معارض سوري: النظام يتهرب من "الانتقال السياسي" ويواصل قصف المدنيين

معارض سوري: النظام يتهرب من "الانتقال السياسي" ويواصل قصف المدنيين
- أحرار الشام
- استخدام الأسلحة
- الأزمة السورية
- الأسد و
- الأمم المتحدة
- البيت الأبيض
- الحوار الوطني
- الدول المعنية
- العاصمة التركية
- أبحاث
- أحرار الشام
- استخدام الأسلحة
- الأزمة السورية
- الأسد و
- الأمم المتحدة
- البيت الأبيض
- الحوار الوطني
- الدول المعنية
- العاصمة التركية
- أبحاث
- أحرار الشام
- استخدام الأسلحة
- الأزمة السورية
- الأسد و
- الأمم المتحدة
- البيت الأبيض
- الحوار الوطني
- الدول المعنية
- العاصمة التركية
- أبحاث
- أحرار الشام
- استخدام الأسلحة
- الأزمة السورية
- الأسد و
- الأمم المتحدة
- البيت الأبيض
- الحوار الوطني
- الدول المعنية
- العاصمة التركية
- أبحاث
قال رياض حجاب، رئيس الهيئة العليا للمفاوضات التابعة للمعارضة السورية، إن "مباحثات جنيف وصلت إلى طريق مسدود، بسبب تهرب النظام السوري من مناقشة عملية الانتقال السياسي، وتمسكه بتشكيل ما يسميه بحكومة وحدة وطنية، ومواصلته قصف المدنيين وإطباق الحصار عليهم".
وأضاف حجاب، في حديث لوكالة "الأناضول" التركية، بالعاصمة التركية أنقرة أن "وفد المعارضة متمسك ببيان جنيف 1 (يونيو 2012)، وقراري مجلس الأمن 2254 (ديسمبر 2015)، و2118 (27 سبتمر 2013)، اللذان نصا على إنشاء هيئة حكم انتقالي كاملة السلطات التنفيذية، يستثنى منها من تلطخت أيديهم بالدماء وهم رئيس النظام السوري بشار الأسد وزمرته".
وأوضح حجاب أن "النظام خلال جولات المفاوضات الثلاثة الماضية، كان يتهرب بشكل دائم من تقديم الوثائق المطلوبة حول عملية الانتقال السياسي، وكل ما قدمه ورقة سماها المبادئ الأساسية وهي تتحدث عن وحدة الأراضي السورية وعلمانية الدولة ومكافحة الإرهاب ومنع دخول السلاح لمن يسميهم المجموعات الإرهابية، وهي أمور ليست لها علاقة مطلقاً بالانتقال السياسي".
وتابع "مع اقتراب كل جولة من المفاوضات، يزيد النظام وتيرة القصف وارتكاب المجازر بحق الشعب، وإطباق الحصار عليهم، ووفد المعارضة علق مشاركته في مباحثات جنيف بسبب تواصل ارتكاب المجازر بحق المدنيين".
وأكد حجاب أن "أي عودة للمفاوضات تحتاج إلى بيئة ملائمة لانطلاق العملية التفاوضية، وهذه البيئة غير متوفرة حاليًا، فالشعب السوري ما زال يعاني من الجوع والموت تحت التعذيب في المعتقلات، وهناك مئات الآلاف من المعتقلين إلى جانب ازدياد وتيرة القصف الممنهج بعد مؤتمر فيينا الأخير، في 27 مايو الماضي، الذي خرج ببيان يدعو للكف عن عمليات القصف على المدنيين والالتزام بوقف العمليات العدائية وفق قرار مجلس الأمن 2268".
- أحرار الشام
- استخدام الأسلحة
- الأزمة السورية
- الأسد و
- الأمم المتحدة
- البيت الأبيض
- الحوار الوطني
- الدول المعنية
- العاصمة التركية
- أبحاث
- أحرار الشام
- استخدام الأسلحة
- الأزمة السورية
- الأسد و
- الأمم المتحدة
- البيت الأبيض
- الحوار الوطني
- الدول المعنية
- العاصمة التركية
- أبحاث
- أحرار الشام
- استخدام الأسلحة
- الأزمة السورية
- الأسد و
- الأمم المتحدة
- البيت الأبيض
- الحوار الوطني
- الدول المعنية
- العاصمة التركية
- أبحاث
- أحرار الشام
- استخدام الأسلحة
- الأزمة السورية
- الأسد و
- الأمم المتحدة
- البيت الأبيض
- الحوار الوطني
- الدول المعنية
- العاصمة التركية
- أبحاث