منافسة شرسة بين الشركات للاستحواذ على الحصة الأكبر فى السوق المصرية

منافسة شرسة بين الشركات للاستحواذ على الحصة الأكبر فى السوق المصرية
- أجهزة المحمول
- أجهزة ذكية
- أجهزة محمول
- ألعاب الفيديو
- إتش تى سى
- اتش تى سى
- استخدام الهاتف
- الأجهزة الذكية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آبل
- أجهزة المحمول
- أجهزة ذكية
- أجهزة محمول
- ألعاب الفيديو
- إتش تى سى
- اتش تى سى
- استخدام الهاتف
- الأجهزة الذكية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آبل
- أجهزة المحمول
- أجهزة ذكية
- أجهزة محمول
- ألعاب الفيديو
- إتش تى سى
- اتش تى سى
- استخدام الهاتف
- الأجهزة الذكية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آبل
- أجهزة المحمول
- أجهزة ذكية
- أجهزة محمول
- ألعاب الفيديو
- إتش تى سى
- اتش تى سى
- استخدام الهاتف
- الأجهزة الذكية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آبل
تدخل الشركات المنتجة للهواتف المحمولة فى العالم فى «حرب تكسير عظام» بالسوق المصرية للاستحواذ على الحصة السوقية الأكبر مع دخول خدمات الجيل الرابع، حيث يصل عدد الاشتراكات بالهاتف المحمول لنحو 94 مليوناً وفقاً لإحصائيات وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، كما يتخطى عدد من يستخدمون الإنترنت باستخدام الهاتف المحمول أكثر من 26 مليون مستخدم، وتشتعل المنافسة بين كبار المصنعين كـ«سامسونج» و«آبل» و«هواوى» و«سونى» و«اتش تى سى»، وهى الشركات الحاصلة على النسبة الأكبر من حجم مستخدمى الأجهزة الذكية بمصر.
{long_qoute_1}
وكشف مسئول مبيعات بإحدى أكبر سلاسل توزيع أجهزة المحمول فى السوق المصرية، عما سمَّاه بـ«حرب تكسير عظام» بين الشركات المنتجة للهواتف المحمولة على مستوى العالم، فى الوقت الراهن للاستئثار بالحصة الأكبر فى التوزيع بسوق المحمول المصرية، وقال لـ«الوطن» إن المنافسة مشتعلة حالياً بين كبار مُصنعى المحمول كـ«سامسونج» و«آبل» و«هواوى» و«إتش تى سى»، وهى الشركات الحاصلة على النسبة الأكبر من حجم مستخدمى أجهزة المحمول الذكية «smart phone» بمصر، سعياً للحصول على الحصة الأكبر بالسوق التى تضم 97 مليون مستخدم وفقاً لإحصائيات وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، فضلاً عن تخطى عدد متصفحى الإنترنت باستخدام الهواتف المحمولة لأكثر من 26 مليون مستخدم، من خلال التسابق فى تنافسية الأسعار والخدمات.
وأضاف: «شركة سامسونج تحتل المركز الأول بنسبة تقترب من 58%، تليها شركة آبل الأمريكية ثم هواوى الصينية واتش تى سى»، مؤكداً أن نحو 50% من مستخدمى المحمول فى مصر يستخدمون الهواتف الذكية، فيما يباع نحو 2 مليون جهاز شهرياً ليصل الإجمالى إلى نحو 21 مليون جهاز سنوياً.
وأشار إلى أن شركات «أوبو» و«تكنوموبايل» لا تتخطى حصة الشركة الواحدة منهما نسبة 1% من حجم السوق المصرية، نظراً لأن هذه الشركات تحصل على تصميم معين ويقومون بتنفيذه، دونما قدرة على التطوير والصيانة مقارنة بشركة «سامسونج» التى تنفق 40 مليون دولار يومياً على البحث والتطوير.
ولفت إلى أن العملاقين «سامسونج وآبل» دخلا فى نزاعات قضائية كبيرة بسبب براءات الاختراع، ومؤخراً انشغل كثيرون بالقضية التى أقامتها شركة «هواوى» ضد «سامسونج» فى كل من الصين والولايات المتحدة، تتهمها فيها «بانتهاك براءات الاختراع الخاصة دون إذن»، وتوقع المسئول ارتفاع حجم مبيعات المحمول الفترة المقبلة، مع دخول الجيل الرابع إلى شبكات المحمول، خاصة أن نحو 80% من الأجهزة الموجودة لدى المستخدمين لا تتواءم مع الجيل الرابع.
