تركيا تجري استفتاء بشأن الانضمام إلى "الاتحاد الأوروبي" عقب انتهاء المفاوضات

تركيا تجري استفتاء بشأن الانضمام إلى "الاتحاد الأوروبي" عقب انتهاء المفاوضات
- الاتحاد الأوروبي
- الاستثمارات ا
- التبادل التجاري
- العلاقات الثنائية
- اليوم الخميس
- انخفاض أسعار النفط
- تأشيرة الدخول
- جاويش أوغلو
- أبل
- أتراك
- الاتحاد الأوروبي
- الاستثمارات ا
- التبادل التجاري
- العلاقات الثنائية
- اليوم الخميس
- انخفاض أسعار النفط
- تأشيرة الدخول
- جاويش أوغلو
- أبل
- أتراك
- الاتحاد الأوروبي
- الاستثمارات ا
- التبادل التجاري
- العلاقات الثنائية
- اليوم الخميس
- انخفاض أسعار النفط
- تأشيرة الدخول
- جاويش أوغلو
- أبل
- أتراك
- الاتحاد الأوروبي
- الاستثمارات ا
- التبادل التجاري
- العلاقات الثنائية
- اليوم الخميس
- انخفاض أسعار النفط
- تأشيرة الدخول
- جاويش أوغلو
- أبل
- أتراك
أفاد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، اليوم، بأنّ بلاده ستستفتي الشعب في مسألة الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، عقب انتهاء المباحثات مع الاتحاد في هذا الشأن.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده مع نظيره المالطي، جورج فيلا، وعلّق فيه على تصريحات، الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، الذي لوّح أمس، بإمكانية إجراء استفتاء شعبي عن مواصلة مفاوضات بلاده مع الاتحاد الأوروبي أو إنهائها.
وأوضح أوغلو، أنّ تصريحات أردوغان تدل على إمكانية إجراء استفتاء شعبي عن كيفية متابعة هذه المحادثات في حال وصلت إلى طريق مسدود، مشيرا إلى أن تركيا أدت واجباتها حيال اتفاق إعادة القبول، ورفع تأشيرة الدخول عن المواطنين الأتراك الراغبين في زيارة منطقة شنجن الأوروبية، وأنّ القادة الأوروبييين، أطلقوا تصريحات سلبية تجاه هاتين الاتفاقيتين، تحت تأثير تصاعد ظاهرة الإسلاموفوبيا، والعداء للأتراك.
وتابع، أن "الشعب التركي مستاء من التصريحات السلبية التي يطلقها سياسيون أوروبيون، وبدأت ثقة شعبنا تتضاءل مع تواتر عدم التزام الأوروبيين بوعودهم، والحقيقة أن شعبنا بدأ ينتقدنا، بسبب إقدامنا على كل هذه الخطوات تجاه جغرافية تعجّ بالعداء للأتراك، والبعض يفسر تصريحات الرئيس أردوغان حول إمكانية إجراء استفتاء شعبي على مواصلة التفاوض مع الاتحاد الأوروبي، على أنه تهديد، غير أنّ ذلك ليس تهديداً، بل يجب تفسيره على أنه استشارة بين الدولة والشعب في القضايا المصيرية".
وأضاف أوغلو، أنّ تركيا حققت قرابة 69 معيارا من المعايير الواجب تحقيقها لرفع تأشيرة الدخول إلى منطقة شنجن، والبالغ عددها 72 شرطا، لافتا أنّ تركيا لا تستحق هذا التعامل من قِبل الأوروبيين.
وتابع أوغلو، في هذا الصدد قائلا: "تحدثنا مع نظرائنا الأوروبيين عن المعايير التي من الممكن تحقيقها، كما أبلغناهم بالشروط التي لا يمكن تحقيقها، ففي ظل الأوضاع الراهنة، قلنا لهم بأننا لن نجري تغييرا في قانون مكافحة الإرهاب".
وعن العلاقات الثنائية، القائمة بين تركيا ومالطة، أشاد جاويش أوغلو بهذه العلاقات، مشيرا إلى أن انخفاض أسعار النفط خلال العام الماضي، أدّى إلى تراجع حجم التبادل التجاري بينهما، مؤكدا في هذا السياق بالعمل على تعويض هذه الخسارة.
وأضاف أن حجم الاستثمارات التركية في مالطة، يقدر بمليار و250 ألف دولار، فيما يصل حجم استثمارات مالطة في تركيا 220 مليون دولار.
- الاتحاد الأوروبي
- الاستثمارات ا
- التبادل التجاري
- العلاقات الثنائية
- اليوم الخميس
- انخفاض أسعار النفط
- تأشيرة الدخول
- جاويش أوغلو
- أبل
- أتراك
- الاتحاد الأوروبي
- الاستثمارات ا
- التبادل التجاري
- العلاقات الثنائية
- اليوم الخميس
- انخفاض أسعار النفط
- تأشيرة الدخول
- جاويش أوغلو
- أبل
- أتراك
- الاتحاد الأوروبي
- الاستثمارات ا
- التبادل التجاري
- العلاقات الثنائية
- اليوم الخميس
- انخفاض أسعار النفط
- تأشيرة الدخول
- جاويش أوغلو
- أبل
- أتراك
- الاتحاد الأوروبي
- الاستثمارات ا
- التبادل التجاري
- العلاقات الثنائية
- اليوم الخميس
- انخفاض أسعار النفط
- تأشيرة الدخول
- جاويش أوغلو
- أبل
- أتراك