بروفايل: «أبومازن».. الحل من القاهرة

بروفايل: «أبومازن».. الحل من القاهرة
- ألمانيا النازية
- الاحتلال الصهيونى
- التحرير الفلسطينية
- الجامعة الروسية
- الجانب الإسرائيلى
- الحركة الصهيونية
- الخدمة المدنية
- الرئيس السيسى
- الرئيس الفلسطينى أبومازن
- أسيوط
- ألمانيا النازية
- الاحتلال الصهيونى
- التحرير الفلسطينية
- الجامعة الروسية
- الجانب الإسرائيلى
- الحركة الصهيونية
- الخدمة المدنية
- الرئيس السيسى
- الرئيس الفلسطينى أبومازن
- أسيوط
- ألمانيا النازية
- الاحتلال الصهيونى
- التحرير الفلسطينية
- الجامعة الروسية
- الجانب الإسرائيلى
- الحركة الصهيونية
- الخدمة المدنية
- الرئيس السيسى
- الرئيس الفلسطينى أبومازن
- أسيوط
- ألمانيا النازية
- الاحتلال الصهيونى
- التحرير الفلسطينية
- الجامعة الروسية
- الجانب الإسرائيلى
- الحركة الصهيونية
- الخدمة المدنية
- الرئيس السيسى
- الرئيس الفلسطينى أبومازن
- أسيوط
عُين على المسجد الأقصى أملاً فى تحريره يوماً ما، وأخرى تأمل فى إصلاح الوضع الداخلى والوصول إلى مصالحة بين حركتى «فتح» فى الضفة الغربية، و«حماس» فى قطاع غزة، لتعود الوحدة الفلسطينية فى مواجهة الكيان الصهيونى، هذا هو حاله وما يسعى إليه الرئيس الفلسطينى، محمود عباس أبومازن، الذى وصل إلى «القاهرة» أمس الأول، لاستعادة عملية السلامة، بعد دعوة الرئيس عبدالفتاح السيسى لمبادرة لحل الأزمتين، منتظراً أن يكون «الحل من القاهرة».
بالشيب الذى يعلو هامته، وعينين تنظران للعالم من تحت نظارته الطبية، أعرب الرئيس الفلسطينى أبومازن عن ترحيبه لمبادرة الرئيس السيسى، التى أعلن عنها فى خطابه بأسيوط فور إعلانها، لم يضيع عباس وقتاً حتى حضر إلى القاهرة، مؤكداً سعيه وراء إنجاح المبادرة الثنائية التى تهدف إلى الوصول بالقضية الفلسطينية إلى الحل النهائى، كما أعرب قبل حضوره عن تقديره لدور مصر التاريخى فى دعم القضية الفلسطينية، وتضحياتها للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطينى.
أبومازن، الذى ولد فى 26 مارس عام 1935، وتجاوز عاماً بعد الثمانين، أول من تولى منصب رئيس وزراء السلطة الوطنية الفلسطينية جامعاً معها وزارة الداخلية عام 2003، وذلك بعد أن قاد مفاوضات مع الجانب الإسرائيلى، فيما يعد الرئيس الثانى للسلطة حيث تولى المنصب عام 2005 حتى الآن، إلى جانب كونه رئيس اللجنة التنفيذية فى منظمة التحرير الفلسطينية منذ 2004 بعد وفاة الزعيم الفلسطينى «ياسر عرفات».
ولد محمود رضا عباس، الملقب بـ«أبومازن» فى مدينة صفد الفلسطينية، التى كانت خاضعة للانتداب البريطانى لوالد يعمل فى مجال التجارة، إلى أن اضطر إلى الرحيل إلى سوريا بعد الاحتلال الصهيونى لفلسطين عام 1948، ولينتهى به المطاف للدراسة فى العاصمة «دمشق».
هو دكتور فى العلوم السياسية برسالته «العلاقات السرية بين ألمانيا النازية والحركة الصهيونية» فى الجامعة الروسية لصداقة الشعوب فى موسكو، قبل أن يدرس القانون فى جامعة القاهرة، التى كانت تمهيداً له فى احترافه بالعلوم السياسية، وبدأ نشاطه السياسى من سوريا لينتقل إلى قطر، ليعمل مديراً لشئون الأفراد فى إدارة الخدمة المدنية، ليعمل آنذاك على تنظيم مجموعات فلسطينية بالتواصل مع الحركة الوليدة «فتح».
- ألمانيا النازية
- الاحتلال الصهيونى
- التحرير الفلسطينية
- الجامعة الروسية
- الجانب الإسرائيلى
- الحركة الصهيونية
- الخدمة المدنية
- الرئيس السيسى
- الرئيس الفلسطينى أبومازن
- أسيوط
- ألمانيا النازية
- الاحتلال الصهيونى
- التحرير الفلسطينية
- الجامعة الروسية
- الجانب الإسرائيلى
- الحركة الصهيونية
- الخدمة المدنية
- الرئيس السيسى
- الرئيس الفلسطينى أبومازن
- أسيوط
- ألمانيا النازية
- الاحتلال الصهيونى
- التحرير الفلسطينية
- الجامعة الروسية
- الجانب الإسرائيلى
- الحركة الصهيونية
- الخدمة المدنية
- الرئيس السيسى
- الرئيس الفلسطينى أبومازن
- أسيوط
- ألمانيا النازية
- الاحتلال الصهيونى
- التحرير الفلسطينية
- الجامعة الروسية
- الجانب الإسرائيلى
- الحركة الصهيونية
- الخدمة المدنية
- الرئيس السيسى
- الرئيس الفلسطينى أبومازن
- أسيوط