سفير فلسطين بباريس يعزي فرنسا ومصر في ضحايا "الطائرة المنكوبة"

سفير فلسطين بباريس يعزي فرنسا ومصر في ضحايا "الطائرة المنكوبة"
- اتخاذ القرارات
- الأمين العام
- الحمد الله
- الحمد لله
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس محمود عباس
- الشرق الاوسط
- الشعب الفلسطيني
- الطائرة المصرية
- أجواء
- اتخاذ القرارات
- الأمين العام
- الحمد الله
- الحمد لله
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس محمود عباس
- الشرق الاوسط
- الشعب الفلسطيني
- الطائرة المصرية
- أجواء
- اتخاذ القرارات
- الأمين العام
- الحمد الله
- الحمد لله
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس محمود عباس
- الشرق الاوسط
- الشعب الفلسطيني
- الطائرة المصرية
- أجواء
- اتخاذ القرارات
- الأمين العام
- الحمد الله
- الحمد لله
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس محمود عباس
- الشرق الاوسط
- الشعب الفلسطيني
- الطائرة المصرية
- أجواء
التقى سلمان الهرفي، سفير فلسطين في فرنسا، الأمين العام للرئاسة الفرنسية جان بيير جوييه، حيث تناول اللقاء آخر المستجدات السياسية والدبلوماسية في المنطقة.
السفير الهرفي بدأ اجتماعه في جوييه بتقديم التعازي باسم الرئيس محمود عباس، وباسم الشعب الفلسطيني في ضحايا الطائرة المصرية المنكوبة، وعبَّر عن شعور التضامن مع عائلات الضحايا الفرنسيين وكذلك الضحايا من الأشقاء المصريين ومن الجنسيات الأخرى، وفق بيان لـ"الخارجية الفلسطينية"، اليوم.
واستعرض "الهرفي" مع "جوييه" أجواء التطورات الميدانية المتفاقمة في فلسطين والمنطقة، وعبَّر عن استيائه من توجه المجتمع الإسرائيلي باتجاه التطرف والتي كان آخر تجلياتها تعيين أحد عتاة اليمين المتطرف الإسرائيلي وزيرا للدفاع.
واعتبر "الهرفي" أن إفلاس الساسة الإسرائيليين، وخاصة الممثلين في الائتلاف الحكومي اليميني المتطرف الحاكم حالياً، يدفعهم باتجاه المزيد من الشعبوية ومزيد من القرارات التي تستهدف جر الجمهور الإسرائيلي باتجاه أقصى التطرف في محاولة منهم لتغطية عجزهم عن اتخاذ القرارات الشجاعة بشأن السلام مع الشعب الفلسطيني والذي يلزمهم في أول المقام بالاعتراف به وبحقوقه الوطنية الكاملة.
كما تطرق الهرفي إلى المبادرة الفرنسية، معتبراً أنها تشكِّل رافعة أساسية للسلام في المنطقة بشرط موافقة الطرف الإسرائيلي بها واعترافه والتزامه بمخرجاتها، ولكن إن استمرت حكومة نتنياهو الضرب بعرض الحائط بكل المبادرات السياسية الدولية فلن يكون أمام المجموعة الدولية سوى تحمل مسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال وتجاه دورها في الحفاظ على الأمن والسلام الإقليميين.
من جهته، عبَّر "جوييه" عن تمسك فرنسا بمواقفها المبدئية الثابتة من القضية الفلسطينية وبضرورة الإسراع في إيجاد حل عادل ودائم لها نظراً لتدهور الأوضاع الميدانية وتفاقم العنف الذي ينعكس سلباً على الطرفين، وهو ما شكَّل فحوى ومضمون المبادرة الفرنسية.
وشدد "جوييه" على تطور العلاقات الثنائية، خاصة وأن زيارة رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس واللقاء المرتقب مع رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله تدخل في هذا السياق ولها شأن تعزيز العلاقات بين الحكومتين وذلك بعد لقاء الرئيسين الفلسطيني والفرنسي الشهر الماضي في باريس وكذلك جولة وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولت إلى المنطقة منذ أيام.
ومن المتوقع أن يتم التوقيع على عدد من الاتفاقيات الاقتصادية والمالية خلال زيارة فالس لفلسطين ولقائه الدكتور رامي الحمد لله، وذلك استكمالاً لما تم التوقيع عليه خلال اللقاء الحكومي الفلسطيني الفرنسي المشترك والذي عُقد في شهر سبتمبر الماضي.
من جهة أخرى، التقى السفير الهرفي، جيروم بونافون، مدير دائرة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في وزارة الخارجية الفرنسية، برفقة عدد من طاقم الوزارة وذلك للتباحث في الإجراءات العملية للمؤتمر الوزاري الخاص بالمبادرة الفرنسية والمقرر في الثالث من الشهر المقبل، حيث ناقش الطرفان في الاجتماع السبل الأفضل للإعداد من أجل نجاحه.
كما تطرق الاجتماع للعلاقات الثنائية وسبل تحسينها وتعزيزها في كل المجالات ولا سيما في مجال تعزيز الاعتراف الفرنسي بفلسطين، والارتقاء بهذه العلاقات وذلك عشية زيارة رئيس الوزراء فالس إلى المنطقة وعشية انعقاء المؤتمر الوزاري، كما تم الاتفاق على ضرورة التنسيق الكامل بين فرنسا وفلسطين وبشكل مستمر ودائم بخصوص المبادرة الفرنسية وسبل دعمها وإنجاحها.
- اتخاذ القرارات
- الأمين العام
- الحمد الله
- الحمد لله
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس محمود عباس
- الشرق الاوسط
- الشعب الفلسطيني
- الطائرة المصرية
- أجواء
- اتخاذ القرارات
- الأمين العام
- الحمد الله
- الحمد لله
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس محمود عباس
- الشرق الاوسط
- الشعب الفلسطيني
- الطائرة المصرية
- أجواء
- اتخاذ القرارات
- الأمين العام
- الحمد الله
- الحمد لله
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس محمود عباس
- الشرق الاوسط
- الشعب الفلسطيني
- الطائرة المصرية
- أجواء
- اتخاذ القرارات
- الأمين العام
- الحمد الله
- الحمد لله
- الخارجية الفرنسية
- الرئيس محمود عباس
- الشرق الاوسط
- الشعب الفلسطيني
- الطائرة المصرية
- أجواء