رئيس شعبة "الدواجن": تراجع المعروض بنحو 50%.. والمواطنون أحد أسباب الغلاء

رئيس شعبة "الدواجن": تراجع المعروض بنحو 50%.. والمواطنون أحد أسباب الغلاء
- ارتفاع الاسعار
- ارتفاع الدولار
- ارتفاع درجة الحرارة
- ارقام قياسية
- اسعار الدواجن
- البروتين الحيوانى
- البنك المركزى
- الثروة الداجنة
- أسعار الدواجن
- أسماك
- ارتفاع الاسعار
- ارتفاع الدولار
- ارتفاع درجة الحرارة
- ارقام قياسية
- اسعار الدواجن
- البروتين الحيوانى
- البنك المركزى
- الثروة الداجنة
- أسعار الدواجن
- أسماك
- ارتفاع الاسعار
- ارتفاع الدولار
- ارتفاع درجة الحرارة
- ارقام قياسية
- اسعار الدواجن
- البروتين الحيوانى
- البنك المركزى
- الثروة الداجنة
- أسعار الدواجن
- أسماك
- ارتفاع الاسعار
- ارتفاع الدولار
- ارتفاع درجة الحرارة
- ارقام قياسية
- اسعار الدواجن
- البروتين الحيوانى
- البنك المركزى
- الثروة الداجنة
- أسعار الدواجن
- أسماك
قال عبد العزيز السيد، رئيس شعبة الدواجن بالغرفة التجارية للقاهرة، إن المعروض من الدواجن الحية في الأسواق تراجع بشكل كبير يتراوح بين 30 و35% نتيجة زيادة الأمراض، وارتفاع تكلفة الإنتاج، وارتفاع الأعلاف وأسعار اللقاحات بمبالغ تتراوح بين 40 و50% نتيجة نقص السيولة وارتفاع الدولار وتشكل هذه 80% من مستلزمات صناعة الدواجن فأي ارتفاع للدولار يؤثر على المنتج المحلي ويزيد من أعبائه.
وأضاف "السيد" أن مصر تستورد من 6 إلى 7 ملايين طن ذرة صفراء ومليون ونصف المليون طن كسب فول الصويا، ونقوم باستيراد خامات، ومستلزمات دواجن من 5 إلى 7 مليارات دولار سنوياً.
وأكد رئيس الشعبة أن ارتفاع الأسعار ساهم في خروج 60% من منظومة الدواجن، وأغلبهم من صغار المربين، وحذَّر "السيد" من انهيار صناعة الدواجن في مصر، وذكر أن البنك المركزي لم يوفر الدولار للمستوردين ولجوئهم إلى السوق السوداء تسبب في رفع أسعار أعلاف الدواجن بنسبة تخطت 40%، ما ترتب عليها ارتفاع جنوني بأسعار الدواجن واستنكر رئيس الشعبة سياسات الحكومة وعدم دعمها للمنتج المحلي، الأمر الذي أدى إلى وجود فجوة وزيادة الأسعار في المنتج المحلي، موضحاً أن استثمارات الثروة الداجنة في مصر تجاوزت 25 مليار جنيه.
وأشار "السيد" إلى أن السوق المحلية تحتاج إلى اهتمام الدولة ممثلة في هيئة الخدمات البيطرية، وتوفير الأمصال والجرعات بشكل منتظم للحد من الإصابة بالأمراض والوقاية منها وتوفير الدولار، ولفت إلى أن تدخل الدولة لحماية هذه الصناعة، أصبح أمرا لا يحتمل التأخير، كونها مصدر البروتين الحيواني الأقل تكلفة على المواطن، مقارنة باللحوم والأسماك.
وتوقع رئيس الشعبة حدوث أزمة في توافر الدواجن في رمضان بسبب نفوق القطعان لارتفاع درجة الحرارة وعدم وجود التهوية اللازمة في بعض المزارع، فضلا عن ارتفاع سعر الأعلاف بسبب الدولار، حيث سجَّل سعر طن العلف ما قيمته 4800 مقابل 4500 جنيه للطن، فضلا عن زيادة الطلب في شهر رمضان في ظل شح المعروض.
وأوضح "السيد" أن سعر كيلو الدواجن في السوق المحلية يتراوح بين 27 و29 جنيها للكيلو، وناشد المواطنين بعدم الإقبال على شراء السلع والمنتجات قبيل شهر رمضان بأيام منعا لحدوث ارتفاعات في الأسعار، متهما إياهم بأنهم أحد أسباب ارتفاع سعر السلعة وإعطاء إيحاءات بنفادها نتيجة تخزينها.
وطلب رئيس الشعبة من الحكومة فتح باب الاستيراد للدواجن المجمدة من الخارج بدون جمارك خلال شهر رمضان فقط لوقف ارتفاعات أسعار الدواجن بعدما تجاوزت أرقام كيلو الدواجن الحية أرقاما قياسية تجاوزت الـ27 جنيها للمستهلك وتزايد حدة الفجوة لتصل إلى 400 ألف دجاجة في اليوم، ومن المنتظر زيادتها في شهر رمضان لتصل إلى 600 ألف نظرا لزيادة الطلب.
- ارتفاع الاسعار
- ارتفاع الدولار
- ارتفاع درجة الحرارة
- ارقام قياسية
- اسعار الدواجن
- البروتين الحيوانى
- البنك المركزى
- الثروة الداجنة
- أسعار الدواجن
- أسماك
- ارتفاع الاسعار
- ارتفاع الدولار
- ارتفاع درجة الحرارة
- ارقام قياسية
- اسعار الدواجن
- البروتين الحيوانى
- البنك المركزى
- الثروة الداجنة
- أسعار الدواجن
- أسماك
- ارتفاع الاسعار
- ارتفاع الدولار
- ارتفاع درجة الحرارة
- ارقام قياسية
- اسعار الدواجن
- البروتين الحيوانى
- البنك المركزى
- الثروة الداجنة
- أسعار الدواجن
- أسماك
- ارتفاع الاسعار
- ارتفاع الدولار
- ارتفاع درجة الحرارة
- ارقام قياسية
- اسعار الدواجن
- البروتين الحيوانى
- البنك المركزى
- الثروة الداجنة
- أسعار الدواجن
- أسماك