نوادى أعضاء هيئة التدريس.. بلا إخوان

نوادى أعضاء هيئة التدريس.. بلا إخوان
- أساتذة الجامعات
- أعضاء المجلس
- أعضاء جماعة الإخوان
- أعضاء هيئة التدريس
- إجراء انتخابات
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الاتحادات الطلابية
- أحداث العنف
- أساتذة الجامعات
- أعضاء المجلس
- أعضاء جماعة الإخوان
- أعضاء هيئة التدريس
- إجراء انتخابات
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الاتحادات الطلابية
- أحداث العنف
- أساتذة الجامعات
- أعضاء المجلس
- أعضاء جماعة الإخوان
- أعضاء هيئة التدريس
- إجراء انتخابات
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الاتحادات الطلابية
- أحداث العنف
- أساتذة الجامعات
- أعضاء المجلس
- أعضاء جماعة الإخوان
- أعضاء هيئة التدريس
- إجراء انتخابات
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الاتحادات الطلابية
- أحداث العنف
شهدت فترة حكم الرئيس المعزول محمد مرسى سيطرة أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية على أهم المناصب داخل الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية، ووصلت تلك السيطرة ذروتها قبل 30 يونيو عام 2013 فيما عُرف وقتها بمصطلح «الأخونة»، وكانت المؤسسات التعليمية، من وزارة التعليم العالى والجامعات المصرية، صاحبة نصيب كبير فى محاولات السيطرة على مقاليد الأمور داخلها، لكن سرعان ما سقطوا بعد ثورة 30 يونيو، وغاب طلاب الإخوان عن انتخابات الاتحادات الطلابية بسبب وعى الطلاب خلال العملية الانتخابية واختيارهم لطلاب مستقلين ليس لهم أى توجهات سياسية، كما أن طلاب الإخوان لم يترشحوا فى جامعات كثيرة بعدما فقدوا الكتلة الطلابية داخل الجامعات، واتجه طلاب الإخوان لقيادة تظاهرات تطالب بعودة الرئيس المعزول محمد مرسى، إلا أنها كانت تواجه بمنتهى العنف والحزم من قبَل قوات الشرطة، خاصة تظاهرات جامعة القاهرة وأحداث العنف التى تسببوا فيها داخل الحرم الجامعى، حتى تم استئصالهم من جامعات العاصمة.
وعملت قيادات جماعة الإخوان على توطين دورها داخل الجامعات المصرية منذ سنوات طويلة من خلال أندية أعضاء هيئة التدريس، وكان لأساتذة الجامعات من جماعة الإخوان دور واضح داخل هذه الأندية، ومواقفها السياسية من القضايا الداخلية والخارجية.
وعقب ثورة 25 يناير، وخاصة فى جامعة القاهرة، بدأ الصراع ما بين الجامعة ونادى أعضاء هيئة التدريس، ولم يكن ذلك وليد اليوم، بدأ منذ عام 2012، عقب فوز قائمة «جامعيون من أجل الإصلاح»، المحسوبة على جماعة «الإخوان» بانتخابات مجلس إدارة النادى.
وفى شهر أكتوبر من العام الماضى تم إجراء انتخابات جديدة داخل نادى أعضاء هيئة التدريس بجامعة القاهرة، اكتسحت فيها قائمة «مستقلين» المحسوبة على إدارة جامعة القاهرة انتخابات النادى، وتم استبعاد كافة أعضاء المجلس الذى كان يضم أعضاء جماعة الإخوان.
الأمر لم يتوقف على الانتخابات، بل كان القرار الذى أصدره الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة، منتصف الشهر الحالى، بإحالة 6 من أعضاء هيئة التدريس المنتمين إلى جماعة الإخوان المسلمين إلى التحقيق، إحدى الخطوات الجديدة التى اتخذتها جامعة القاهرة فى وقف أعضاء جماعات الإخوان داخل الجامعة، خاصة ممن كانوا يمثلون أعضاء لنادى هيئة التدريس.
وفى عام 2011، فازت قائمة مرشحى حركة استقلال جامعة عين شمس فى انتخابات نادى أعضاء هيئة التدريس بـ11 مقعداً، ولم تستطع قائمة «جامعيون من أجل الإصلاح» الفوز بأى مقعد، وهى القائمة المحسوبة على جماعة الإخوان، وهو المجلس الذى لا يزال أغلب أعضائه مستمرين حتى هذه الأيام.
- أساتذة الجامعات
- أعضاء المجلس
- أعضاء جماعة الإخوان
- أعضاء هيئة التدريس
- إجراء انتخابات
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الاتحادات الطلابية
- أحداث العنف
- أساتذة الجامعات
- أعضاء المجلس
- أعضاء جماعة الإخوان
- أعضاء هيئة التدريس
- إجراء انتخابات
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الاتحادات الطلابية
- أحداث العنف
- أساتذة الجامعات
- أعضاء المجلس
- أعضاء جماعة الإخوان
- أعضاء هيئة التدريس
- إجراء انتخابات
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الاتحادات الطلابية
- أحداث العنف
- أساتذة الجامعات
- أعضاء المجلس
- أعضاء جماعة الإخوان
- أعضاء هيئة التدريس
- إجراء انتخابات
- الإخوان الإرهابية
- الإخوان المسلمين
- الاتحادات الطلابية
- أحداث العنف