بعد "عنف مارسيليا".. شبح المواجهات يظهر قبل مباراة تركيا وكرواتيا في فرنسا

بعد "عنف مارسيليا".. شبح المواجهات يظهر قبل مباراة تركيا وكرواتيا في فرنسا
- التواصل الاجتماعي
- الذكريات السيئة
- الصحف البريطانية
- النشيد الوطني
- جنوب فرنسا
- حرب شوارع
- التواصل الاجتماعي
- الذكريات السيئة
- الصحف البريطانية
- النشيد الوطني
- جنوب فرنسا
- حرب شوارع
- التواصل الاجتماعي
- الذكريات السيئة
- الصحف البريطانية
- النشيد الوطني
- جنوب فرنسا
- حرب شوارع
- التواصل الاجتماعي
- الذكريات السيئة
- الصحف البريطانية
- النشيد الوطني
- جنوب فرنسا
- حرب شوارع
بعد المواجهات بين مشجعي منتخبي روسيا وإنجلترا في مرسيليا جنوب فرنسا، في الملعب وفي وسط المدينة، تشهد باريس اليوم مباراة بين تركيا وكرواتيا، يحتمل أن تليها مواجهات.
وأدت المواجهات إلى جرح 31 شخصا، بينهم 4 من بريطانيا إصاباتهم "خطيرة"، وكان أحدهم بين الحياة والموت، لكن شرطة باريس ذكرت أن وضعه بات "مستقرا" على غرار جريح ثان، بينما يخضع ثالث لعملية جراحية وغادر الرابع المستشفى.
وذكرت مصادر متطابقة، أن 10 أشخاص بينهم إنجليزي، نمساوي، ألماني، وفرنسيين وروس، ما زالوا موقوفين في مرسيليا، بينما ذكرت نيابة المدينة، أن بعضهم أرسلوا ليمثلوا أمام القضاء فورا، بينما تجري تحقيقات في تصرفات آخرين لوقائع أكثر خطورة.
وأعلنت الناطقة باسم الشرطة جوهانا بريمفير، لوكالة "فرانس برس": "تم تعزيز التوجيهات بالتزام الحذر قبل المباراة بين تركيا وكرواتيا التي ستجرى في باريس، بنشر أكثر من 1500 شرطي".
وحددت صحيفة "ذي صن" البريطانية الشعبية المذنبين بشكل واضح اليوم، معتبرة أنهم "مثيري الشغب والرعاع الروس" الذين كان بعضهم مسلحا بسكاكين، وأشارت صحيفة "بيلد" أيضا، إلى أن الحوادث داخل الملعب، وعنونت الصحيفة الشعبية الألمانية "مثيرو الشغب الروس يهاجمون المشجعين الإنجليز".
أما صحيفة "جارديان" البريطانية، فلم تحدد أي جهة مسؤولة، لكنها رأت في هذه المواجهات الجديدة مشجعين "يحملون جينة كرة القدم الإنجليزية في حمضهم النووي".
- "عار على كأس أوروبا" -
وكتبت صحيفة "ماركا" الرياضية الإسبانية: "عار على كأس أوروبا"، أما صحيفة "آ اس" الرياضية الإسبانية أيضا، فكتبت أن "وحشية مثيري الشغب عادت إلى أوروبا"، وعنونت صحيفة لاربوبليكا الإيطالية بـ"جنون مثيري الشغب في كأس أوروبا.. معركة في مرفأ مرسيليا".
وعنونت صحيفة "ليكيب" الرياضية الفرنسية "العار"، وتحدثت عن "حرب شوارع" في المدينة، معتبرة أن الخوف بات يهيمن على كأس أوروبا لكرة القدم، أما صحيفة "لوباريزيان أوجوردوي"، فعنونت "فرنسا في مواجهة مثيري الشغب" بعد "أعمال العنف الغريبة" التي عرضت على شاشات التلفزيون وشبكات التواصل الاجتماعي.
وأعربت صحيفة "لوجورنال دو ديمانش" عن القلق نفسه، وقالت: "مثيرو الشغب يفرضون أنفسهم في كأس أوروبا لكرة القدم".
وعادت الذكريات السيئة المرتبطة بمثيري الشغب إلى الصحف البريطانية أيضا، وعنونت صحيفة "مايل أون صنداي" على صفحتها الأولى: "عودة للسنوات السوداء"، بينما أعربت صحيفة "صنداي تلجراف" أيضا عن شعورها "بالعار"، وحملت بعنف على "المشجعين الذين يثيرون أعمال الشغب".
وفي أوج الاحتفالات بعيد الميلاد التسعين لملكة بريطانيا إليزابيث الثانية، عدلت صحيفة "صنداي ميرور" اليوم عبارة "بالفرح والمجد" التي ترد في النشيد الوطني البريطاني، لتعنون "بالفرح.. والعار"، مدينة بذلك الموقف "المشين" لمشجعي المنتخب الإنجليزي.
- "لا فشل" -
وبشأن أعمال العنف التي جرت أمس، قال رئيس الإدارة الوطنية لمكافحة أعمال الشغب أنطوان بوتونيه، لوكالة "فرانس برس": "ليس هناك فشل، حيث إن التدخل السريع والفعال لقوات النظام، سمح بتطويق الأحداث".
وقال مصدر في الشرطة التي حشدت 1200 رجل أمن، إنه في نحو الساعة 15.30 بتوقيت جرينتش من السبت، أي قبل 3 ساعات من المباراة بين روسيا وإنجلترا، أصيب مشجع إنجليزي "بضربات قضيب حديد على ما يبدو، على رأسه"، وقال المسؤول في الشرطة لوران نونيز إن حياته في خطر.
- التواصل الاجتماعي
- الذكريات السيئة
- الصحف البريطانية
- النشيد الوطني
- جنوب فرنسا
- حرب شوارع
- التواصل الاجتماعي
- الذكريات السيئة
- الصحف البريطانية
- النشيد الوطني
- جنوب فرنسا
- حرب شوارع
- التواصل الاجتماعي
- الذكريات السيئة
- الصحف البريطانية
- النشيد الوطني
- جنوب فرنسا
- حرب شوارع
- التواصل الاجتماعي
- الذكريات السيئة
- الصحف البريطانية
- النشيد الوطني
- جنوب فرنسا
- حرب شوارع