الأوائل: عشنا «الحياة العسكرية» أثناء الدراسة.. وجاهزون للدفاع عن «الأمن القومى»

الأوائل: عشنا «الحياة العسكرية» أثناء الدراسة.. وجاهزون للدفاع عن «الأمن القومى»
- الأمن القومى المصرى
- البحرية الليبية
- البحرية المصرية
- التدريب العملى
- الدفاع الجوى
- الدول العربية
- الطالب المصرى
- الطلاب العرب
- أجنبية
- أحداث
- الأمن القومى المصرى
- البحرية الليبية
- البحرية المصرية
- التدريب العملى
- الدفاع الجوى
- الدول العربية
- الطالب المصرى
- الطلاب العرب
- أجنبية
- أحداث
- الأمن القومى المصرى
- البحرية الليبية
- البحرية المصرية
- التدريب العملى
- الدفاع الجوى
- الدول العربية
- الطالب المصرى
- الطلاب العرب
- أجنبية
- أحداث
- الأمن القومى المصرى
- البحرية الليبية
- البحرية المصرية
- التدريب العملى
- الدفاع الجوى
- الدول العربية
- الطالب المصرى
- الطلاب العرب
- أجنبية
- أحداث
قال أوائل دفعتى «67 بحرية»، و«44 دفاع جوى»، اللتين تسميان بـ«دفعة الفريق سعد الشاذلى»، رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، إن «الكليتين تولتا تدريبهم عملياً فى وحدات القوات المسلحة لاكتساب الخبرة العملية، ليكونوا جاهزين للخدمة فى صفوف القوات البحرية والدفاع الجوى فور تخرجهم».
{long_qoute_1}
من جانبه، قال ملازم بحرى شريف عشرى، الأول على «الدفعة 67 بحرية»، إنه «اكتسب خبرة كبيرة من خلال دراسته بالكلية البحرية سواء من العلوم النظرية التى درسها بالكلية أو من التدريبات العملية»، لافتاً إلى أنه «اشترك فى 4 مناورات بحرية خلال فترة دراسته، ما أكسبه خبرة كبيرة تدفعه ليكون جاهزاً للعمل ضمن قواتنا المسلحة».
فيما قال الملازم بحرى أحمد مدحت، الثانى على الدفعة، إنه «واجه صعوبة فى بداية انضمامه للكلية البحرية، حيث إن التحول من الحياة المدنية إلى العسكرية ليس مسألة سهلة»، موضحاً أنه «تم تدريبه على كافة الوحدات البحرية الحديثة، وأنه جاهز للخدمة فى أى موقع يُكلف به».
ومن الطلاب العرب الوافدين، قال الملازم بحرى محمد اللافى، الطالب الليبى، إنه «كان يدرس فى الكلية البحرية الليبية، ولكن بسبب الأحداث التى تعيشها بلاده توقفت الدراسة بالكليات العسكرية ليتم توزيع الطلبة على كليات الدول العربية والأجنبية، «من حسن حظى أنه تم توزيعى على بلدى الثانى مصر»، مؤكداً أن «الدراسة العسكرية المصرية مختلفة تماماً عن الدراسة العسكرية الليبية فى المناهج أو التدريب العملى والمهنى، وقد وجدت أن الكلية البحرية المصرية أفضل فى المستوى العلمى والتطبيقى، علما أنه لا يوجد أى فارق فى التعامل بين الطالب المصرى وغيره».
وقال الملازم بحرى محمد عواد، وافد من دولة الكويت، إن «الدراسة فى مصر حولت حياته من مجرد طالب عادى إلى إحساس القائد». ومن أوائل كلية الدفاع الجوى، قال الملازم حسن محمد، الأول على الكلية، إنه تخصص فى مجال «الصواريخ»، وأنه كان يحصد المركز الأول خلال السنوات الأربع الماضية، و«قد تعلمنا فى الكلية أن يكون الضابط صافى الذهن، ويقظاً، وقادراً على أداء المهام المكلف بها، وأن يكون قادراً على تطوير ذاته، ومعرفة الجديد فى مجاله» بينما قال الملازم مصطفى عكة، الثانى على الكلية، إنه تخصص فى مجال «الرادار»، مشيراً إلى أنه «تخصص مهم فى مجال الدفاع عن الأمن القومى المصرى».
وأوضح الطالب «دانج أنطونى أنجوك»، من دولة جنوب السودان، أنه «جاء إلى مصر، لأنها معروفة بتميزها فى الكليات العسكرية، بالإضافة إلى أنها تمتلك وسائل التعليم والتدريب العلمى الحديث، وهى غير متوفرة فى أى دولة أخرى»، وأنه «الأول على الطلبة الوافدين فى الكلية».
- الأمن القومى المصرى
- البحرية الليبية
- البحرية المصرية
- التدريب العملى
- الدفاع الجوى
- الدول العربية
- الطالب المصرى
- الطلاب العرب
- أجنبية
- أحداث
- الأمن القومى المصرى
- البحرية الليبية
- البحرية المصرية
- التدريب العملى
- الدفاع الجوى
- الدول العربية
- الطالب المصرى
- الطلاب العرب
- أجنبية
- أحداث
- الأمن القومى المصرى
- البحرية الليبية
- البحرية المصرية
- التدريب العملى
- الدفاع الجوى
- الدول العربية
- الطالب المصرى
- الطلاب العرب
- أجنبية
- أحداث
- الأمن القومى المصرى
- البحرية الليبية
- البحرية المصرية
- التدريب العملى
- الدفاع الجوى
- الدول العربية
- الطالب المصرى
- الطلاب العرب
- أجنبية
- أحداث