبا منى أبداً.
■ هل حققت شيرين عبدالوهاب كل ما تحلم به خلال 17 عاماً من الغناء؟
- الله أكرمنى، وحقق لى ما لم أكن أحلم به، فكل ما كان بوسعى أن أفكر به وأنا صغيرة، هو أن أكون مطربة معروفة فى المنطقة التى أعيش بها، أو أن يعرفنى الجمهور بشكل عام، ولكن الله حقق لى الشهرة، والنجاح الكبير وحب الناس، وهى نِعم علىّ أن أحافظ عليها، وربما يتعجب البعض أننى حتى هذه اللحظة، وبعد مرور 17 عاماً على وجودى بالساحة الغنائية، ما زلت أفرح حينما أصعد إلى خشبة أى مسرح، كما أننى أعيش فى حالة صدمة ورعب، مع طرح أى ألبوم غنائى جديد، أو أغنية «سنجل»، فأنا أرى أن الفنان مهما كانت شهرته ونجاحه سيشعر أنه فنان شاب مع كل عمل فنى يطرحه.
■ ومتى تكتب شيرين عبدالوهاب مذكراتها؟
- فكرت فى هذا الأمر كثيراً، وكنت سأشرع فى كتابتها، ولكنى حينما أفكر فى مشوار حياتى، أتذكر وأسترجع مشوارى منذ طفولتى إلى الآن، أتألم لأننى عشت لحظات كثيرة صعبة، وذلك يصعب علىَّ أن أكتب مذكراتى فى الوقت الحاضر، لكونى أحتاج إلى الراحة النفسية، وأبتعد عن أى شىء يرهقنى.
- أعمال درامية
- ألبوم غنائى
- إدارة أعمال
- إدارة الأعمال
- إدارة المهرجان
- الدول العربية
- الراحة النفسية
- السيناريست تامر حبيب
- الشعب اللبنانى
- the voice
- أعمال درامية
- ألبوم غنائى
- إدارة أعمال
- إدارة الأعمال
- إدارة المهرجان
- الدول العربية
- الراحة النفسية
- السيناريست تامر حبيب
- الشعب اللبنانى
- the voice
- أعمال درامية
- ألبوم غنائى
- إدارة أعمال
- إدارة الأعمال
- إدارة المهرجان
- الدول العربية
- الراحة النفسية
- السيناريست تامر حبيب
- الشعب اللبنانى
- the voice
- أعمال درامية
- ألبوم غنائى
- إدارة أعمال
- إدارة الأعمال
- إدارة المهرجان
- الدول العربية
- الراحة النفسية
- السيناريست تامر حبيب
- الشعب اللبنانى
- the voice