الإعلامى «العائد» طارق عبدالجابر: «الجماعة» ماضٍ وانتهى والتيارات الإسلامية «كلام فاضى»

الإعلامى «العائد» طارق عبدالجابر: «الجماعة» ماضٍ وانتهى والتيارات الإسلامية «كلام فاضى»
- أرض الواقع
- الأمن والأمان
- الإسلام السياسى
- التيارات الإسلامية
- الجماعات الإسلامية
- الحمد لله
- الدكتور أيمن نور
- الدكتور محمد
- الدولة المدنية
- «السيسى»
- أرض الواقع
- الأمن والأمان
- الإسلام السياسى
- التيارات الإسلامية
- الجماعات الإسلامية
- الحمد لله
- الدكتور أيمن نور
- الدكتور محمد
- الدولة المدنية
- «السيسى»
- أرض الواقع
- الأمن والأمان
- الإسلام السياسى
- التيارات الإسلامية
- الجماعات الإسلامية
- الحمد لله
- الدكتور أيمن نور
- الدكتور محمد
- الدولة المدنية
- «السيسى»
- أرض الواقع
- الأمن والأمان
- الإسلام السياسى
- التيارات الإسلامية
- الجماعات الإسلامية
- الحمد لله
- الدكتور أيمن نور
- الدكتور محمد
- الدولة المدنية
- «السيسى»
قال الإعلامى طارق عبدالجابر إن جماعة الإخوان ماضٍ وانتهى، وإن التيارات الإسلامية «كلام فاضى»، وأى شخص يؤمن بالدولة المدنية هيبقى ضد الإخوان. وأكد، فى حواره لـ«الوطن»، أن مصر تعيش بأمن وأمان فى ظل وجود الرئيس عبدالفتاح السيسى، وأن الغوغائيات، التى يقولها الإخوان، غير صحيحة، موضحاً أن مستقبل مصر أفضل فى ظل حكم «السيسى»، فهو يقودها للدولة المدنية الديمقراطية الحديثة.. وإلى نص الحوار:
■ كيف ترى حال الإخوان بعد 30 يونيو بثلاثة أعوام؟
- أنهيت علاقتى نهائياً بالإخوان والتيارات الإسلامية، ولا أعرف شيئاً اسمه تيار الإسلام السياسى، وعلاقتى بالجماعات الإسلامية أصبحت من الماضى، وأنا الآن مصرى ومع الرئيس عبدالفتاح السيسى وكل ما يقوله الرئيس فوق رأسى، وكل من يعارضه أنا ضده، وغير صحيح ما يقال من الإخوان حول ما يحدث فى مصر، فمصر تعيش بأمن وأمان فى ظل وجود الرئيس السيسى، صحيح نواجه مشاكل اقتصادية، لكنها ليست معوقاً كبيراً لنا، فالحمد لله أن مصر لم تصبح سوريا والعراق وليبيا مخربة ومحطمة، فالأمن والأمان ميزة أعطاها الله لمصر، فى ظل رئيس قادر على حمايتنا، وأى أحد يقول عكس ذلك فهو كاذب.
■ لماذا تكره الإخوان بهذا الشكل؟
- الإخوان بالنسبة لى ماضٍ وانتهى، ولا أريد فتح هذا الماضى، لأنه يسبب لى جراحاً، وندمان على ماضىّ مع الإخوان، وليس صحيحاً أننى عضو بجماعة الإخوان، فكنت أعمل فقط بقناة «الشرق» التى تنتمى للجماعة، وكان ذلك بالتنسيق مع الدكتور أيمن نور الذى طلب منى أن أشارك فى تجربة عمل جديدة فى قناة «الشرق» برئاسة باسم خفاجى، ووافقت وقتها نظراً لعدم وجود عمل آخر فى ذلك التوقيت، وكنت أقدم برنامجاً وثائقياً ليس له علاقة بالسياسة. والآن أقول إننى أخطأت بالمشاركة مع الإخوان، وأخطأت عندما غادرت مصر، وكان علىّ احترام إرادة الشعب المصرى الذى خرج فى 30 يونيو للمطالبة بإسقاط حكم الإخوان والدكتور محمد مرسى.
■ وما سر تغيرك الشديد؟
- مليش دعوة بالتيارات الإسلامية، ولست متعاطفاً مع الجماعات الإسلامية إطلاقاً، وآمنت بأن هناك رئيساً قوياً وهناك دولة مدنية وهناك تطور على أرض الواقع، فمصر تقدمت ومش بتتأخر، وأكرر أنه ليس لى علاقة بأى واحد من الإخوان وقطعت علاقتى بأى تيار سياسى إسلامى وإخوانى، وشكرى متواصل للرئيس السيسى الذى أكرمنى وجابنى بلدى وعيشينى فى بلدى فى أمان، فما يقوله رئيس الدولة صحيح، فله دَين كبير فى رقبتى، ومش عارف أوفى هذا الدين لبلدى، فرؤيتى لبلدى فقط وليس لأى تيار إسلامى آخر، فالتيارات الإسلامية «كلام فاضى»، وأنا مع الرئيس السيسى، وأكره كل من يرفض الدولة المدنية التى ينادى بها الرئيس، ومش ماشى وراء غوغائيات أخرى يقولها أحد بمن فيهم الإخوان.
■ وكيف ترى الدولة فى عهد الرئيس السيسى؟
- هناك مستقبل لمصر فى ظل قيادة الرئيس السيسى، فهو يقود مصر للدولة المدنية الديمقراطية الحديثة، وسيؤدى ذلك إلى أن تصبح مصر من أحسن بلاد العالم، والرئيس يدعونا للحديث عن المستقبل، وعلينا النظر لذلك، وحديثى ليس موالاة للرئيس.
- أرض الواقع
- الأمن والأمان
- الإسلام السياسى
- التيارات الإسلامية
- الجماعات الإسلامية
- الحمد لله
- الدكتور أيمن نور
- الدكتور محمد
- الدولة المدنية
- «السيسى»
- أرض الواقع
- الأمن والأمان
- الإسلام السياسى
- التيارات الإسلامية
- الجماعات الإسلامية
- الحمد لله
- الدكتور أيمن نور
- الدكتور محمد
- الدولة المدنية
- «السيسى»
- أرض الواقع
- الأمن والأمان
- الإسلام السياسى
- التيارات الإسلامية
- الجماعات الإسلامية
- الحمد لله
- الدكتور أيمن نور
- الدكتور محمد
- الدولة المدنية
- «السيسى»
- أرض الواقع
- الأمن والأمان
- الإسلام السياسى
- التيارات الإسلامية
- الجماعات الإسلامية
- الحمد لله
- الدكتور أيمن نور
- الدكتور محمد
- الدولة المدنية
- «السيسى»