غدا.. "البحوث الإفريقية بالقاهرة" يدشن مؤتمره السنوي بحضور السفراء الأفارقة

غدا.. "البحوث الإفريقية بالقاهرة" يدشن مؤتمره السنوي بحضور السفراء الأفارقة
- اكاديمية البحث العلمى
- الاتحاد الأفريقي
- البنك الدولي
- التنمية الاقتصادية والاجتماعية
- الحد من الفقر
- الرعاية الصحية
- آفاق
- أغنياء
- اكاديمية البحث العلمى
- الاتحاد الأفريقي
- البنك الدولي
- التنمية الاقتصادية والاجتماعية
- الحد من الفقر
- الرعاية الصحية
- آفاق
- أغنياء
- اكاديمية البحث العلمى
- الاتحاد الأفريقي
- البنك الدولي
- التنمية الاقتصادية والاجتماعية
- الحد من الفقر
- الرعاية الصحية
- آفاق
- أغنياء
- اكاديمية البحث العلمى
- الاتحاد الأفريقي
- البنك الدولي
- التنمية الاقتصادية والاجتماعية
- الحد من الفقر
- الرعاية الصحية
- آفاق
- أغنياء
يدشن معهد البحوث والدراسات الإفريقية بجامعة القاهرة، مؤتمره السنوي الدولي غدا الأربعاء، في تمام التاسعة والنصف، بحضور لفيف من السفراء الأفارقة والقادة المصريين. وترتكز محاور المؤتمر حول: "الموارد الطبيعية في إفريقيا، التعليم في إفريقيا، المجتمع والثقافة والصحة في إفريقيا، والصراع وبناء السلام في إفريقيا".
وحول أهمية هذا المؤتمر والسمة المميزة له لاسيما وأن المعهد على مدار سنوات طويلة أقام الكثير من المؤتمرات، التي تناولت الشأن الإفريقي ومختلف قضاياه، أفاد الدكتور حسن صبحي عميد معهد البحوث والدراسات الإفريقية بجامعة القاهرة ورئيس المؤتمر، أن هذا المؤتمر معنيا بطرح رؤية مستقبلية شاملة للتنمية في إفريقيا، من خلال النتائج والتوصيات التي ستطرحها الأوراق العلمية المقدمة، فضلا عن تسليط الضوء على موارد القارة وإمكانياتها الضخمة سواء الطبيعية أم البشرية، ويأمل صبحي أن تساهم هذه الرؤية في صياغة سياسات للتنمية وتنفيذها من خلال الواقع الإفريقي.
فيما عرض، مقرر المؤتمر الأستاذ المساعد لعلم الموارد الدكتور محب شعبان إلى الجانب الآخر من فاعليات المؤتمر والمتصل بالتحديات التي أسماها بالخطيرة، والتي تواجه التنمية الاقتصادية والاجتماعية الأكثر استدامة والأكثر شمولاً، وعلى رأس هذه العقبات الفقر والفساد الذي استمر قبل عشرين عاما.
واعتبر محب، أن البنك الدولي مكافحة الفساد جزءا لا يتجزأ من جهود الحد من الفقر والجوع والمرض، وأن الفساد يحوّل الموارد من الفقراء إلى الأغنياء، ويخلق ثقافة الرشوة، ما يثبط المستثمرين، ويعرقل النمو الاقتصادي، موضحا انه انطلاقاً من هذه الفكرة جاءت فكرة أن يركز المؤتمر على الآفاق الجديدة لمناقشة قضايا القارة الأكثر الأهمية مثل: كيفية الاستثمار الأمثل لموارد القارة، بهدف تعظيم قدراتها الانتاجية، إضافة إلى التعليم في إفريقيا وسبل استئصال الجهل، والصحة في إفريقيا وطرق محاصرة الأمراض المتوطنة وتوفير بنية تحتية في مجال الرعاية الصحية، والصراع وبناء السلام في إفريقيا.
ومن جانبها، أفادت هنادي سلطان المسؤول الإعلامي عن المؤتمر، أن انعقاد المؤتمر يأتي بمشاركة 11 دولة وهم: "السودان، الجزائر، المغرب، جامبيا، سيراليون، نيجيريا، أوغندا، باكستان، الهند، أمريكا، وإنجلترا، والعديد من المعاهد والجامعات من بينهم جامعة إفريقيا العالمية، جامعة الجزيرة، جامعة كردفان، كلية الموارد وجامعة حنتوب (السودان) جامعة سان لويس في أوغندا جامعة كولورادوا في أمريكا، جامعة الفدرالية في نيجيريا، جامعة تبسه والأغواط وجامعة أحمد زبان (الجزائر) جامعة بنجاب لاهور في باكستان جامعة إنجلاند في الهند.
كما يشهد المؤتمر، حضور كل من: السفير صلاح الدين عبدالصادق رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، والسفير بوزاهر رئيس الاتحاد الإفريقي والسفيرة عبير بسيوني ممثلة عن وزارة الخارجية، ورئيس أكاديمية البحث العلمي، وممثل عن مكتبة الإسكندرية وممثل والأستاذ الدكتور عمرو عدلي وكيل جامعة القاهرة، وكذا ممثلا عن شركة شورى للمبديات، كما يحضر لفيف من السفراء الأفارقة المعتمدين في القاهرة.
- اكاديمية البحث العلمى
- الاتحاد الأفريقي
- البنك الدولي
- التنمية الاقتصادية والاجتماعية
- الحد من الفقر
- الرعاية الصحية
- آفاق
- أغنياء
- اكاديمية البحث العلمى
- الاتحاد الأفريقي
- البنك الدولي
- التنمية الاقتصادية والاجتماعية
- الحد من الفقر
- الرعاية الصحية
- آفاق
- أغنياء
- اكاديمية البحث العلمى
- الاتحاد الأفريقي
- البنك الدولي
- التنمية الاقتصادية والاجتماعية
- الحد من الفقر
- الرعاية الصحية
- آفاق
- أغنياء
- اكاديمية البحث العلمى
- الاتحاد الأفريقي
- البنك الدولي
- التنمية الاقتصادية والاجتماعية
- الحد من الفقر
- الرعاية الصحية
- آفاق
- أغنياء