بروفايل| بوريس جونسون العنصرى المغرور

بروفايل| بوريس جونسون العنصرى المغرور
- الاتحاد الأوروبى
- التعامل مع الآخرين
- التوجهات السياسية
- الحكومة البريطانية
- الرأى العام
- المرشح الرئاسى
- المملكة البريطانية
- الوزراء البريطانية
- الوزراء الجديد
- آدم
- الاتحاد الأوروبى
- التعامل مع الآخرين
- التوجهات السياسية
- الحكومة البريطانية
- الرأى العام
- المرشح الرئاسى
- المملكة البريطانية
- الوزراء البريطانية
- الوزراء الجديد
- آدم
- الاتحاد الأوروبى
- التعامل مع الآخرين
- التوجهات السياسية
- الحكومة البريطانية
- الرأى العام
- المرشح الرئاسى
- المملكة البريطانية
- الوزراء البريطانية
- الوزراء الجديد
- آدم
- الاتحاد الأوروبى
- التعامل مع الآخرين
- التوجهات السياسية
- الحكومة البريطانية
- الرأى العام
- المرشح الرئاسى
- المملكة البريطانية
- الوزراء البريطانية
- الوزراء الجديد
- آدم
مظهره الغريب وآراؤه المثيرة للجدل دفعت الكثيرين إلى اتهامه بالغرور والعنصرية، ولم يتوقعوا تعيينه وزيراً للخارجية البريطانية من قِبل رئيسة الوزراء البريطانية الجديدة تريزا ماى أمس الأول. فالسياسى المحافظ البريطانى بوريس جونسون، الذى كان من أبرز المرشحين لرئاسة الحكومة البريطانية، أصبح الآن وزيراً للخارجية، على الرغم من اتهامات معاداة الإسلام والعنصرية وعدم إجادة التعامل مع الآخرين.
«جونسون سياسى محبوب ويتمتع بشعبية كبيرة لدى الرأى العام البريطانى وفى صفوف حزب المحافظين أيضاً» هكذا وصفته وكالة «دويتشه فيله» الألمانية، ووصفه آدم بينكوف، نائب رئيس تحرير الموقع الإخبارى «politics»، بأن «جونسون له القدرة على التأثير بالقول، عكس غالبية السياسيين، لأنه يتحدث بوضوح، ويجد خطابه آذاناً مصغية لدى الناس من جميع التوجهات السياسية، فهو ليس كالسياسيين الآخرين، هو يقول أشياء لا يستطيع الآخرون قولها، ورغم أن تصريحاته تكون أحياناً غير موفقة ولها نتائج عكسية، فإن الناس لا ينسونه».
ولعل كونه نجح بشكل كبير فى إقناع البريطانيين خلال حملة «التصويت للخروج من الاتحاد الأوروبى» من خلال كلماته المؤثرة، هو ما جعل «تريزا ماى» رئيسة الوزراء الجديدة حريصة على اختياره كوزير للخارجية فى حكومتها، آملة أن يُحسن خطابه علاقات المملكة البريطانية مع دول العالم.
«جونسون» الذى شغل منصب عمدة لندن السابق وأحد الداعمين لحملة مغادرة بريطانيا للاتحاد الأوروبى تواجهه الكثير من الانتقادات، حيث قالت صحيفة «ديلى ميل» البريطانية: «ستواجه بريطانيا أزمة خلال العامين المقبلين خاصة خلال التفاوض مع الاتحاد الأوروبى على إجراءات الخروج». وبسبب زلات لسانه فقد لقَّب البعض «جونسون» بـ«المعادى للإسلام»، وشبهوه بـ«ترامب» المرشح الرئاسى الأمريكى، على خلفية تصريحاته المتكررة، والمقال الذى كتبه فى مجلة «سبيكتايتور» عام 2005، بعد أيام من وقوع الهجمات الأربع الانتحارية فى لندن التى أودت بحياة 52 شخصاً، وانتقد المسلمين فيه علناً، علماً بأن جدّ «جونسون» الأكبر كان تركياً مسلماً يدعى على كمال بك، وكان صحفياً وسياسياً ووزيراً للداخلية قبل أن يغتاله مناصرو مصطفى كمال أتاتورك.
- الاتحاد الأوروبى
- التعامل مع الآخرين
- التوجهات السياسية
- الحكومة البريطانية
- الرأى العام
- المرشح الرئاسى
- المملكة البريطانية
- الوزراء البريطانية
- الوزراء الجديد
- آدم
- الاتحاد الأوروبى
- التعامل مع الآخرين
- التوجهات السياسية
- الحكومة البريطانية
- الرأى العام
- المرشح الرئاسى
- المملكة البريطانية
- الوزراء البريطانية
- الوزراء الجديد
- آدم
- الاتحاد الأوروبى
- التعامل مع الآخرين
- التوجهات السياسية
- الحكومة البريطانية
- الرأى العام
- المرشح الرئاسى
- المملكة البريطانية
- الوزراء البريطانية
- الوزراء الجديد
- آدم
- الاتحاد الأوروبى
- التعامل مع الآخرين
- التوجهات السياسية
- الحكومة البريطانية
- الرأى العام
- المرشح الرئاسى
- المملكة البريطانية
- الوزراء البريطانية
- الوزراء الجديد
- آدم