أزمة «الصحفيين»: «تصحيح المسار» تتمسك بسحب الثقة من مجلس «قلاش»..و«عبدالرحيم»: نرحب بـ«عمومية طارئة»

أزمة «الصحفيين»: «تصحيح المسار» تتمسك بسحب الثقة من مجلس «قلاش»..و«عبدالرحيم»: نرحب بـ«عمومية طارئة»
- أعضاء المجلس
- إجراء انتخابات
- التواصل الاجتماعى
- الجماعة الصحفية
- الجمعية العمومية
- الحركة الوطنية
- الرأى العام
- السكرتير العام
- الشرق الأوس
- أبو
- أعضاء المجلس
- إجراء انتخابات
- التواصل الاجتماعى
- الجماعة الصحفية
- الجمعية العمومية
- الحركة الوطنية
- الرأى العام
- السكرتير العام
- الشرق الأوس
- أبو
- أعضاء المجلس
- إجراء انتخابات
- التواصل الاجتماعى
- الجماعة الصحفية
- الجمعية العمومية
- الحركة الوطنية
- الرأى العام
- السكرتير العام
- الشرق الأوس
- أبو
- أعضاء المجلس
- إجراء انتخابات
- التواصل الاجتماعى
- الجماعة الصحفية
- الجمعية العمومية
- الحركة الوطنية
- الرأى العام
- السكرتير العام
- الشرق الأوس
- أبو
تصاعدت الأزمة بين «نقابة الصحفيين»، و«جبهة تصحيح المسار»، حيث تمسك أعضاء الجبهة، خلال اجتماعهم، أمس، بوكالة أنباء الشرق الأوسط، بضرورة عقد جمعية عمومية لسحب الثقة من المجلس، فيما أكد رئيس الشركة القومية، تراجع التوزيع بنسبة 30% بسبب قرارات النقابة.
{long_qoute_1}
وأصدرت الجبهة بياناً ألقاه علاء حيدر، رئيس تحرير الوكالة، قالت فيه إن الصحفيين المجتمعين بوكالة أنباء الشرق الأوسط، يؤكدون تنفيذ ما جاء فى بيان الأهرام، الذى شدد على عقد جمعية عمومية عاجلة لسحب الثقة من المجلس، وتشكيل لجنة محايدة للتحقيق فى انهيار مدينة الصحفيين، وسقوط حق النقابة فى أرضها، وإجراء انتخابات مبكرة لتوحيد الصف النقابى. وأضاف حيدر أن النقابة عاجزة عن الارتقاء بالمستوى المهنى والاجتماعى للصحفيين، فضلاً عن عمل بعض أعضاء المجلس بالسياسة، وليس لصالح الصحفيين، وأنه على المجلس عقد جمعية عمومية للنظر فى سحب الثقة منه، وأضاف، خلال كلمته بالمؤتمر، أن الاجتماع استكمال لما تم إنجازه بالأهرام، وهو رسالة لمجلس قلاش بتماسك الصحفيين، ووحدتهم مع الدولة.
وقال الكاتب الصحفى محمد عبدالجواد، رئيس تحرير الوكالة الأسبق، إن مجلس النقابة انحرف سياسياً، مضيفاً: «من نحن حتى نقيل وزير الداخلية ونقحم الرئيس ونطالبه بالاعتذار؟!»، وأضاف: الأغلبية الصحفية ترفض قرارات التصعيد التى يصدرها المجلس، وكان فى إمكان النقيب حل الأزمة بعتاب وزير الداخلية، ونحن لسنا فى حاجة لشق الصف.
وقال الكاتب الصحفى محمد عبدالهادى، رئيس تحرير الأهرام، إن المناخ العام أصبح معادياً للصحفيين والإعلاميين، مضيفاً: ما حدث بخصوص اقتحام النقابة غير صحيح، وكذبنا موظفى الأمن بالنقابة، ورواية أعضاء المجلس حرضت الصحفيين، لكن المجلس كذب فى تلك الرواية، وما خرج به اجتماع ٤ مايو ليس جمعية عمومية، بل هو اجتماع لن نلتزم بقراراته، ولسنا جماعة بلهاء لنصدق المجلس الحالى، وأضاف أن هذا المجلس «كاذب»، ويسعى لاختطاف النقابة لتيار سياسى، فتلك نقابة مهنية ليست لها علاقة بالسياسة. وأوضح أن مجلس النقابة تستر على شخص ليس عضواً بالنقابة ومطلوب أمنياً فى قضايا جنائية، فلا نعرف إلى أين سيأخذنا هذا المجلس. وأكد سيد هلال، رئيس الشركة القومية للتوزيع، أن كل الصحف تعانى من تراجع معدلات الطباعة والتوزيع، وهناك عوامل عديدة تسببت فى ذلك التراجع، منها تأثر المصداقية والثقة وما نراه حالياً من عمليات حشد على مواقع التواصل الاجتماعى تسبب فى تراجع نسب التوزيع خاصة فى مناقشة أزمات منها، قضيتا مقتل المستشار هشام بركات، وجزيرتى تيران وصنافير، فالممارسات التى تم التعامل بها جعلت هناك تراجعاً فى التوزيع. وتابع: الأزمة الأخيرة تسببت فى تراجع التوزيع بنسبة من ٢٥٪الى ٣٠ ٪ لكافة الصحف نتيجة ما شعر به المواطن العادى من قبل النقابة من تدليس وموقف خاطئ فنحن عانينا من الاستقصاء والممارسات الخاطئة التى تتم ونأمل أن يكون هذا الاجتماع تصحيحاً لمسار الصحفيين. وأوضح «هلال» أن التوزيع سيظل يتراجع بقوة والعودة لما كنّا عليه يحتاج إلى وقت طويل.
