الغارات الروسية تستهدف 24 مستشفى في سوريا

الغارات الروسية تستهدف 24 مستشفى في سوريا
- أطباء بلا حدود
- ابن سينا
- السكان المحليين
- المراكز الصحية
- المستشفيات الميدانية
- المقاتلات الروسية
- جسر الشغور
- دواع أمنية
- ساحة حرب
- أبريل
- أطباء بلا حدود
- ابن سينا
- السكان المحليين
- المراكز الصحية
- المستشفيات الميدانية
- المقاتلات الروسية
- جسر الشغور
- دواع أمنية
- ساحة حرب
- أبريل
- أطباء بلا حدود
- ابن سينا
- السكان المحليين
- المراكز الصحية
- المستشفيات الميدانية
- المقاتلات الروسية
- جسر الشغور
- دواع أمنية
- ساحة حرب
- أبريل
- أطباء بلا حدود
- ابن سينا
- السكان المحليين
- المراكز الصحية
- المستشفيات الميدانية
- المقاتلات الروسية
- جسر الشغور
- دواع أمنية
- ساحة حرب
- أبريل
برز على الواجهة مجددا استهداف روسيا للمستشفيات في سوريا، بعد قصف مقاتلاتها الإثنين الماضي مستشفيي "الوطني" و"ابن سينا" في محافظة إدلب الواقعة تحت سيطرة المعارضة.
وقصفت روسيا، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية، العديد من المستشفيات الواقعة في مناطق المعارضة بمحافظات حلب وإدلب واللاذقية ودرعا، في غاراتها المتواصلة منذ 8 أشهر (بدأت في 30 سبتمبر 2015)، حيث استهدفت المقاتلات الروسية 24 مستشفى، ما أدى إلى تدمير 11 بالكامل، منها مستشفى تشغلها منظمة "أطباء بلا حدود" في مدينة معرة النعمان التابعة لادلب، ومستشفيات "الوطن" و"أورينت" في جسر الشغور، ومستشفى "أطباء بلا حدود"، شمالي شرق اللاذقية، و"صيدا" والغرية "في الريف الشرقي لدرعا.
وتسببت الطلعات الكثيفة للطيران الروسي في محافظة درعا إلى توقف 7 مستشفيات عن العمل لدواع أمنية، وقُتل 23 شخصًا وأصيب 35 آخرين، جراء غارات لمقاتلات روسية، الإثنين، على مناطق مختلفة في محافظة إدلب بينها مستشفيي "الوطني" و"ابن سينا".
وأدى استهداف المستشفيات والمراكز الصحية في حلب إلى زيادة الضغط على المستشفيات الميدانية، التي تعمل على تقديم خدماتها لعدد كبير رغم ضعف الإمكانيات، فضلا عن استهداف الطيران لها في بعض الأحيان، إذ شكل قصف مستشفى القدس في مدينة حلب 27 أبريل الماضي، نموذجا على ذلك، حيث تسبب القصف في مقتل 30 شخصا وإصابة 62 آخرين، فضلا عن تدمير المستشفى بالكامل.
وأشارت مصادر محلية إلى أن العديد من الأطباء والمتطوعين لقوا مصرعهم جراء الغارات، إلا أن البعض ما يزال يواصل تقديم الخدمات في المستشفيات الميدانية رغم الصعوبات الكبيرة والمخاطر المحدقة بهم.
وأعاد استهداف الغارات الروسية للمدارس والمستشفيات والمساجد والأفران في المناطق المدنية بسوريا، للأذهان سياسة "تهجير المدنيين"، التي طبقتها روسيا سابقا في الشيشان، إذ هجّرت المدنيين عبر إرهابهم من خلال استهداف مناطقهم لفشلها في القضاء على المقاتلين الشيشان براً.
وتسعى روسيا التي تنتهج سياسة تحويل كامل سوريا إلى ساحة حرب، لوقف الدعم الذي توفره الحاضنة المدنية لقوات المعارضة، من خلال الإسناد الجوي الذي تقدمه لقوات الأسد التي تتحرك برا، وتهدف من وراء ذلك إلى تشكيل ضغط على السكان المحليين من أجل وقف دعمهم لمقاتلي المعارضة.
- أطباء بلا حدود
- ابن سينا
- السكان المحليين
- المراكز الصحية
- المستشفيات الميدانية
- المقاتلات الروسية
- جسر الشغور
- دواع أمنية
- ساحة حرب
- أبريل
- أطباء بلا حدود
- ابن سينا
- السكان المحليين
- المراكز الصحية
- المستشفيات الميدانية
- المقاتلات الروسية
- جسر الشغور
- دواع أمنية
- ساحة حرب
- أبريل
- أطباء بلا حدود
- ابن سينا
- السكان المحليين
- المراكز الصحية
- المستشفيات الميدانية
- المقاتلات الروسية
- جسر الشغور
- دواع أمنية
- ساحة حرب
- أبريل
- أطباء بلا حدود
- ابن سينا
- السكان المحليين
- المراكز الصحية
- المستشفيات الميدانية
- المقاتلات الروسية
- جسر الشغور
- دواع أمنية
- ساحة حرب
- أبريل