«بكرى»: الإخوان «ذيل» الاحتلال الإنجليزى الذى قطعناه.. وسنطارد من تبقى منهم حتى النهاية

«بكرى»: الإخوان «ذيل» الاحتلال الإنجليزى الذى قطعناه.. وسنطارد من تبقى منهم حتى النهاية
- ارتكاب الجرائم
- الأجهزة الأمنية
- الإخوان الإرهابى
- الاحتلال الإنجليزى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعة الإرهابية
- الحياة السياسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبناء
- أجنبى
- ارتكاب الجرائم
- الأجهزة الأمنية
- الإخوان الإرهابى
- الاحتلال الإنجليزى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعة الإرهابية
- الحياة السياسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبناء
- أجنبى
- ارتكاب الجرائم
- الأجهزة الأمنية
- الإخوان الإرهابى
- الاحتلال الإنجليزى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعة الإرهابية
- الحياة السياسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبناء
- أجنبى
- ارتكاب الجرائم
- الأجهزة الأمنية
- الإخوان الإرهابى
- الاحتلال الإنجليزى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعة الإرهابية
- الحياة السياسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبناء
- أجنبى
أخطر ما تحقق خلال السنوات الثلاث الماضية أن هناك حاجزاً نفسياً تكوّن بين المصريين وبين تنظيم الإخوان الإرهابى، بعد أن كشف عن زيفه وأكاذيبه، ورفضه الانتماء الوطنى، وتحالف مع الإرهاب، وصمم على العودة للجلوس مجدداً على كرسى القيادة، ولو كان ذلك على جثث الشعب كله.
والشعب أدرك أن الإخوان والوطن خصمان، وأن التنظيم لا يعترف بالوطن، وليس مستعداً أبداً لأن يقف مع هذا البلد فى أزماته، فراهن على الوطن لصالح الكرسى، واستعان بالأجنبى وتسلح بسلاحه وقبض ماله، مقابل إحداث حالة من الفوضى والدمار بأرض مصر.
وبين الإخوان والدين خصومة واضحة، أدركها الشارع المصرى، فالإخوان لا يعرفون من قيم الدين شيئاً، بدليل أنهم استباحوا كل المحرمات، واستحلوا الدماء والقتل والتخريب، وأظن أن أى حديث عن المصالحة فى الوقت الراهن هو ضرب من الخيال، فالمصالحة مع تجار الدم ومصافحة الأيدى الملوثة جريمة لن تُغتفر، وهنا لا نرى فارقاً بين المنتمى لتنظيم الإخوان ومن يحمل السلاح لارتكاب الجرائم، فالاثنان فى خندق واحد يتآمران على هذا الوطن، وهو ما أدركه الشعب، وعرف مخاطر الإخوان، ومن ثم فلن يسمح أبداً بعودتهم مرة أخرى، لأنهم لا يختلفون عن النازيين فى ألمانيا. المصريون أدركوا الحقيقة كاملة، وقرروا أن يمضوا بعيداً عنهم، وكأنهم غرباء بل أعداؤهم الحقيقيون فى الداخل، بعد أن انتهجوا التآمر على الدولة وعلى الشعب المسالم بطبعه، وسعوا لنشر القتل والمرض والجوع والخراب، فى محاولة لهدم الدولة ومقدراتها، وخاطبوا أنصارهم من الجماعات الإرهابية لمهاجمة شعب قوامه 90 مليون مواطن، فهددوه، ليشهد المصريون أخطر مرحلة فى تاريخهم، فالإخوان وأعوانهم من قتلوا أبناءهم من القوات المسلحة والشرطة ورجال القضاء والمدنيين، لكن تلك الجماعات نسيت أن وراء الدولة والشعب جيشاً يحمى ويحافظ على كل شبر من تلك الأرض، فمصر قادرة بجيشها وسياستها مع الرئيس عبدالفتاح السيسى على تجاوز الأزمة.
وبالتالى فإن أى حديث عن المصالحة سيقابل برد فعل قوى وعنيف من المصريين الذين لديهم ثأر مع الإخوان، ولا يمكن أن يقبل مجلس النواب المصالحة مع الجماعة الإرهابية وأعوانها أو مع من تلوثت أيديهم بدماء الشعب. أظن أن الرئيس عبدالفتاح السيسى الذى قال أكثر من مرة إن الشعب هو صاحب القرار فى أى حديث عن ذلك، يدرك تماماً أن المصريين لن يقبلوا بأى حال من الأحوال المصالحة مع هؤلاء الذين التقوا مؤخراً عناصر من المخابرات البريطانية والأجهزة الأمنية البريطانية لبحث كيفية دمجهم فى الحياة السياسية المصرية مجدداً بأساليب أخرى وبوجوه متعددة ومختلفة، هؤلاء يعلمون أنهم آخر بقايا الاحتلال الإنجليزى فى مصر، ومن ثم لن يكون للاحتلال الإنجليزى ذيل مرة أخرى، لأننا قطعناه، وسنطارد من تبقى من التنظيم حتى النهاية.
- ارتكاب الجرائم
- الأجهزة الأمنية
- الإخوان الإرهابى
- الاحتلال الإنجليزى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعة الإرهابية
- الحياة السياسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبناء
- أجنبى
- ارتكاب الجرائم
- الأجهزة الأمنية
- الإخوان الإرهابى
- الاحتلال الإنجليزى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعة الإرهابية
- الحياة السياسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبناء
- أجنبى
- ارتكاب الجرائم
- الأجهزة الأمنية
- الإخوان الإرهابى
- الاحتلال الإنجليزى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعة الإرهابية
- الحياة السياسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبناء
- أجنبى
- ارتكاب الجرائم
- الأجهزة الأمنية
- الإخوان الإرهابى
- الاحتلال الإنجليزى
- الجماعات الإرهابية
- الجماعة الإرهابية
- الحياة السياسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبناء
- أجنبى