خبراء: حادث الطائرة المنكوبة غير طبيعى.. وإسقاطها احتمال وارد

خبراء: حادث الطائرة المنكوبة غير طبيعى.. وإسقاطها احتمال وارد
- أجهزة التكييف
- أجهزة الرادار
- أحد الفنادق
- أحمد عادل
- أسر الضحايا
- أسر شهداء
- أهالى الضحايا
- إجراء عملية
- الأقمار الصناعية
- الاتجاه المعاكس
- أجهزة التكييف
- أجهزة الرادار
- أحد الفنادق
- أحمد عادل
- أسر الضحايا
- أسر شهداء
- أهالى الضحايا
- إجراء عملية
- الأقمار الصناعية
- الاتجاه المعاكس
- أجهزة التكييف
- أجهزة الرادار
- أحد الفنادق
- أحمد عادل
- أسر الضحايا
- أسر شهداء
- أهالى الضحايا
- إجراء عملية
- الأقمار الصناعية
- الاتجاه المعاكس
- أجهزة التكييف
- أجهزة الرادار
- أحد الفنادق
- أحمد عادل
- أسر الضحايا
- أسر شهداء
- أهالى الضحايا
- إجراء عملية
- الأقمار الصناعية
- الاتجاه المعاكس
باتت أسباب سقوط طائرة «مصر للطيران» لغزاً كبيراً لم يستطع أحد حل شفراته بشكل تام لإيضاح الحقيقة، غير أن خبراء الطيران الدولى، أقروا بضرورة الانتظار حتى تنتهى التحقيقات، وأشار آخرون إلى أن سقوط الطائرة غير طبيعى، وهو ما ينفى كافة التكهنات التى أطلقها المحللون مؤخراً، منوهين بأن تحليل الصندوقين الأسودين سينهيان الكثير من الجدل حول سقوطها، مستبعدين تسبب «الدخان» فى الحادثة.
{long_qoute_1}
وقال الطيار هانى جلال، المحقق الدولى لحوادث الطيران وكبير طيارى مصر للطيران سابقاً، إنه لا يجب القفز على النتائج أو استباق الأحداث لتحديد أسباب سقوط الطائرة، دون انتظار ظهور نتيجة التحقيقات النهائية بعد تحليل الصندوقين الأسودين الموجودين بالطائرة، والخاصين بالمكالمات التى جرت داخل قمرة القيادة قبل سقوط الطائرة، والثانى الخاص بالإشارات الخاصة بأجهزة الطائرة أثناء الرحلة.
وأضاف «جلال» لـ«الوطن»، أنه وفقاً للمعلومات المتاحة حتى الآن وتحليل السيناريوهات الموجودة، فإننى أستبعد سقوط الطائرة بذات الشكل وبتلك السرعة بسبب ظهور الدخان، متسائلاً: أى دخان هذا الذى يجعل الطائرة تستدير لليمين بزاوية 90 درجة، ثم إلى اليسار بزاوية 360 درجة فى الاتجاه المعاكس قبل سقوطها؟، كما أن سقوطها غير طبيعى.
وأشار المحقق الدولى إلى أن أجهزة الإنذار بالطائرة أرسلت إشارتى استغاثة بوجود دخان فاصل بينهما نحو دقيقتين قبل اختفائها من أجهزة الرادار وسقوطها، منوهاً بأنه من الممكن أن يكون الدخان الأول كان قليلاً للغاية، والثانى أكبر منه، لافتاً إلى أن أسباب انبعاث الدخان داخل الطائرة متعددة، فمن الممكن أن يكون صادراً عن ماس كهربائى أو دخان بسبب أجهزة التكييف، أو حتى سيجارة مشتعلة، وربما يكون ناتجاً عن حريق ناجم عن تفجير قنبلة أو جسم قابل للاشتعال داخل الطائرة.
وأشار إلى أنه فى حال ظهور دخان بأى جزء من أجهزة الطائرة، فإن الأجهزة الموجودة بقمرة القيادة تتلقاه، كما يتلقى مركز الصيانة بشركة مصر للطيران عن طريق الأقمار الصناعية نسخة منه فى ذات اللحظة، موضحاً أن طاقم الطائرة، وهو مدرب بشكل متميز على مواجهة مثل تلك الأحداث يبدأ فوراً فى التعامل مع مصدر الدخان وتشغيل الأجهزة البديلة فى حال احتراق أى منها، وفى حالة الخطورة يرسل استغاثة للنزول بأقرب مطار وهو فى هذه الحالة مطار الإسكندرية، حيث لا تفصل المسافة التى سقطت بها الطائرة وبين الإسكندرية أكثر من 10 دقائق.
وأضاف «جلال»، أنه وفقاً لآخر اتصال بين قائد الطائرة وبرج المراقبة وبين اختفائها من على أجهزة الرادار وسقوطها يتضح لنا أن قائد الطائرة ومساعده كانا داخل قمرة القيادة أثناء سقوطها، حيث إنهما باتا داخل المجال الجوى للدولة التى ستهبط بها الرحلة، وكانا يستعدان بعد فترة وجيزة لإجراء عملية الهبوط.
وأشار إلى أنه من الممكن أن يكون الدخان الموجود داخل الطائرة ناتجاً عن حريق، نتيجة انفجار قنبلة لأنها بذاتها لا تصدر دخاناً، منوهاً بأن طائرة إيرباص 320 التى حدثت بها الحادثة مزودة بدوائر كهربائية وبأجهزة احتياطية وأجهزة طوارئ، ومن المستحيل أن يكون سقوطها بفعل خطأ من الطيار.
