فرنسا: الانقلاب لا يمنح «أردوغان» شيكاً على بياض للتطهير

فرنسا: الانقلاب لا يمنح «أردوغان» شيكاً على بياض للتطهير
- الاستقرار الدولى
- التصدى للإرهاب
- التهديدات الإرهابية
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الأمريكية
- الخارجية الروسية
- الخارجية الفرنسى
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- أجر
- الاستقرار الدولى
- التصدى للإرهاب
- التهديدات الإرهابية
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الأمريكية
- الخارجية الروسية
- الخارجية الفرنسى
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- أجر
- الاستقرار الدولى
- التصدى للإرهاب
- التهديدات الإرهابية
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الأمريكية
- الخارجية الروسية
- الخارجية الفرنسى
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- أجر
- الاستقرار الدولى
- التصدى للإرهاب
- التهديدات الإرهابية
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الأمريكية
- الخارجية الروسية
- الخارجية الفرنسى
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- أجر
ندد العديد من الدول بمحاولة الانقلاب التى شهدتها تركيا، مساء الجمعة الماضى، وأعربت، فى الوقت نفسه عن قلقها حيال الوضع الأمنى هناك، وطالبت بضرورة «احترام النظام الديمقراطى»، محذرة من سعى الرئيس التركى رجب طيب أردوغان لاستغلال الموقف وتنفيذ عملية تطهير ضد خصومه داخل الجيش التركى.
{long_qoute_1}
وشدد وزير الخارجية الفرنسى «جون مارك أيرولت» على أن محاولة الانقلاب فى تركيا لا تمنح الرئيس رجب طيب أردوغان «شيكاً على بياض» لعمليات تطهير فى البلاد، وقال فى مقابلة أمس مع قناة «فرانس 3»: «بالنسبة للمستقبل.. نريد أن تعمل دولة القانون بشكل كامل فى تركيا، وهذا ليس شيكاً على بياض للسيد أردوغان».
وأضاف: «الأوروبيون سيذكرون ذلك اليوم.. ومرة أخرى فى بروكسل سنتحدث عن تركيا للتذكير بأن عليها الامتثال للقواعد الديمقراطية الأوروبية»، وتابع قائلاً: «لا يجب القيام بتطهير بل لا بد أن تعمل دولة القانون».
وفى روسيا، قدم الرئيس الروسى فلاديمير بوتين تعازيه لنظيره التركى فى سقوط ضحايا جراء محاولة الانقلاب، وذكرت قناة «روسيا اليوم» أن بوتين أعرب خلال محادثة هاتفية أجراها، أمس، مع «أردوغان» عن أمله فى استعادة النظام والاستقرار فى تركيا، مؤكداً رفض روسيا للإجراءات غير الدستورية والعنف فى الدولة عقب محاولة الانقلاب.
وأكدت وزارة الخارجية الروسية، أمس الأول، أن الاضطرابات فى تركيا تهدد الاستقرار الإقليمى، ودعت السلطات التركية لإيجاد حل للوضع دون عنف وفى إطار دستور البلاد. وقالت فى بيان: «نشعر بقلق بالغ فى موسكو بخصوص الأحداث داخل الجمهورية التركية»، مضيفة: «يمثل التصعيد فى الوضع السياسى فى تركيا على خلفية التهديدات الإرهابية فى هذا البلد والصراع المسلح فى المنطقة خطراً متزايداً على الاستقرار الدولى والإقليمى».
وقال رئيس الوزراء الروسى «ديمترى ميدفيديف» إن محاولة الانقلاب تُظهر أن هناك «خطأ كبيراً» فى المجتمع التركى، وأضاف للصحفيين: «ما حدث يُظهر أن هناك تناقضات شديدة طفت على السطح فى المجتمع، وداخل جيش الجمهورية التركية»، وذكرت وزارة الخارجية أن روسيا تؤكد استعدادها للعمل مع القيادة الشرعية فى تركيا، خصوصاً فيما يتعلق بالتصدى للإرهاب.
ونفى وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى لنظيره التركى مولود تشاووش أوغلو، أمس أول، تورط واشنطن فى الانقلاب الفاشل الذى وقع فى تركيا، وقال إن الادعاءات بتورط أمريكا تضر العلاقات بين البلدين العضوين فى حلف شمال الأطلسى، وقال جون كيربى، المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فى بيان «إن كيرى حث تركيا على ضبط النفس واحترام سيادة القانون خلال تحقيقاتها فى هذه المؤامرة».
- الاستقرار الدولى
- التصدى للإرهاب
- التهديدات الإرهابية
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الأمريكية
- الخارجية الروسية
- الخارجية الفرنسى
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- أجر
- الاستقرار الدولى
- التصدى للإرهاب
- التهديدات الإرهابية
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الأمريكية
- الخارجية الروسية
- الخارجية الفرنسى
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- أجر
- الاستقرار الدولى
- التصدى للإرهاب
- التهديدات الإرهابية
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الأمريكية
- الخارجية الروسية
- الخارجية الفرنسى
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- أجر
- الاستقرار الدولى
- التصدى للإرهاب
- التهديدات الإرهابية
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الأمريكية
- الخارجية الروسية
- الخارجية الفرنسى
- الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
- أجر