ومن المتوقع أن تحتد المنافسة مع زيادة جاذبية السوق المصرية بعد طرح خدمات الجيل الرابع للمحمول، إذ إن ملايين المستخدمين قد يضطرون لتغيير هواتفهم المحمولة بالسوق المصرية حتى يمكنهم استقبال خدمات الجيل الرابع للمحمول، التى تعطى سرعات تزيد بنسبة عشرة أضعاف من خدمات الجيل الثالث التى كانت تعتمد على التطبيقات وأحدثت ثورة فى عالم المحمول.
ويترقب العديد من المستخدمين بمصر بدء خدمات الجيل الرابع للمحمول LTE، التى ستسهم فى تحسين مستوى جودة نقل البيانات بسرعة وكفاءة عالية بعد أعوام من تراجع وتدنى مستوى جودة الخدمة، كما تساهم الخدمات فى رفع مؤشرات مصر فى التقارير الدولية وتحقيق التنمية فى الكثير من المجالات لا سيما الخدمات الحكومية والتحول نحو مجتمع رقمى.
ووفرت الحكومة الترددات اللازمة تمهيداً لطرح الترخيص، حيث يؤكد مسئولون حكوميون أن الترددات ستطرح فى مزايدة وسيتم تحصيل المقابل المادى بالدولار حيث تقدر قيمتها بالمليارات.
وتعطى تكنولوجيا الجيل الرابع سرعات أعلى، وتقدم عروض الفيديو أكثر وضوحاً وسلسة الحركة، حيث قد تصل سرعة نقل البيانات إلى 150 ميجابت فى الثانية ما يعادل 10 مرات سرعة إنترنت الجيل الثالث.
وفى عالم الترفيه وعشاق الألعاب، تساهم تكنولوجيا الجيل الرابع فى جعل ألعاب الفيديو متعددة اللاعبين أكثر فاعلية، ولكنها تحتاج إلى أجهزة محمول متطورة، حيث يتيح الجيل الرابع سرعة نقل البيانات وليس الخدمات الصوتية، وهو ما يختلف عن الجيل الثالث، الذى أحدث ثورة فى عالم التطبيقات.
وتنفق شركات الاتصالات بمصر نحو 12 مليار جنيه لتحديث الشبكات الأرضية والمحمولة خلال العام الحالى، إضافة إلى استثمارات أخرى تتعلق بشراء ترددات الجيل الرابع.
ولم يعلن حتى الآن عن تسعير الخدمة للمستخدمين كونها لم تبدأ فعلياً ولكن يتوقع أن تكون مرتفعة الثمن فى بدايتها، حيث يحتاج نشر الخدمة على مستوى الجمهورية بين عام ونصف إلى عامين، ولكن أغلب خبراء التكنولوجيا يؤكدون أن جودة الخدمة تأتى فى المقام الأول للعملاء.
وتمكن خدمات الـجيل الرابع المنتشرة بالعالم المستخدمين من تصفح الإنترنت دون الانتظار لتحميل المواقع الإلكترونية واللعب مباشرة باستخدام الألعاب متعددة اللاعبين عن طريق الإنترنت والموبايل بسرعة.
ويؤكد وكلاء بسوق الاتصالات أن الهواتف التى تعمل بتقنية الجيل الرابع فى السوق نسبتها ضئيلة للغاية ولا تزيد على 3% من حجم المستخدمين، حيث يوجد نحو 94 مليون مستخدم للمحمول، بحسب تقارير وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، يصل حجم الأجهزة الذكية بها لنحو 50%.
كما جاء ترتيب الشركات بالسوق المصرية لتتصدر شركة «سامسونج» الكورية المركز الأول من حيث مبيعات الأجهزة الذكية بنسبة 58% تليها شركة «آبل» الأمريكية و«هواوى» و«سونى موبايل» و«اتش تى سى»، فى حين لم تتمكن شركات «أوبو» و«زد تى اى» و«تكنوموبايل» من اقتحام السوق حيث لا تزيد كل شركة على نسبة 1%.