{long_qoute_2}
وذكرت شركة مصر للطيران فى بيان أمس أن الشركة استدعت خبيراً أجنبياً فى مجال حوادث الطائرات ومساعدة أهالى الضحايا لإطلاع أسر شهداء رحلة مصر للطيران رقم 804 على آخر المستجدات فيما يخص العثور على أجزاء من حطام الطائرة وبعض الأشلاء.
وحضر الخبير الاجتماع الذى عقده قيادات الشركة برئاسة صفوت مسلم، رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، والطيار أحمد عادل مساعد رئيس الشركة القابضة، والطيار هشام النحاس، رئيس شركة مصر للطيران للخطوط الجوية مع أهالى الضحايا فى أحد الفنادق القريبة من مطار القاهرة وقد نقل لهم مشاطرة «مصر للطيران» لأحزانهم فى هذا الموقف ومساندة الشركة لهم واهتمامها بإعطائهم معلومات صحيحة.
وتم توضيح عملية جمع الأشلاء التى يمكن أن تحتاج إلى وقت طويل مما يتطلب إجراء تحليل الحامض النووى الـ DNA مما يحتاج إلى أسابيع من أجل التعرف على ذويهم، كما تم إخطارهم بأنه سيتم ملء استمارات من خلال أهالى الضحايا للتعرف على الأشلاء الخاصة بكل شخص وتجميع أكبر كم من المعلومات. وتم عرض أمثلة على حوادث مشابهة والإجراءات الخاصة بجمع العينات والوقت المطلوب لجمع الأشلاء، وكذلك إطلاعهم على الإجراءات المتبعة فى مثل هذه الحوادث، وتوضيح أن هذه الإجراءات هى إجراءات دولية تتم وفقاً للمعايير العالمية المتبعة.
وأوضح قيادات مصر للطيران أن الشركة تلتزم وتتعهد بتقديم كافة وسائل المساعدة الممكنة لأسر الضحايا لعبور هذه المحنة وهذا المصاب الأليم، وخصصت أرقاماً لأهالى وأسر الضحايا فقط يمكنهم الاتصال عليها، ومن داخل مصر، كما يمكن الاتصال عليها من خارج مصر والتى تعمل جميعها لخدمتهم، والرد على كافة استفساراتهم وتزويدهم بكافة المعلومات، كما يمكنهم التواصل من خلال البريد الإلكترونى.
ورجح اللواء أركان حرب حسام سويلم، المدير الأسبق لمركز الدراسات الاستراتيجية للقوات المسلحة، الخبير العسكرى والاستراتيجى، أن تكون الطائرة المصرية المنكوبة قد تعرضت لنبضات كهرومغناطيسية من برنامج «HAARP» الأمريكى.
وأضاف «سويلم»، فى تصريح لـ«الوطن»، أن هذا البرنامج يعمل وفقاً لآلية توجيه أشعة كهرومغناطيسية من خلال محطات أرضية تحتوى على عدد كبير جداً من الرادارات، وذات التكنولوجيا الفائقة، والتى تطلق أشعة يستقبلها القمر الصناعى، ومن خلال أشعة «فيتا» يقوم القمر الصناعى بتوجيهها فوق الهدف المراد تدميره. وحسب المدير الأسبق لمركز الدراسات الاستراتيجية؛ فإنه يوجد نحو 82 محطة أرضية موزعة بكافة أنحاء الكرة الأرضية تعمل لصالح برنامج «HAARP»، لافتاً إلى أن الأشعة المستخدمة فى تحطيم تلك الأهداف لها قوة جذب كبيرة جداً، وأنها استخدمت من قبل فى ارتكاب العديد من الكوارث فى كافة أنحاء الكرة الأرضية، مشيراً إلى أن مسئولين بالولايات المتحدة الأمريكية سبق أن اعترفوا بأن لديهم قدرة على التحكم بالطقس، والطبيعة.
ووفقاً لـ«سويلم»، فإن أحداث تسونامى التى ضربت إندونيسيا، وعدن، إضافة للحرائق التى حدثت فى مصر، وادعى البعض أنها حدثت بسبب «الجن»، قد تعود لهذا البرنامج، مردفاً: «لا أستبعد أنها حدثت بفعل هذا البرنامج»، واستطرد قائلاً: «من غير المعقول أن يحدث 45 حريقاً فى مصر خلال شهر واحد».
- أجهزة التكييف
- أجهزة الرادار
- أحد الفنادق
- أحمد عادل
- أسر الضحايا
- أسر شهداء
- أهالى الضحايا
- إجراء عملية
- الأقمار الصناعية
- الاتجاه المعاكس
- أجهزة التكييف
- أجهزة الرادار
- أحد الفنادق
- أحمد عادل
- أسر الضحايا
- أسر شهداء
- أهالى الضحايا
- إجراء عملية
- الأقمار الصناعية
- الاتجاه المعاكس
- أجهزة التكييف
- أجهزة الرادار
- أحد الفنادق
- أحمد عادل
- أسر الضحايا
- أسر شهداء
- أهالى الضحايا
- إجراء عملية
- الأقمار الصناعية
- الاتجاه المعاكس
- أجهزة التكييف
- أجهزة الرادار
- أحد الفنادق
- أحمد عادل
- أسر الضحايا
- أسر شهداء
- أهالى الضحايا
- إجراء عملية
- الأقمار الصناعية
- الاتجاه المعاكس