سامح حسين: الرقابة أجازت الفيلم دون حذف جملة حوار واحدة والتعامل مع طفل رضيع كان تحدياً كبيراً لفريق العمل

سامح حسين: الرقابة أجازت الفيلم دون حذف جملة حوار واحدة والتعامل مع طفل رضيع كان تحدياً كبيراً لفريق العمل
- أحمد راتب
- أطفال مصر
- أعمال تليفزيونية
- إسراء عبدالفتاح
- الرقابة على المصنفات الفنية
- السينما المصرية
- الطفل الرضيع
- الفئات العمرية
- الفنان سامح حسين
- أبطال
- أحمد راتب
- أطفال مصر
- أعمال تليفزيونية
- إسراء عبدالفتاح
- الرقابة على المصنفات الفنية
- السينما المصرية
- الطفل الرضيع
- الفئات العمرية
- الفنان سامح حسين
- أبطال
- أحمد راتب
- أطفال مصر
- أعمال تليفزيونية
- إسراء عبدالفتاح
- الرقابة على المصنفات الفنية
- السينما المصرية
- الطفل الرضيع
- الفئات العمرية
- الفنان سامح حسين
- أبطال
- أحمد راتب
- أطفال مصر
- أعمال تليفزيونية
- إسراء عبدالفتاح
- الرقابة على المصنفات الفنية
- السينما المصرية
- الطفل الرضيع
- الفئات العمرية
- الفنان سامح حسين
- أبطال
ينافس الفنان سامح حسين بفيلم «عسل أبيض»، فى موسم عيد الفطر، بمشاركة ميريهان حسين، وبيومى فؤاد، ولطفى لبيب، وأحمد راتب، وشباب «مسرح مصر»، كريم عفيفى، ودينا محسن «ويزو»، ومصطفى بسيط، وإسراء عبدالفتاح، والفيلم تأليف محسن رزق، وإخراج حسام الجوهرى، ويعتبر الفيلم من الأنواع النادر تقديمها فى السينما المصرية، حيث تدور أحداثه فى إطار كوميدى حول طفل رضيع لعائلة ثرية، يتم اختطافه على يد عصابة، وتقع العديد من المفارقات الكوميدية أثناء محاولة إعادة الطفل إلى أهله، ويكشف سامح حسين فى حواره لـ«الوطن»، تفاصيل دوره، وسبب اختياره لتقديم هذه النوعية، وكيفية تعامله مع الطفل «يوسف» خلال الأحداث، وأصعب مشاهده فى الفيلم.
■ فى البداية ما سر اختيارك لفيلم «عسل أبيض» لتخوض به موسم عيد الفطر؟
- تحمست للعمل جداً، أولاً لأن كل فريقه من الشباب، بداية من المنتج والمخرج مروراً بالمؤلف والأبطال، فضلاً عن أن موضوعه جديد وشيق وجذبنى له، وكانت تجربة ممتعة مليئة بالضحك من الألف للياء، وتناسب جميع أفراد العائلة بمختلف أعمارهم، ويكفى أن جهاز الرقابة على المصنفات الفنية أجاز الفيلم دون حذف حرف واحد، أو تعقيب على أى مشهد.
■ فكرة وجود طفل كشريك أساسى فى الأحداث ألم يقلقك خاصة أنه فى حاجة إلى رعاية خاصة؟
- كل ما فكرت فيه هو إسعاد الجمهور، ووجود الطفل عامل جذب للكبار قبل الصغار، رغم أننا استغرقنا وقتاً طويلاً فى البحث عنه، وأُرهقنا فى التعامل حتى أخذنا منه ما نريده، وأعتقد أن هذه تعد المرة الأولى التى تتم الاستعانة فيها بطفل لا يتعدى عمره الـ6 أشهر فى السينما المصرية، فهى تجربة جديدة، وسعيد بها وبكل فريق العمل الذى شرفت بالانتماء له.
{long_qoute_1}
■ وهل الفيلم ينتمى لنوعية الأعمال التى تقدم للطفل بشكل أساسى؟
- الفيلم غير قائم على الطفل بشكل خاص كجزء أساسى من الأحداث، بالتالى فهو غير موجه للطفل، لكن وجوده عنصر جذب، ومنذ طرح «برومو» الفيلم استقبلت عدداً كبيراً من الرسائل والمكالمات، التى أشادت بالطفل، وقالت إنه جذاب، أنا شخصياً مهتم جداً بوجود الأطفال فى أعمالى، سواء فى الفيديو أو السينما، وليس شرطاً أن يكون الطفل شيئاً أساسياً، لأنه موجود فى حياتنا جميعاً، ويعتبر عنصراً مهماً وأساسياً، كما أننى أقابل حباً من الأطفال فى التعامل، لذلك أشعر أنه واجب علىَّ إظهارهم، ولو بإمكانى اصطحاب أطفال مصر كلهم فى أعمالى لفعلت هذا.
■ وماذا عن التحضير لشخصيتك داخل الفيلم؟
- هذا الفيلم بذل فيه مجهود كبير على الورق، وهو من تأليف صديقى محسن رزق، الذى كان يتمنى كتابة أول عمل سينمائى لى، ولكن لم يحالفنا الحظ، وسبق وقدمت معه ما يقرب من 6 أعمال تليفزيونية، ويعد هذا أول عمل سينمائى له، والرابع بالنسبة لى، كما يعد هذا الفيلم من أكثر الأعمال التى بذلت فيها جهداً على الورق، من خلال مشاهد كثيرة كتبت، وغيرها تم حذفها وتعديل النسخة أكثر من مرة، ووضعنا فى الاعتبار كل الفئات العمرية، ولو الأسرة كلها قررت الذهاب لمشاهدة الفيلم سينال إعجاب أفرادها، كما أن «رزق» كان حريصاً على كتابة الأدوار بشكل متساوٍ، لأننى أعتبر العمل بطولة جماعية، والكل تألق فى تجسيد دوره، بداية من ميريهان حسين، وبيومى فؤاد، ولطفى لبيب، وأحمد راتب، ووصولاً إلى شباب «مسرح مصر».