وفى حين اختلفت الخريطة عالمياً فعلى الرغم من تصدر «سامسونج» و«آبل» و«هواوى» سوق الأجهزة فى العالم فقد جاءت شركة «أوبو» فى المركز الرابع عالمياً، وفقاً لأحدث تقرير لمؤسسة جارتنر للأبحاث فى سوق الأجهزة فى الربع الأول من العام الحالى. وتشتعل المنافسة بين مصنعى الأجهزة فى السوق المصرية على أجهزة الجيل الرابع، ولم تصدر الكثير من الأجهزة خاصة بهذه الخدمة باستثناء «سامسونج» و«آبل» و«هواوى» فيما يتعلق بالأجهزة من الفئات العليا مرتفعة الثمن.
ووفقاً لـ«جارتنر» العالمية فإن الأسباب التى تقف وراء تعزيز مبيعات الهواتف الذكية قد تمثلت فى استمرار الطلب على الهواتف الذكية منخفضة الكلفة فى الأسواق الصاعدة، وعلى الهواتف الذكية التى ترتبط بالجيل الرابع 4G من شبكات الاتصال اللاسلكية المطروحة بأسعار معقولة، والتى تعزز انتشارها عروض الربط الشبكى بالجيل الرابع 4G من شبكات الاتصال اللاسلكية المقدمة من قبل شركات توريد خدمات الاتصالات (CSPs) فى العديد من الأسواق على الصعيد العالمى.
وبلغ إجمالى المبيعات العالمية من الهواتف الذكية لصالح المستخدمين النهائيين 349 مليون جهاز خلال الربع الأول من العام 2016، أى بزيادة قدرها 3.9% مقارنةً بذات الفترة من العام 2015، وفقاً لآخر الإحصائيات الصادرة عن مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية جارتنر، ومثلت مبيعات الهواتف الذكية 78% من إجمالى مبيعات الهواتف المحمولة خلال الربع الأول من العام 2016.
ويحتاج إنترنت الجيل الرابع لأجهزة تدعم الخدمات الخاصة به مثل «الموديم والراوتر وأجهزة ذكية» وهو ما سينعش السوق باستثمارات كبيرة، ولكن قد يؤثر على المستخدمين الذين قد يضطرون لتحمل نفقات تغير الهواتف والراوتر وشريحة المحمول لاستقبال الجيل الرابع، ويقوم بعض موفرى خدمات المحمول حالياً بمحاولة تطوير هواتف الجيل الثالث لتقترب سرعتها بشكل كبير من سرعة تليفونات الجيل الرابع.
ويتوقف بدء الخدمة على جاهزية الشركات، حيث أكد وزير الاتصالات المهندس ياسر القاضى، أنه سيتم طرح الرخص خلال شهرين بالسوق المصرية، وأوضح أنه سيجتمع مع مسئولى شركات المحمول لمعرفة مدى استعدادهم لطرح الخدمة، وتعمل الحكومة على ضخ استثمارات كبيرة لتطوير البنية التحتية، التى تعتمد عليها خدمات 4G وتتعلق برفع كفاءة ومستوى الخطوط والشبكات الأرضية، وتصدر الحكومة تراخيص للجيل الرابع تشمل الشركة المصرية للاتصالات إلى جانب شركات المحمول، إضافة لرخص لخدمات الهاتف الثابت والبوابات الدولية.
- أجهزة المحمول
- أجهزة ذكية
- أجهزة محمول
- ألعاب الفيديو
- إتش تى سى
- اتش تى سى
- استخدام الهاتف
- الأجهزة الذكية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آبل
- أجهزة المحمول
- أجهزة ذكية
- أجهزة محمول
- ألعاب الفيديو
- إتش تى سى
- اتش تى سى
- استخدام الهاتف
- الأجهزة الذكية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آبل
- أجهزة المحمول
- أجهزة ذكية
- أجهزة محمول
- ألعاب الفيديو
- إتش تى سى
- اتش تى سى
- استخدام الهاتف
- الأجهزة الذكية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آبل
- أجهزة المحمول
- أجهزة ذكية
- أجهزة محمول
- ألعاب الفيديو
- إتش تى سى
- اتش تى سى
- استخدام الهاتف
- الأجهزة الذكية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آبل