سفارة مصر بدمشق تنجح في إدخال مساعدات إلى السوريين المحاصرين

سفارة مصر بدمشق تنجح في إدخال مساعدات إلى السوريين المحاصرين
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- الجزء الأول
- السفارة المصرية
- السكان المحليين
- الشعب السورى
- الصباح الباكر
- الغوطة الشرقية
- القائم بأعمال
- أحمر
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- الجزء الأول
- السفارة المصرية
- السكان المحليين
- الشعب السورى
- الصباح الباكر
- الغوطة الشرقية
- القائم بأعمال
- أحمر
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- الجزء الأول
- السفارة المصرية
- السكان المحليين
- الشعب السورى
- الصباح الباكر
- الغوطة الشرقية
- القائم بأعمال
- أحمر
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- الجزء الأول
- السفارة المصرية
- السكان المحليين
- الشعب السورى
- الصباح الباكر
- الغوطة الشرقية
- القائم بأعمال
- أحمر
قال القائم بأعمال السفارة المصرية في دمشق محمد ثروت سليم، إن مصر نجحت اليوم الجمعة بالتنسيق مع الأمم المتحدة، والهلال الأحمر السوري في تمرير الجزء الأول من مكونات قافلة المساعدات الإنسانية من تبرعات لشخصيات سورية في القاهرة وتوزيعها في دوما بالغوطة الشرقية.
وأضاف القائم بالأعمال المصري بحسب بيان صحفي لوزارة الخارجية، أن البعثة المصرية في دمشق بدأت منذ الصباح الباكر وبالتزامن مع بدء شهر رمضان المبارك، في تحميل الجزء الأول من المساعدات التي تمَّ تسليمها للهلال الأحمر السوري منذ حوالي أسبوعين، وتوزيع كميات من "الطحين" (الدقيق) وهو المادة الرئيسية التي يعتمد عليها الشعب السورى في غذائه لإنتاج رغيف الخبر، بالإضافة إلى صناديق "الحلاوة الطحينية"، ومعلبات مأكولات دجاج جاهزة للأكل.
وأشار إلى أن دوما التي تصدرت عناوين الصحف ووسائل الإعلام خلال الفترة الماضية تُعانى من ظروف إنسانية صعبة.
وعبر الأهالي عن حجم المُعاناة التي يتعرض لها الشعب السوري في المناطق المُحاصرة، وأبرزوا تقديرهم البالغ لحرص السفارة المصرية على الدخول إلى مناطقهم رغم كونها من مناطق التماس شديدة السخونة من الناحية العسكرية خلال شهر رمضان، وتقديم المساعدات التي كانوا في أشد الحاجة إليها.
وقال القائم بالأعمال المصري، إن مصر مستمرة في دعمها للشعب السوري، وإن قافلة اليوم هي الأولى التي تنجح مصر في تمريرها، وتوزيعها على الأهالي، ولكنها ليست الأخيرة، إذ تنوي مصر تقديم مساعدات إنسانية أخرى، وبكميات أكبر إلى جميع المناطق المُحاصرة في سوريا التي تستطيع الوصول إليها، من دون أي تمييز بين منطقة وأخرى.
وأبرز أن البعثة المصرية حرصت على توريد جميع مكونات القافلة من السوق السوري المحلي لضمان اتساقها مع النمط الغذائي، وذوق السكان المحليين.
وأضاف ثروت أن البعثة المصرية هي الأولى في دمشق التي تُشرف على عملية تقديم المساعدات الإنسانية على الأرض، إذ أن جميع المساعدات الإنسانية التي تمّ تقديمها للشعب السوري سابقًا تمت عن طريق الأمم المتحدة، ومنظمات الإغاثة الدولية العاملية في دمشق؛ كما أن السفارة المصرية هي الأولى التي تنجح في تمرير المساعدات إلى الغوطة الشرقية تحديدًا؛ وأبرز في هذا الصدد حرص البعثة المصرية على تقديم مأكولات جاهزة للأكل فورًا مثل وجبات الدجاج المجفف المعلب، بالنظر إلى عدم توفر إمكانات الطهي في غالبية الأماكن المنكوبة في سوريا، مضيفًا أن اختيار مكونات القافلة تمّ بعد الوقوف على احتياجات المنكوبين في سوريا من خلال التواصل المباشر مع الكثيرين منهم عبر البعثة المصرية.
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- الجزء الأول
- السفارة المصرية
- السكان المحليين
- الشعب السورى
- الصباح الباكر
- الغوطة الشرقية
- القائم بأعمال
- أحمر
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- الجزء الأول
- السفارة المصرية
- السكان المحليين
- الشعب السورى
- الصباح الباكر
- الغوطة الشرقية
- القائم بأعمال
- أحمر
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- الجزء الأول
- السفارة المصرية
- السكان المحليين
- الشعب السورى
- الصباح الباكر
- الغوطة الشرقية
- القائم بأعمال
- أحمر
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- الجزء الأول
- السفارة المصرية
- السكان المحليين
- الشعب السورى
- الصباح الباكر
- الغوطة الشرقية
- القائم بأعمال
- أحمر