■ وما طبيعة دورك داخل الفيلم وتفاصيل الشخصية التى تجسدها؟
- أقدم شخصية شاب يدعى «علا»، وهذا «إفيه» سيتم الكشف عن سره داخل الفيلم، كما أنه يعيش فى ظروف أجبرته على أن يعمل فى تصليح «الدش» داخل فيلا، وأثناء وجوده يرى عصابة، وفى نفس التوقيت تحدث جريمة قتل، وبعدها يظهر الطفل الرضيع، ويدخل فى حقيبتى دون أن أدرى، وبعد أن أهرب أجده معى، وتبدأ رحلة البحث عن أهله، وتطاردنى العصابة بعد أن تعرف أنه برفقتى، ويحدث ظرف ما للبطلة ميريهان حسين، وتتضامن معى وتبدأ الشرطة هى الأخرى فى ملاحقتى، ويحمل الفيلم جرعة تشويق كما أنه ليس اجتماعياً فقط بل يعتبر «أكشن كوميدى».
■ وكيف ترى تحمس المنتج أحمد عبدالباسط لتولى مسئولية إنتاج هذا الفيلم؟
- المنتج أحمد عبدالباسط وشقيقه «أيمن» تعاملا مع الموضوع بإخلاص شديد، وأحببت العمل معهما، لأنهما معنيان بالسينما، وتعاونا معنا لخروج الفيلم فى أبهى صورة، ولم يبخلا بشىء، وتلاقينا فى كل شىء، فكلانا لا يحب تقديم شىء مبتذل، أو كلمة تخدش الحياء، أو نخرج منظراً يسىء لنا ولأخلاقنا كفنانين، وشعرت أثناء التصوير أن الفيلم من إنتاجى، لأن قناعاتى نفس قناعاته، وأتمنى أن يمتلئ وسطنا بالفنانين المحترمين المحبين للصناعة، وأتوجه بالشكل له متمنياً له التوفيق وتحقيق الربح من وراء الفيلم حتى يستمر فى تقديم أعمال جيدة.
■ ولماذا وقع الاختيار على ميريهان حسين خاصة أنها ليست كوميديانة؟
- ميريهان فى الأصل «دمها خفيف»، وهى من الفنانات اللاتى «يسمعن الكلام»، وتحرص على تنفيذ كل ما يطلب منها، بجانب أنها كانت تثق بى كممثل أننى سأقدمها بشكل جيد، كما أنها تتمتع بقبول عند المشاهد، وهى ممثلة «شاطرة»، وكنت سعيداً بوجودها فى الفيلم، لأن لديها إمكانيات هائلة، حيث إن موهبتها لا تقتصر على التمثيل فقط، بل تتقن الغناء والرقص أيضاً، وأنا بطبعى أحب أن يخرج كل من يقف أمامى فى أفضل حالاته.
■ لماذا قدمت مع «ميريهان» أغنية الفيلم ولم تستعن بمطرب؟
- الأغنية كانت فكرة مشتركة بيننا، واتفقنا عليها جميعاً، وتم اختيار عصام كاريكا لتلحينها وتأليفها، وهو يعتبر تيمة نجاح أى عمل، وله بصمات كبيرة فى أغانى الأفلام، وغنائى بصحبة «ميريهان»، كان لخدمة الدراما، فلا يصلح أن يؤديها شخص آخر.
■ وما أصعب مشاهد الفيلم؟
- أصعب المشاهد كانت مع الطفل، لأنه صغير جداً والجو كان طوال الوقت حاراً ومتعباً، و90% من المشاهد تصوير خارجى، ولم ندخل الاستوديو إلا ليوم واحد، والمشاهد كلها خارجية، وكان من الصعب المحافظة على صحة الطفل، كما أنه أرهقنا جداً، بجانب بعض المتاعب التى اعتدنا عليها فى التصوير الخارجى.
- أحمد راتب
- أطفال مصر
- أعمال تليفزيونية
- إسراء عبدالفتاح
- الرقابة على المصنفات الفنية
- السينما المصرية
- الطفل الرضيع
- الفئات العمرية
- الفنان سامح حسين
- أبطال
- أحمد راتب
- أطفال مصر
- أعمال تليفزيونية
- إسراء عبدالفتاح
- الرقابة على المصنفات الفنية
- السينما المصرية
- الطفل الرضيع
- الفئات العمرية
- الفنان سامح حسين
- أبطال
- أحمد راتب
- أطفال مصر
- أعمال تليفزيونية
- إسراء عبدالفتاح
- الرقابة على المصنفات الفنية
- السينما المصرية
- الطفل الرضيع
- الفئات العمرية
- الفنان سامح حسين
- أبطال
- أحمد راتب
- أطفال مصر
- أعمال تليفزيونية
- إسراء عبدالفتاح
- الرقابة على المصنفات الفنية
- السينما المصرية
- الطفل الرضيع
- الفئات العمرية
- الفنان سامح حسين
- أبطال