خريجو "أكتوبر للعلوم" يمثلون مصر في مسابقة فينسيا الدولية للعمارة

خريجو "أكتوبر للعلوم" يمثلون مصر في مسابقة فينسيا الدولية للعمارة
- أكثر تميزا
- الشارع المصرى
- المبانى الأثرية
- المدن الساحلية
- المدن المصرية
- جامعات عالمية
- جامعة اكتوبر للعلوم الحديثة
- حول العالم
- فريق عمل
- آداب
- أكثر تميزا
- الشارع المصرى
- المبانى الأثرية
- المدن الساحلية
- المدن المصرية
- جامعات عالمية
- جامعة اكتوبر للعلوم الحديثة
- حول العالم
- فريق عمل
- آداب
- أكثر تميزا
- الشارع المصرى
- المبانى الأثرية
- المدن الساحلية
- المدن المصرية
- جامعات عالمية
- جامعة اكتوبر للعلوم الحديثة
- حول العالم
- فريق عمل
- آداب
- أكثر تميزا
- الشارع المصرى
- المبانى الأثرية
- المدن الساحلية
- المدن المصرية
- جامعات عالمية
- جامعة اكتوبر للعلوم الحديثة
- حول العالم
- فريق عمل
- آداب
فاز المعماريون المصريون أحمد هلال، مصطفى سالم وإسلام سالم، خريجي جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب في مسابقة "فينيسيا" الدولية للعمارة؛ لتمثيل مصر في جناحها الثابت وسط أكثر من 68 دولة مشاركة حول العالم في معرض فينيسيا العالمى للعمارة، من خلال مشروع تم تقديمه بمشاركة الأعمال المقدمة من عدة جامعات عالمية ومصري؛ ليساهموا في نجاح هذه التجربة الفريدة، التي تم تنفيذها في مصر ونقلها لفينيسيا لتعرض هناك.
ويعتبر معرض فينيسيا للعمارة الذي يعقد كل عامين، جزءا مهما من الثقافة المعمارية، لكن دورة هذا العام "التقرير من الجبهة" أكثر تميزا حيث تلقى الضوء على مدى وتأثير دور العمارة داخل المجتمعات، حيث إن "العمارة تصنع الفارق" كما وصف المعماري أرافينا.
ويسعى فريق "مواجهات حتمية"، بقيادة المعماري أحمد هلال مع الفريق التنظيمي المكون من إسلام سالم، مصطفى سالم، جابرييل سيكي ولوكا بورلينجي، إلى كشف قصص نجاح معمارية متنوعة تسرد الصعوبات والتحديات في بيئة البناء المصرية.
وتبرز الأعمال في المشروع كيف تخلق العمارة تغييرات فعالة في المجتمعات، ولا تكون تلك المواجهات جلية أكثر من كونها في السياق الحضري، وخصوصا في المدن المصرية، كما كان النموذج المقدم مصحوبا بموسيقى تصويرية من الشارع المصري لتكون ملائمة للعرض.
ويعتبر هدف المعرض الأساسي هو إعادة صياغة ومركزة ما نعتبرها أمثلة للنجاح المعماري وحل المعضلات الحضرية في منتدى عالمي، حيث كان المعماريون بأعمالهم هم واسطة التغيير ليس فقط بالمشروعات المنفذة، ولكن أيضا بالاقتراحات البحثية ورسم الخرائط التي استهدفت توضيح المشاكل القائمة.
ويمكن تقسيم الأعمال المعروضة إلى قسمين: استقصاءات رسم الخرائط، والمشروعات المنفذة والاقتراحات التجريبية، ومشروعات رسم الخرائط تسعى لاستقصاء الحالات الموجودة باستخدام المجاهر التحليلية، ويشمل المعرض استقصاءات متنوعة عن الحالات الحضرية المصرية، بما فيها التوسعات والعمران غير الرسمي والتعمير العامي للصحراء والمدن الساحلية والمباني الأثرية من القرنين التاسع عشر والعشرين، وقدم المعماريون نموذج مشرف لدولة مصر أشاد به الحاضرون والصحفيون بهذا التقدم في مستوى المشروعات المصرية.
ولا يعد المشروع بأي من الأحوال استقصاء شامل تم تنفيذه بمصر خلال الفترة الماضية، لكنه محاولة لتعريف جمهور كبير بأعمال هؤلاء الأفراد والجماعات والطلبة والمحترفين الذين ظلوا يبحثون خلال العقد الماضي عن نماذج تشغيلية جديدة في مصر والعمل بالعمارة، وتغلبهم على صعوبات التواصل فيما بينهم ليشكلوا فريق عمل ناجح.
- أكثر تميزا
- الشارع المصرى
- المبانى الأثرية
- المدن الساحلية
- المدن المصرية
- جامعات عالمية
- جامعة اكتوبر للعلوم الحديثة
- حول العالم
- فريق عمل
- آداب
- أكثر تميزا
- الشارع المصرى
- المبانى الأثرية
- المدن الساحلية
- المدن المصرية
- جامعات عالمية
- جامعة اكتوبر للعلوم الحديثة
- حول العالم
- فريق عمل
- آداب
- أكثر تميزا
- الشارع المصرى
- المبانى الأثرية
- المدن الساحلية
- المدن المصرية
- جامعات عالمية
- جامعة اكتوبر للعلوم الحديثة
- حول العالم
- فريق عمل
- آداب
- أكثر تميزا
- الشارع المصرى
- المبانى الأثرية
- المدن الساحلية
- المدن المصرية
- جامعات عالمية
- جامعة اكتوبر للعلوم الحديثة
- حول العالم
- فريق عمل
- آداب