«أنغام»: أغنى لأسعد نفسى وجمهورى..ولا أشغل بالى بالألقاب..وعالميتى تحققت فى الوطن العربى

«أنغام»: أغنى لأسعد نفسى وجمهورى..ولا أشغل بالى بالألقاب..وعالميتى تحققت فى الوطن العربى
- أغنية جديدة
- أفكار جديدة
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أمير طعيمة
- الأماكن السياحية
- الترويج للسياحة
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الذكريات السيئة
- أغنية جديدة
- أفكار جديدة
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أمير طعيمة
- الأماكن السياحية
- الترويج للسياحة
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الذكريات السيئة
- أغنية جديدة
- أفكار جديدة
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أمير طعيمة
- الأماكن السياحية
- الترويج للسياحة
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الذكريات السيئة
- أغنية جديدة
- أفكار جديدة
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أمير طعيمة
- الأماكن السياحية
- الترويج للسياحة
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الذكريات السيئة
يطلق البعض على المطربة الكبيرة «أنغام» لقب «مطربة مصر الأولى»، وآخرون منحوها لقب «قيثارة الوطن العربى»، ولكنها تفضل دائماً أن يناديها جمهورها باسمها مجرداً، ومع حالة النشاط الفنى التى تعيشها مطربة الإحساس، سواء بإصدار ألبومها الأخير، أو بدعمها للسياحة المصرية من خلال جهودها الفنية، تلقت «أنغام» تكريماً من قبل حملة «نورت مصر»، عن جهودها فى الترويج للسياحة المصرية، ليضاف إلى إنجازاتها فى 2016، خاصة بعد تحقيق ألبومها الغنائى «أحلام بريئة» مبيعات غير متوقعة فى سوق الأغنية، مع اعتبار كثير من الجمهور والمتخصصين أن الألبوم يعد واحداً من أفضل الألبومات الغنائية التى طرحت خلال السنوات الأخيرة. وفى حوارها لـ«الوطن» تحدثت «أنغام» عن مشاركتها فى دعم السياحة المصرية، وتفاصيل أغنيتها الفردية الجديدة «واحدة كاملة»، وأسباب عدم إعادة أغنيات عمها المطرب الراحل عماد عبدالحليم، إضافة إلى حلمها بتخليد اسمها سينمائياً، وأسباب ابتعادها عن الدراما التليفزيونية.
{long_qoute_1}
■ كيف ترين تكريمك من قبل حملة «نورت مصر» وانطباعك عن الأفكار الحالية للترويج للسياحة المصرية؟
- أشعر بسعادة بالغة، لكونى أول مطربة يتم تكريمها من قبل الحملة، وأحب أن أتوجه بالشكر لكل من اختارنى للتكريم، وأتمنى لهم التوفيق فى حملتهم، وأن يظلوا داعمين للسياحة المصرية، ولا بد أن أعترف بأننى لم أكن الوحيدة التى تستحق التكريم، فهناك المئات من المصريين، الذين يعملون يومياً على تنشيط السياحة، ووضع أفكار جديدة للترويج لها، وجميعهم أيضاً يستحقون التكريم.
■ لماذا لا يهتم الفنانون بالترويج للسياحة المصرية من خلال أعمالهم الغنائية أو الدرامية؟
- كثير من الفنانين ليس لديهم الخبرة الكافية فى مجال السياحة، فنحن فى النهاية أفراد ضمن المجتمع، ولكننا مستعدون لأن نقدم مجهوداتنا فى الترويج للسياحة، إذا وجدنا من ينصحنا ويرشدنا، ولا أتوقع أن هناك فناناً مصرياً يرفض مساعدة بلده، أو يرفض تقديم خدمات مجانية من أجل نهضته، فمصر الآن فى حاجة ماسة للتضحية من قبل الجميع، نظراً للظروف التى تمر بها، وأنا مستعدة شخصياً للمساهمة بتقديم حفلات ولقاءات وندوات مجانية لدعم السياحة المصرية.
