كيف تخطط الأسرة لقضاء إجازة سعيدة؟

كيف تخطط الأسرة لقضاء إجازة سعيدة؟
- إجازة سعيدة
- الطاقة السلبية
- العلاقات الأسرية
- توفير وقت
- صحة الأم
- عدم الرضا
- مرحلة المراهقة
- مواقع التواصل الاجتماعي
- إجازة سعيدة
- الطاقة السلبية
- العلاقات الأسرية
- توفير وقت
- صحة الأم
- عدم الرضا
- مرحلة المراهقة
- مواقع التواصل الاجتماعي
- إجازة سعيدة
- الطاقة السلبية
- العلاقات الأسرية
- توفير وقت
- صحة الأم
- عدم الرضا
- مرحلة المراهقة
- مواقع التواصل الاجتماعي
- إجازة سعيدة
- الطاقة السلبية
- العلاقات الأسرية
- توفير وقت
- صحة الأم
- عدم الرضا
- مرحلة المراهقة
- مواقع التواصل الاجتماعي
"الإجازة".. ذلك الوقت الذي تحتاجه الأسرة لتفريغ الضغوط والطاقات السلبية، بعد أشهر من الدراسة والعمل، لكن من الضروري أن تخطط الأسرة لقضاء الإجازة سويا، بدلا من أن يقضيها الأولاد مع أصدقائهم، والأب والأم بمفردهما.
تقدم الدكتورة شيماء إسماعيل خبيرة العلاقات الأسرية، تصورات عن خطط الأسرة لقضاء إجازة سعيدة، وكيفية قضاء الآباء والأمهات وقتا يشعرون فيه بالتحرر من المسؤولية.
ووصفت إسماعيل الإجازة بالنسبة للشباب بأنها "فترة جيدة لتخريج الطاقة السلبية والتخلص من ضغوط الامتحانات"، وتجديد الحياة الروتينية، وتوفير وقت للتنزه والترفيه، وعدم قضاء وقت الإجازة في النوم وتضييعها دون استفادة.
وأشارت خبيرة العلاقات الأسرية إلى كيفية قضاء الإجازة، ناصحة الوالدين بألا يفرضوا على أولادهم أماكن التنزه، بخاصة الشباب في مرحلة المراهقة، لافتة إلى أهمية استشارة الشباب بشأن الأماكن المخطط الخروج لها، وعدم تحديد موعد السفر دون استشارة رأي أبنائهم لأن ذلك يشعرهم بالضيق، تقول: "مشاركة الأولاد في التخطيط للإجازة يعزز ثقتهم بأنفسهم، وأيضا يجعلهم يتحملون المسؤولية".
ولفتت إسماعيل إلى أن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي خلال الإجازة شيء مرفوض وغير مستحب، لأنه يضرب هدف الإجازة في مقتل، وهو أن تجتمع الأسرة للخروج إلى أماكن جديدة أو التحدث، لافتة إلى أهمية أن يشارك الوالدان أبنائهما في الألعاب التي يلعبونها، وأن يحاول الآباء شراء الألعاب التي يحبها الأبناء، أما إذا كانوا في مرحلة المراهقة، فمن الضروري أن يكون لدى الأمهات مهارة التفاوض والإقناع مع أولادها.
وعن ميل الشباب إلى قضاء الإجازة مع أصدقائهم، ذكرت خبيرة العلاقات الأسرية، أن التنزه والترفيه مع الأصدقاء من أكثر الأوقات التي يحبها الشباب، لأن الأصدقاء لديهم القدرة على التواصل السريع مع بعضهم، ويحق أن يكون لديهم الوقت في الاستمتاع ببعض أوقات الإجازة مع بعضهم.
أما عن احتياج الأم إلى قضاء وقت تشعر فيه بالاستقلالية، والتحرر من ضغوط المسؤولية، تقول إسماعيل، إن الأم تحتاج إلى عملية تجديد، والاهتمام بصحتها وجمالها، وإذا وجدت الأم بعض المرونة عند زوجها للمطالبة بالسفر بمفردها ليوم واحد، فمن الأفضل أن تفعل ذلك، لكن إذا وجدت أن طلبها سيسبب مشكلة، فعليها تجنب الأمر، ومحاول قضاء وقت قصير بمفردها، تقول: "سفر الأم بمفردها يزيد اشتياق أولادها وزوجها لها، ويعزز ثقتها بنفسها".
وتابعت خبيرة العلاقات الأسرية، حديثها، بأن الأب أيضا يحتاج إلى وقت يشعر فيه بالاستقلالية، وتكون فرصته في ذلك أكبر من الأم، حيث بإمكانه السفر مع أصدقائه أو الخروج معهم، ناصحة الأم بعدم إظهار مشاعر عدم الرضا في أثناء سفر الزوج، لأن سعادته وتجديد نفسه ينعكس على الأسرة جميعا، وهو ما يجب أن توفره له.
- إجازة سعيدة
- الطاقة السلبية
- العلاقات الأسرية
- توفير وقت
- صحة الأم
- عدم الرضا
- مرحلة المراهقة
- مواقع التواصل الاجتماعي
- إجازة سعيدة
- الطاقة السلبية
- العلاقات الأسرية
- توفير وقت
- صحة الأم
- عدم الرضا
- مرحلة المراهقة
- مواقع التواصل الاجتماعي
- إجازة سعيدة
- الطاقة السلبية
- العلاقات الأسرية
- توفير وقت
- صحة الأم
- عدم الرضا
- مرحلة المراهقة
- مواقع التواصل الاجتماعي
- إجازة سعيدة
- الطاقة السلبية
- العلاقات الأسرية
- توفير وقت
- صحة الأم
- عدم الرضا
- مرحلة المراهقة
- مواقع التواصل الاجتماعي