"الصحة اليمنية" تعلن "بيحان" مدينة منكوبة بعد تفشي "حمى الضنك"

"الصحة اليمنية" تعلن "بيحان" مدينة منكوبة بعد تفشي "حمى الضنك"
- آلام المفاصل
- أعراض المرض
- أمريكا الجنوبية
- إصابة جديدة
- الأمراض الوبائية
- الإدارة الصحية
- الحالات المرضية
- الصحة العالمية
- الصحة والسكان
- آسيا
- آلام المفاصل
- أعراض المرض
- أمريكا الجنوبية
- إصابة جديدة
- الأمراض الوبائية
- الإدارة الصحية
- الحالات المرضية
- الصحة العالمية
- الصحة والسكان
- آسيا
- آلام المفاصل
- أعراض المرض
- أمريكا الجنوبية
- إصابة جديدة
- الأمراض الوبائية
- الإدارة الصحية
- الحالات المرضية
- الصحة العالمية
- الصحة والسكان
- آسيا
- آلام المفاصل
- أعراض المرض
- أمريكا الجنوبية
- إصابة جديدة
- الأمراض الوبائية
- الإدارة الصحية
- الحالات المرضية
- الصحة العالمية
- الصحة والسكان
- آسيا
أعلن مكتب الصحة والسكان بمحافظة شبوة شرقي اليمن، مساء أمس، مدينة "بيحان" بمحافظة شبوة شرقي اليمن "مدينة منكوبة"، جراء تفشي وباء حمى الضنك، فيها بصورة غير مسبوقة.
وقال مدير مكتب الصحة ناصر المرزقي، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء اليمنية الرسمية "سبأ": "إن مديرية بيحان، في محافظة شبوة، منكوبة وتعيش كارثة وبائية، في ظل انعدام الإمكانيات اللازمة للتعامل مع حمى الضنك".
وأضاف أن "حجم الكارثة يفوق كثيرا قدرات وإمكانات الإدارة الصحية بالمحافظة، وضحايا المرض من كلا الجنسين وجميع الأعمار، في تزايد".
وأشار المرزقي، أنه تم إرسال فريق طبي إلى "بيحان" للمساعدة في السيطرة على الوباء، عبر تنفيذ برامج تدريب للعاملين الصحيين والمتطوعين على كيفية معالجة الحالات المرضية، وتوعية المواطنين بكيفية اتباع الطرق الوقائية من المرض.
وكشف عن "تواجد بؤر خطرة للوباء في مديريتي "نصاب" و"ميفعة"، بمحافظة شبوة.
وذكر المسؤول الطبي اليمني، أن "الوضع الوبائي في محافظة شبوة، يزداد خطورة باكتشاف حالات إصابة جديدة بمرض الملاريا، الذي تخلصت منه المحافظة في العام 1996".
وأوضح، أن موجات النزوح البشري الكبيرة من دول "القرن الأفريقي" إلى المحافظة، السبب الأول في الإصابة بالعدوى للعديد من الأمراض الوبائية الخطيرة.
وناشد المرزقي، المنظمات الإنسانية بضرورة مساعدة مكتب الصحة في "شبوة"، لمواجهة الأمراض الوبائية الفتاكة.
وظهر وباء "حمى الضنك" في اليمن، في يونيو 2015، فيما ظهر بمحافظة شبوة، خلال مارس الماضي، ولا توجد إحصائيات رسمية لعدد المصابين بالمرض في مختلف أرجاء البلاد.
وتنتقل فيروسات حمى "الضنك" إلى الإنسان عن طريق لدغة بعوضة "الزاعجة" (Aedes)، ويكتسب البعوض الفيروس عادة عندما يمتصّ دم أحد المصابين بالعدوى، وبعد مرور فترة الحضانة التي تدوم من 8 إلى 10 أيام يصبح البعوض قادرا، أثناء لدغ الناس وامتصاص دمائهم، على نقل الفيروس طيلة حياته.
ومن أبرز أعراض المرض، الحمى، والصداع الشديد، وآلام المفاصل والعضلات، وآلام العظام، والألم الشديد وراء العينين وحدوث نزيف خفيف، مثل نزيف الأنف.
ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن "حمى الضنك" يصيب حوالي 390 مليون شخص سنويًا، ويقتل أكثر من 22 ألف شخص حول العالم سنويًا، غالبيتهم من الأطفال، ويظهر المرض في المناطق المدارية وتحت المدارية في قارات أمريكا الجنوبية، وأفريقيا، وآسيا، ومن الممكن أن يهدد المرض 2.5 مليار نسمة.
وكانت طفلة مصابة بالوباء في بيحان، توفيت لاجمعة الماضية، ليرتفع عدد حالات الوفاة جراء الوباء، خلال الأسبوعين الماضيين، إلى 12 شخصا، بحسب الطبيب علي زهير، مسؤول مكافحة وباء "حمى الضنك"، بمستشفى "الدفيعة" العام في بيحان، في تصريح لمراسل "الأناضول".
- آلام المفاصل
- أعراض المرض
- أمريكا الجنوبية
- إصابة جديدة
- الأمراض الوبائية
- الإدارة الصحية
- الحالات المرضية
- الصحة العالمية
- الصحة والسكان
- آسيا
- آلام المفاصل
- أعراض المرض
- أمريكا الجنوبية
- إصابة جديدة
- الأمراض الوبائية
- الإدارة الصحية
- الحالات المرضية
- الصحة العالمية
- الصحة والسكان
- آسيا
- آلام المفاصل
- أعراض المرض
- أمريكا الجنوبية
- إصابة جديدة
- الأمراض الوبائية
- الإدارة الصحية
- الحالات المرضية
- الصحة العالمية
- الصحة والسكان
- آسيا
- آلام المفاصل
- أعراض المرض
- أمريكا الجنوبية
- إصابة جديدة
- الأمراض الوبائية
- الإدارة الصحية
- الحالات المرضية
- الصحة العالمية
- الصحة والسكان
- آسيا