الأمم المتحدة تحث على حماية صحة المحيطات

الأمم المتحدة تحث على حماية صحة المحيطات
- أهداف التنمية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنمية المستدامة
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الموارد الطبيعية
- اليوم العالمي
- آثار
- أجيال
- أهداف التنمية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنمية المستدامة
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الموارد الطبيعية
- اليوم العالمي
- آثار
- أجيال
- أهداف التنمية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنمية المستدامة
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الموارد الطبيعية
- اليوم العالمي
- آثار
- أجيال
- أهداف التنمية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنمية المستدامة
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الموارد الطبيعية
- اليوم العالمي
- آثار
- أجيال
حث الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، على الالتزام بحماية المحيطات واستخدام هباتها بسلام وإنصاف، وعلى نحو مستدام للأجيال المقبلة.
وشدد بان، في رسالة عنه بمناسبة اليوم العالمي للمحيطات، أوردها مركز أنباء الأمم المتحدة، على أهمية المحيطات السليمة لاستمرار الحياة على كوكب الأرض، فهي تنظِّم حركة المناخ، وتقدم طائفة كبيرة ومتنوعة من الخدمات، بما فيها الموارد الطبيعية والمأكولات المغذية وفرص العمل التي تعود بالنفع على البلايين من البشر.
وأشار الأمين العام، إلى أنه من أجل حماية صحة محيطاتنا "فلا بد لنا من معرفة حالتها الراهنة، وفهم تأثير الأنشطة البشرية وتغير المناخ عليها".
ولفت إلى ترحيب الجمعية العامة، في ديسمبر الماضي، بالتقييم البحري المتكامل العالمي الأول، الذي يشكل تقييما علميا عالميا بحق لحالة محيطات العالم"، مضيفا "نعلم أن المحيطات، رغم أنها تبدو بغير نهاية، لها قدرة محدودة على تحمل أنشطة الإنسان، ما يلزم اتخاذ إجراءات عاجلة على نطاق عالمي لتخفيف حدة الضغوط الكثيرة التي تتعرض لها محيطات العالم وحمايتها من الأخطار المقبلة التي قد تحمِّلها فوق حدود ما يمكن أن تتحمله".
وقال إن الدول الأعضاء في العام الماضي، أكدت لدى اعتمادها الخطة التاريخية للتنمية المستدامة لعام 2030، أن المحيطات المنتجة والسليمة سيكون لها دور حاسم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وستؤدي المحيطات السليمة أيضا دورا أساسيا في التكيف مع تغير المناخ والتخفيف من آثاره، في الوقت الذي نسعى فيه جاهدين إلى تنفيذ اتفاق باريس.
وكان قد اقترح مفهوم "اليوم العالمي للمحيطات" للمرة الأولى في عام 1992 في مؤتمر قمة الأرض في ريو دي جانيرو، بوصفه وسيلة للاحتفال بالمحيطات التي يتشارك فيه العالم أجمع، والاحتفال بصلتنا بالبحر، إضافة إلى زيادة الوعي بشأن الدور المهم الذي يضطلع به المحيط في حياتنا، والسبل المهمة التي يمكن للناس من خلالها حمايته.
وأعلنت الجمعية العامة، يوم 8 يونيه يوما عالميا للمحيطات، اعتبارا من عام 2009، وموضوع هذا العام، هو "محيطات صحية تعني كوكبا صحيا".
- أهداف التنمية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنمية المستدامة
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الموارد الطبيعية
- اليوم العالمي
- آثار
- أجيال
- أهداف التنمية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنمية المستدامة
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الموارد الطبيعية
- اليوم العالمي
- آثار
- أجيال
- أهداف التنمية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنمية المستدامة
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الموارد الطبيعية
- اليوم العالمي
- آثار
- أجيال
- أهداف التنمية
- الأمم المتحدة
- الأمين العام للأمم المتحدة
- التنمية المستدامة
- الجمعية العامة
- الدول الأعضاء
- الموارد الطبيعية
- اليوم العالمي
- آثار
- أجيال