■ لماذا ابتعد الفنانون المصريون والأجانب عن التصوير فى الأماكن السياحية المصرية من وجهة نظرك؟
- أرى أن الروتين الحكومى سبب من أسباب ابتعاد الفنانين عن التصوير فى الأماكن السياحية، فنحن نجد صعوبة بالغة فى الحصول على تصاريح من أجل التصوير فى تلك المناطق، فما بالك بالأجانب الذين لم يعتادوا على الروتين، وأتذكر فيديو كليب للمطرب الراحل مايكل جاكسون، استعان فيه بصور وتماثيل فرعونية مقلدة، فأغنية مثل هذه لو صُورت فعلياً فى مصر، كانت ستوفر علينا عشرات السنوات التى نعمل فيها على الترويج للسياحة المصرية، ولكن للأسف نحن لا نوفر التصاريح اللازمة للأجانب، فى حين أن هناك دولاً عربية أخرى لا تمتلك 1% من آثارنا وحضارتنا، وتفتح أبوابها للأجانب من أجل التصوير، وذلك من أجل الترويج للسياحة والدولة فقط. {left_qoute_1}
■ وما الحلول التى ترينها أكثر فاعلية فى تحقيق هذا الهدف؟
- أعتقد أن أفضل حل للترويج للسياحة المصرية أن نخاطب الفنانين الأجانب والعالميين، من خلال تسجيلات دعائية تذاع فى القنوات والتليفزيونات الغربية، نظهر لهم فيها جمال وروعة الأماكن السياحية بمصر، دون الاقتصار على إظهار الأهرامات وأبوالهول، إضافة إلى الاتفاق مع شركات الإنتاج الكبرى فى مختلف دول العالم، وإبلاغ المنتجين بأن مصر تفتح أبوابها للتصوير على أراضيها، وأن تكون هناك عناصر جذب، بتقديم كافة سبل الراحة والدعم.
■ وهل من الممكن أن تقومى بدعم السياحة المصرية بأغنية جديدة؟
- شاركت منذ عدة أشهر فى أغنية «مصر قريبة»، التى كانت تهدف لجذب السياحة العربية، ووافقت على الفكرة على الفور دون تفكير، وكان معى عدد من نجوم الفن المصرى والعربى، على رأسهم الفنان الكبير محمد منير، فأنا وأى فنان مصرى ليس لدينا أى مانع فى دعم السياحة المصرية، ولكن على الوزارات والمؤسسات توفير كل السبل من أجل تقديم فن يخدم البلد، فحتى الحفلات التى نحييها تواجهنا فيها مشكلات بالغة فى استخراج التصاريح، إضافة إلى فرض ضرائب باهظة، وهو أمر يؤدى إلى ارتفاع تذاكر الحفل، مما يجعلنا كفنانين نقلل من حفلاتنا، وأجورنا أيضاً.
{long_qoute_2}
■ وما تفاصيل أغنيتك الجديدة «واحدة كاملة»؟
- «واحدة كاملة» أغنية جريئة للغاية، وتعد أول أغنية «سنجل» أنفذها بعد طرح ألبومى الأخير «أحلام بريئة»، فالأغنية فكرتها مختلفة تماماً عن كافة الأفكار الغنائية التى قدمتها خلال مسيرتى الفنية، هى من كلمات الشاعر أمير طعيمة، وألحان خالد عز، وتوزيع الموسيقى الرائع طارق مدكور، الذى أعتقد أنه لا يوجد اثنان منه فى العالم بموهبته، ولا أحبذ أن أتحدث عنها كثيراً فى الوقت الحالى، إلى أن يتم طرحها كاملة خلال الأيام المقبلة، ولكنى أعتقد أنها ستحقق نجاحاً كبيراً مع السيدات الشرقيات، وربما يعجب بها الرجال أيضاً، لأنها تتحدث بواقعية عما نعيش فيها.
