أحمد الجنايني: نقل مجلة "الخيال" إلى"الفنون التشكيلية" اقتراح غير صائب

أحمد الجنايني: نقل مجلة "الخيال" إلى"الفنون التشكيلية" اقتراح غير صائب
- أخبار اليوم
- إجازة العيد
- إدارة التسويق
- إدارة متخصصة
- اتحاد الكتاب
- اتيليه القاهرة
- التواصل الاجتماعى
- السيد عيد
- الشرق الأوس
- أجور العاملين
- أخبار اليوم
- إجازة العيد
- إدارة التسويق
- إدارة متخصصة
- اتحاد الكتاب
- اتيليه القاهرة
- التواصل الاجتماعى
- السيد عيد
- الشرق الأوس
- أجور العاملين
- أخبار اليوم
- إجازة العيد
- إدارة التسويق
- إدارة متخصصة
- اتحاد الكتاب
- اتيليه القاهرة
- التواصل الاجتماعى
- السيد عيد
- الشرق الأوس
- أجور العاملين
- أخبار اليوم
- إجازة العيد
- إدارة التسويق
- إدارة متخصصة
- اتحاد الكتاب
- اتيليه القاهرة
- التواصل الاجتماعى
- السيد عيد
- الشرق الأوس
- أجور العاملين
أكد الفنان التشكيلي أحمد الجنايني، رئيس تحرير مجلة "الخيال"، أن نقل تبعية المجلة من الهيئة العامة لقصور الثقافة إلى قطاع الفنون التشكيلية لم يصدر به قرارًا رسميًا، وأن ما أعلن مجرد خطة منشورة على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، معقبًا أن هذا البند من خطة الهيئة مضحك ومؤسف، فاللجنة التى رأسها محمد السيد عيد كانت من 15 عضو من خيرة الكتاب وخيرة المثقفين، حتى يتم إصدار هذا التصور فقد تم تشكيل لجنة من شخصين أحدهما لم يمر على تعيينه فى منصبه أكثر من 24 ساعة، واتخذ القرار بهذا الشكل ووقعوا عليه بعد منتصف الليل.
وأضاف "الجناينى"، في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، أن "المجلة معنية بالفنون البصرية وتكاد تكون المجلة الوحيدة فى الشرق الأوسط ، وتم إصدارها منذ 6 سنوات، والمجلة من ضمن ممتلكات الهيئة وحتى هذه اللحظة لم يصدر قرار يخالف ذلك، ونقلها إلى قطاع الفنون التشكيلية ليس فى صالح المجلة بل على العكس، ويخالف القانون تمامًا لأن قطاع الفنون ليس معنيًا بالنشر لأن ليس به إدارة نشر فالنشر يحتاج إلى إدارة متخصصة، فالقطاع يطبع بالكاد كتاب المعرض العام مرة واحدة فى العام و بصعوبة شديدة، وقد يتم إصداره بعد افتتاح المعرض، فكيف له أن يطبع مجلة شهرية، فلا يمكن أن يخرج منه إصدار مثل مجلة الخيال أو غيرها.
وتابع: هذا إضافة إلى أن القطاع معنى بالمعارض الداخلية والخارجية وبالمتاحف وهى مهمة ثقيلة ويتبع القطاع 28 متحفًا ليس مفتوحًا منها سوى 8 متاحف فقط، وإدارتى المتاحف والمعارض تعانى من المشكلات المتراكمة ليس فقط فى زمن الدكتور خالد سرور الرئيس الحالى للقطاع، ولكن هذه المشكلات تم توارثها على مدى سنوات طويلة، وعلى الوزارة أن تبحث لحلول عن مشكلات القطاع، لا أن تزيد القطاع عبئًا بتحويل المجلة إليه، وطبيعة المواد المنشورة بالمجلة قد تنتقد قطاع الفنون التشكيلية أو المعارض الداخلية أوالخارجية، وتحويلها إلى قطاع الفنون يمنعها بعد ذلك أن تنتقد أي فعالية من فعاليات متخصصة يقوم بها القطاع".
وأكد "الجناينى": أنا لا أدافع عن المجلة كى أستمر رئيسًا للتحرير، لكنى أدافع عن حق الهيئة العامة لقصور الثقافة فى الاحتفاظ بممتلكاتها، خصوصًا بعدما زادت نسبة التوزيع ووصلت إلى فى بعض الأعداد إلى 79.1%، وهذا رقم قياسى، بينما لم يتصل بى أحد لا الدكتور سيد خطاب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، ولا الوزير، وقد قابلت حلمى النمنم وزير الثقافة يوم الإثنين 4 يوليو لبحث هذه الموضوع، وقلت له وجهة نظرى التى عرضتها، وطلب منى إحضار أرقام توزيع المجلة، وتكرر اللقاء بعد إجازة العيد وقدمت له أرقام التوزيع كتابة بخطاب مؤسسة الأخبار جهة التوزيع".
