بروفايل| بوريس جونسون.. "ترامب بريطانيا" وزيرا للخارجية

بروفايل| بوريس جونسون.. "ترامب بريطانيا" وزيرا للخارجية
- أدولف هتلر
- الاتحاد الأوروبي
- البرلمان الأوروبي
- البنك الدولي
- الحملات الانتخابية
- الصحف البريطانية
- بوريس جونسون
- بي ام دبليو
- تسريحة شعر
- تنظيم داعش
- أدولف هتلر
- الاتحاد الأوروبي
- البرلمان الأوروبي
- البنك الدولي
- الحملات الانتخابية
- الصحف البريطانية
- بوريس جونسون
- بي ام دبليو
- تسريحة شعر
- تنظيم داعش
- أدولف هتلر
- الاتحاد الأوروبي
- البرلمان الأوروبي
- البنك الدولي
- الحملات الانتخابية
- الصحف البريطانية
- بوريس جونسون
- بي ام دبليو
- تسريحة شعر
- تنظيم داعش
- أدولف هتلر
- الاتحاد الأوروبي
- البرلمان الأوروبي
- البنك الدولي
- الحملات الانتخابية
- الصحف البريطانية
- بوريس جونسون
- بي ام دبليو
- تسريحة شعر
- تنظيم داعش
بكل ثقة، خرج ليحدث الناس كرجل دولة يستند على شعبية ظهرت في الاستفتاء على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، في كلمة مقتضبة، يعلن خلالها أن هناك يومًا جديدًا مليئًا بالفخر في انتظارهم، دون أن يلتفت لأسئلة الصحفيين، رغم أنه كان واحدًا منهم ذات يوم.
قبل أن يضع بوريس جونسون عمدة لندن السابق، قدمه على طريق السياسة ويصبح وزيرا لخارجية بريطانيا، كان صحفيا ناجحاً، عمل في العديد من الصحف البريطانية الكبرى، يتقاضى راتبًا، يفوق ما أخذه عندما صارعمدة مدينة لندن، ثم نائبا برلمانيا في 2015، وقبل هذا كله وفي ستينيات القرن الماضي، وتحديدًا في عام 1964، وضعت شارلوت جونسون، وهي فنانة إنجليزية ليبرالية، طفلها ستانلي، الذي أطلق عليه فيما بعد بوريس، لوالد يعمل في البنك الدولي، ثم البرلمان الأوروبي.
خلال رحلته السياسية، عُرف عن "بوريس" أفكاره اليمينية المتطرفة، وتصريحاته الغربية المثيرة للسخرية، كمظهره وتسريحة شعره الغريبة، على غرار المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترامب، ففي إحدى الحملات الانتخابية لحزبه "المحافظين" لم يجد بوريس حرجًا في أن يخاطب جمع من مؤيدي حزبه، ويقول: "إذا اخترتم مرشحا من حزب المحافظين، فإن زوجتك ستجري عملية تكبير لصدرها وستزداد حظوظها بامتلاك سيارة (بي إم دبليو، إم 3)"، ثم فاجأ الجميع في عام 2012 عندما ظهر في شريط فيديو خلال دورة الألعاب الأولمبية في لندن عالقا في عربة نقل بالكابلات فوق حشد من الناس.
في 2008، حقق جونسون أول فوز حقيقي لحزبه على حزب العمال، منذ عام 1997، وذلك عندما فاز بمنصب عمدة لندن، ليبدأ اسمه يعلق في الأذهان، ليعود عام 2015 كنائب برلماني، يسعى إلى خروج بلاده من الاتحاد الأوروبي، وهو الأمر الذي سينجح من خلال استفتاء شعبي، كان هو أحد محركاته.
عُرف عن بوريس معاداته للمهاجرين، فقد تعهد بفرض قوانين مشددة بخصوص المهاجرين لبريطانيا تتضمن إلزامهم بتحدث الإنجليزية وامتلاك المهارات اللازمة للحصول على عمل قبل منحهم حق دخول البلاد والإقامة فيها إذا خرجت بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، كما أنه يرى أن على بريطانيا أن تفعل شيئا حيال ما يحدث في سوريا، ومنع تنظيم "داعش" من سيطرته على أجزاء واسعة من العراق.
في خضم حربه لخروج بلاده من الاتحاد الأوروبي، لم يخجل في وصف الاتحاد بأنه يتصرف مثل الديكتاتور النازي أدولف هتلر في محاولته بناء دولة عظمى، متوقعًا نهاية مأساوية للاتحاد: "نابليون وهتلر وأشخاص كثيرون حاولوا فعل ذلك وانتهى الأمر بطريقة مأساوية".
- أدولف هتلر
- الاتحاد الأوروبي
- البرلمان الأوروبي
- البنك الدولي
- الحملات الانتخابية
- الصحف البريطانية
- بوريس جونسون
- بي ام دبليو
- تسريحة شعر
- تنظيم داعش
- أدولف هتلر
- الاتحاد الأوروبي
- البرلمان الأوروبي
- البنك الدولي
- الحملات الانتخابية
- الصحف البريطانية
- بوريس جونسون
- بي ام دبليو
- تسريحة شعر
- تنظيم داعش
- أدولف هتلر
- الاتحاد الأوروبي
- البرلمان الأوروبي
- البنك الدولي
- الحملات الانتخابية
- الصحف البريطانية
- بوريس جونسون
- بي ام دبليو
- تسريحة شعر
- تنظيم داعش
- أدولف هتلر
- الاتحاد الأوروبي
- البرلمان الأوروبي
- البنك الدولي
- الحملات الانتخابية
- الصحف البريطانية
- بوريس جونسون
- بي ام دبليو
- تسريحة شعر
- تنظيم داعش