الذهب يواصل الهبوط للأسبوع الثالث على التوالي.. ويصل لـ1207 دولارات للأونصة

الذهب يواصل الهبوط للأسبوع الثالث على التوالي.. ويصل لـ1207 دولارات للأونصة
- أسعار الفائدة
- أعلى مستوى
- ارتفاع اسعار
- اسعار الذهب
- اسعار الفائدة
- البنك المركزي
- العملات الاوروبية
- المعادن الثمينة
- أداء
- أدنى مستوى
- أسعار الفائدة
- أعلى مستوى
- ارتفاع اسعار
- اسعار الذهب
- اسعار الفائدة
- البنك المركزي
- العملات الاوروبية
- المعادن الثمينة
- أداء
- أدنى مستوى
- أسعار الفائدة
- أعلى مستوى
- ارتفاع اسعار
- اسعار الذهب
- اسعار الفائدة
- البنك المركزي
- العملات الاوروبية
- المعادن الثمينة
- أداء
- أدنى مستوى
- أسعار الفائدة
- أعلى مستوى
- ارتفاع اسعار
- اسعار الذهب
- اسعار الفائدة
- البنك المركزي
- العملات الاوروبية
- المعادن الثمينة
- أداء
- أدنى مستوى
واصل الذهب هبوطه للأسبوع الثالث على التوالي، ملامسا مستوى 1207 دولارات للأونصة كأدنى مستوى له منذ 3 أشهر تحت تأثير ضعف الطلب وقوة الدولار الأمريكي.
وقالت شركة "سبائك الكويت" لتجارة المعادن الثمينة في تقرير أصدرته، اليوم الأحد، إنه وفقا لتلميحات رئيسة البنك المركزي الأمريكي جانيت يلين، الأسبوع الماضي، فإن استمرار التحسن الاقتصادي في الشهور المقبلة يستوجب رفع أسعار الفائدة حيث ظهر تأثير هذا التفاؤل في عودة الدولار للصعود؛ ليصل إلى 1.111 مقابل اليورو بعد أن كان في اللأسبوع الماضي 1.114.
وأوضح التقرير، أن الدولار ارتفع إلى 110 مقابل الين بعد أن كان عند مستوى 107 دولارات، الأسبوع الماضي، كأعلى مستوى له منذ شهرين والتوقعات تصب في صالح المزيد من قوة الدولار على حساب المعادن الثمينة والعملات الأوروبية.
وذكر أن الذهب هبط إلى أدنى مستوى له منذ 22 فبراير الماضي، وبلغت خسائره 7% عن أعلى مستوى لامسه، الشهر الماضي، وهو عند 1303 دولارات للأونصة، فيما خسر الأسبوع الماضي 3%، مضيفا أن البورصة أنهت تداولاتها في الجلسة الأخيرة في بورصة نيويورك عند مستوى 1214 دولارا بفارق 38 دولارا عن أسعار الافتتاح.
وتوقع أن يكسر الذهب في الأسبوع المقبل حاجز 1200 دولار للأونصة بسبب قلة حجم المعاملات، وحالة الترقب التي ستؤثر على المستثمرين عند صدور بيانات سوق العمل الأمريكي عن شهر مايو، التي ستصدر ظهر الجمعة، مؤكدا أن بيانات الشهر الماضي كانت سلبيتها سببًا في ارتفاع أسعار الذهب على حساب الدولار.
ورأت الشركة، أن المستوى الحالي مقارنة بأسعار الأسابيع الماضية يعتبر فرصة شراء جيدة لكن هناك احتمالية استمرار الهبوط لكسر حاجز 1200 والاتجاه نحو 1170 دولارًا واردة أيضا في حالة التنفيذ الفعلي، لرفع أسعار الفائدة.
وأكدت أن بريق الذهب هذا العام ذو طابع يختلف عن العام الماضي، ومهما ارتفعت أسعار الفوائد فإن الذهب سيظل على تماسك، ولن يتم التفريط في حيازته بسهولة ذلك؛ لأن المدققين في الأسواق بصفة عامة يدركون أنه مهما تحسنت الأسواق فإن الدولار محكوم بمستويات معينة من الصعود لا يمكن تجاوزها.
وعن أداء الفضة، أفادت الشركة بأنها صاحبت الذهب في الهبوط بحدة أكبر، ملامسة أدنى مستوى لها منذ 6 أسابيع عند مستوى 16.09 دولار للأونصة.
وأضافت أن الفضة تأثرت بالتدلااوت الإلكترونية أكثر من تأثرها بقوة الدولار وستظل الفضة تتأرجح بين 16 إلى 17 دولارا حتى منتصف يونيو المقبل، موعد اجتماع الفيدرالي مع الميل بعض الشيء لكسر مستوى 16 دولارا.
وأشارت الشركة إلى أن باقي المعادن الثمينة اتجهت نحو الهبوط منذ بداية الأسبوع بتأثير قوة الدولار ومحضر الفيدرالي، وأغلق البلاتنيوم عند مستوى 983 دولارا بفارق 27 دولارا عن سعر الافتتاح، فيما أنهى البلاديوم تداولاته عند مستوى 538 دولارا وبفارق 21 دولارا عن سعر الافتتاح.
- أسعار الفائدة
- أعلى مستوى
- ارتفاع اسعار
- اسعار الذهب
- اسعار الفائدة
- البنك المركزي
- العملات الاوروبية
- المعادن الثمينة
- أداء
- أدنى مستوى
- أسعار الفائدة
- أعلى مستوى
- ارتفاع اسعار
- اسعار الذهب
- اسعار الفائدة
- البنك المركزي
- العملات الاوروبية
- المعادن الثمينة
- أداء
- أدنى مستوى
- أسعار الفائدة
- أعلى مستوى
- ارتفاع اسعار
- اسعار الذهب
- اسعار الفائدة
- البنك المركزي
- العملات الاوروبية
- المعادن الثمينة
- أداء
- أدنى مستوى
- أسعار الفائدة
- أعلى مستوى
- ارتفاع اسعار
- اسعار الذهب
- اسعار الفائدة
- البنك المركزي
- العملات الاوروبية
- المعادن الثمينة
- أداء
- أدنى مستوى