وقال الكاتب الصحفى محمود نفادى، أحد مؤسسى جبهة تصحيح المسار، إن قيادات مجلس النقابة أغلبهم لم يمارسوا المهنة، وتبنوا موقفاً سياسياً لصالح تيارات معينة، بل قامت النقابة بالتربيط مع أعضاء مجلس نواب لهم توجه سياسى لتشويه بيان حل الأزمة الذى أصدرته لجنة الإعلام والثقافة. وطالب «نفادى» مجلس قلاش بالاستقالة، مضيفاً: «لقاءات الأسرة الصحفية أعادت الكثير من الثقة داخل الشارع بين الصحفيين والرأى العام، فعدد من أعضاء مجلس النقابة أضروا بالجماعة الصحفية، وليس أمامنا من سبيل سوى سحب الثقة، خاصة أنه فقد الصلاحية منذ بداية تلك الأزمة». وأشار «نفادى» إلى أن المجلس لن يستقيل طواعية، بل يجب أن يتحرك بسيف الجمعية العمومية طارئة لسحب الثقة منهم، فالضرر الذى لحق بالمهنة من قبل المجلس كبير، فهم من أهدروا كرامة الصحفيين.
وقال الكاتب الصحفى مكرم محمد أحمد، نقيب الصحفيين الأسبق لـ«الوطن» إن مجلس «قلاش» فقد الثقة، وعليهم أن يقدموا رؤية مكتوبة تقنع الصحفيين بأن النقابة ستكون للصحفيين وأنها ستعيد النظر فى عمليات الاعتصام داخل المقر وترد على بيان الأهرام. وأشار «مكرم» لـ«الوطن»، إلى أن جبهة تصحيح المسار ستواصل الجهود لتصحيح العمل النقابى، وأن تصبح النقابة معبرة عن كافة الصحفيين، بسحب الثقة من هذا المجلس. وقالت سامية زين العابدين، مدير تحرير المساء والقيادية بالجبهة: «نجهز مذكرة قانونية لتسليمها لمجلس قلاش للمطالبة رسمياً بسحب الثقة منه، والتأكيد على رفض التصرفات الحمقاء من قبل الأعضاء والنقيب، وسنفتح ملفات الخدمات المهنية والنقابية وملف الصحة الإسكان، وكيف تم تدمير مشروع مدينة الصحفيين». وقال النائب محمد أبوحامد: إن نقابة الصحفيين من النقابات العريقة وساندت الحركة الوطنية، وحضورى لمؤتمر تصحيح المسار الثانى هدفه المساندة فى تصحيح مسار الصحفيين فى ظل ممارسات سلبية أضرت بالجماعة الصحفية والوطن، ونحن كأعضاء مجلس النواب نساند كافة قرارات جبهة التصحيح الخاصة بالجماعة الصحفية. فى المقابل، قال جمال عبدالرحيم، سكرتير عام النقابة، عضو مجلس النقابة: إن المجلس يرحب بأى جمعية عمومية بغض النظر عن جدول أعمالها، لأننا نثق بأن العمومية مع مجلس النقابة ومع كرامة الصحفيين وضد اقتحام النقابة وسندافع عن الكيان بكل قوة، وحول إعلان جبهة تصحيح المسار عن جمع توقيعات لسحب الثقة من المجلس، قال: لا يوجد بالقانون نص لسحب الثقة من المجلس، ولذلك لن يتم سحب الثقة من أى مجلس، وأوضح أن كل فريق من حقه التقدم بطلبات لعقد جمعية عمومية، مشيراً إلى أن نقابة الصحفيين «نقابة رأى»، وتقبل جميع الآراء وأنه من حق أى زميل صحفى عقد اجتماع فى أى مكان وعرض رأيه، لأن النقابة تحترم جميع الآراء.
وأكد السكرتير العام أن النقابة ترحب بعقد جمعية عمومية لمناقشة سحب الثقة من المجلس، موضحاً أن القضية ليست فى قرارات المجلس، وإنما حفظ كرامة الصحفيين، وحماية كيان النقابة.
- أعضاء المجلس
- إجراء انتخابات
- التواصل الاجتماعى
- الجماعة الصحفية
- الجمعية العمومية
- الحركة الوطنية
- الرأى العام
- السكرتير العام
- الشرق الأوس
- أبو
- أعضاء المجلس
- إجراء انتخابات
- التواصل الاجتماعى
- الجماعة الصحفية
- الجمعية العمومية
- الحركة الوطنية
- الرأى العام
- السكرتير العام
- الشرق الأوس
- أبو
- أعضاء المجلس
- إجراء انتخابات
- التواصل الاجتماعى
- الجماعة الصحفية
- الجمعية العمومية
- الحركة الوطنية
- الرأى العام
- السكرتير العام
- الشرق الأوس
- أبو
- أعضاء المجلس
- إجراء انتخابات
- التواصل الاجتماعى
- الجماعة الصحفية
- الجمعية العمومية
- الحركة الوطنية
- الرأى العام
- السكرتير العام
- الشرق الأوس
- أبو