واستطرد "الجناينى": "حين تحدثت إلى وزير الثقافة قال إن هذا قرار لجنة رأسها السيناريست محمد السيد عيد، وعندما اتصلت بالسيد محمد عيد وأعضاء لجنته الـ 15 أنكر الجميع اتخاذ هذ القرار، قبل أن أتولى رئاسة التحرير قلت إن مجلة عدد صفحاتها 104 صفحة ورق كوشيه ملون 4 لون ونطبع منها 2000 نسخة، لابد أن تكون الدولة داعمًا لها بنسبة كبيرة جدًا، لأن تكلفة النسخة الواحدة تتجاوز 10 جنيهات وتباع المجلة بـ5 جنيها.
وأضاف: "طالبت أن يتم طباعة 5 آلاف نسخة من المجلة حتى تتوزع التكلفة الثابتة (أجور العاملين ، مكافآت الكتاب، شغل الجرافيك والزنكات) فمن مصلحة المجلة طباعة هذا العدد، وذلك يعنى أن نزيد نقاط التوزيع، وقمت بوضع خطة للتوزيع فى الخارج بأسعار غير مدعومة من الدولة، وبالفعل قمت بالتواصل مع منافذ توزيع فى 3 دول هى لبنان والإمارات وتونس كبداية حتى نستطيع تدعيم المجلة، واتصلت بالتوزيع الخارجى فى أخبار اليوم لمعرفة الأسعار المناسبة، وقمت بكل هذا رغم أنه ليس من اختصاصى كرئيس تحرير، وهذا اختصاص إدارة التسويق فى الهيئة العامة لقصور الثقافة، وأنا أسأل ما الذى تفعله إدارة التسويق فى الهيئة العامة لقصور الثقافة ، وكتبت هذه الرؤية كتابة لحلمى النمنم وزير الثقافة مؤخرًا(تطوير المجلة ماليًا)".
وواصل "الجناينى": "كان يفترض أن نكون عمليين بشكل حقيقي، وأن يتم الاتصال برئيس تحرير المطبوع وُيعرض عليه ما إذا كانت هناك مشكلات فى المطبوع ، أو أي أسباب تدفعهم للتخلص من هذا المطبوع، فإذا ما استطاع رئيس التحرير أن يجد حلولًا لهذه المشاكل انتهى الأمر،وإذا لم يستطع فعلى الهيئة أن تتخذ اللازم، أما أن تنشر الخطة على وسائل التواصل الاجتماعى فأتحفظ عليه".
وقال الفنان التشكيلي: "كتبت مذكرة للدكتور سيد خطاب ،وذهبت لتسليمها له بمكتبه، لكنى فوجئت بمعاملة غير لائقة من مكتبه يفهم منها أن الأمر قد انتهى ، ولم أتصل به لسببين أولهما أنه لم يتصل بى كفنان تشكيلى وكرئيس تحرير له اسمه وتاريخه، ولم يؤخذ رأيي بأي شئ"
وأضاف "الجنايني": "استحدثت بابا ثابتا فى كل عدد لتقديم كتابين فى الفن التشكيلى لم يتم ترجمتهما، وهذه خدمة لصالح المركز القومى للترجمة ليختار منها ما يترجمه لصالح الثقافة البصرية للقارئ".
واختتم "الجنايني" كلامه: "كل ما أخشاه أن تتحول المؤسسات الثقافية الرسمية إلى نفس ما آلت إليه المؤسسات الثقافية المهمة مثل اتيليه القاهرة الذى يتم محاربته بشراسة ، واتحاد الكتاب الذى تحول مذبحة، ونقابة التشكيليين التي بها كم هائل من المشكلات".
- أخبار اليوم
- إجازة العيد
- إدارة التسويق
- إدارة متخصصة
- اتحاد الكتاب
- اتيليه القاهرة
- التواصل الاجتماعى
- السيد عيد
- الشرق الأوس
- أجور العاملين
- أخبار اليوم
- إجازة العيد
- إدارة التسويق
- إدارة متخصصة
- اتحاد الكتاب
- اتيليه القاهرة
- التواصل الاجتماعى
- السيد عيد
- الشرق الأوس
- أجور العاملين
- أخبار اليوم
- إجازة العيد
- إدارة التسويق
- إدارة متخصصة
- اتحاد الكتاب
- اتيليه القاهرة
- التواصل الاجتماعى
- السيد عيد
- الشرق الأوس
- أجور العاملين
- أخبار اليوم
- إجازة العيد
- إدارة التسويق
- إدارة متخصصة
- اتحاد الكتاب
- اتيليه القاهرة
- التواصل الاجتماعى
- السيد عيد
- الشرق الأوس
- أجور العاملين