■ حقق ألبومك الأخير «أحلام بريئة» نجاحاً غير مسبوق رغم غيابك عن الساحة لفترة طويلة.. لماذا لا تحرصين على تقديم ألبوم غنائى كل عام أو عامين؟
- لست من المطربات اللاتى يقدمن ألبوماً غنائياً من أجل الوجود، فأنا أحرص دائماً على أن تكون كافة أغنياتى ناجحة، وما يشغلنى قبل طرح أى ألبوم هو أن أتأكد أن كافة الأغنيات المطروحة على مستوى واحد من الجودة، ولذلك أحب أن أمكث فترات طويلة فى العمل على الأغنيات التى تعرض علىّ، لكى أنتقى الأفضل منها لتقديمه فى ألبومى، ولا أشغل نفسى بالمدة الزمنية التى تغيبت فيها، لأننا حالياً أصبحنا نتغلب على الغياب بطرح أغنيات فردية على مواقع التواصل الاجتماعى، والمحطات والإذاعات والـ«يوتيوب».
■ لماذا سعيت إلى إنتاج ألبومك بنفسك؟
- رأيت أن فترة غيابى عن جمهورى طالت بشكل مبالغ فيه، لأن آخر ألبوم طرحته رسمياً فى الأسواق كان عام 2010، عبارة عن «مينى» ألبوم بعنوان «محدش يحاسبنى»، كما أننى وجدت نفسى أمتلك عدداً كبيراً من الأغنيات الرائعة، التى لا بد أن تطرح للجمهور حتى لا تفقد رونقها وتنوعها الموسيقى، فقررت أن أبدأ العمل على تلك الأغنيات، قبل أن أفكر فى طريقة الإنتاج، أو اختيار شركة للتوزيع. {left_qoute_2}
■ البعض وضع علامات استفهام على تعاونك مجدداً مع شركة «روتانا» خاصة أن هناك خلافات سابقة وقعت بينكما؟
- لم تحدث أى مشكلات بينى وبين القائمين على شركة «روتانا»، فمنذ تعاونت معهم وأنا أحترمهم وأقدرهم كثيراً، وربما كانت هناك خلافات فى وجهات النظر، التى ابتعدنا على أثرها فنياً لعدة سنوات، ولكن كانت الاتصالات بيننا دائمة لم تنقطع، ونجاح ألبومى الأخير «أحلام بريئة» تأكيد على قوة علاقتنا.
■ وهل ترين ألبوم «أحلام بريئة» الأفضل فى مسيرتك الغنائية؟
- لا أحب أن أفرق بين ألبوماتى، فكل واحد من بينها له مذاق ونجاح مختلف، والجمهور هو من يحدد ما هو الألبوم الأفضل بالنسبة له، ولكن بالنسبة لى أكثر ما أعجبنى فى ألبوم «أحلام بريئة»، هو التنوع والتجديد فى أفكار الموضوعات التى ناقشناها، فمثلاً فى أغنية «فنجان النسيان»، لا بد أن أوجه شكراً خاصاً للشاعر محمود صلاح، على فكرة الحبيبين اللذين اتفقا على نسيان الذكريات السيئة، وتذكر فقط الذكريات الجيدة لقصة حبهما، ونفس الأمر بالنسبة لأغنية «بقيت وحدك»، التى وجدت فيها صياغة مختلفة، ورقياً عن معظم الأغنيات التى دارت فكرتها حول الفراق.
■ وهل كنت تتوقعين تحقيق أغنية «أكتبلك تعهد» لهذا النجاح؟
- لم أكن أتوقع وقت تسجيل واختيار الأغنية أن تحقق كل هذا النجاح الغريب، فأنا أرى أن الله أهدانى تلك الأغنية، لتحقق النجاح والصدى الواسع للألبوم فى مصر والمنطقة العربية، وأحب أن أشكر الشاعر الرائع بهاء الدين محمد، والملحن إيهاب عبدالواحد على تلك التحفة الفنية، التى ستظل خالدة فى مسيرتى الغنائية، فتلك الأغنية حينما شرعت فى تسجيلها شعرت بتعب نفسى، وكنت أتألم كثيراً طيلة فترة التسجيل وأنا أحفظ كلماتها، خاصة «الكوبليهات» التى ترجو فيها السيدة حبيبها أن يتركها، مثل «ممكن تسيبنى أشترى عمرى اللى باقى قول بكام؟» أو «أنا ممكن أكتبلك تعهد منى، إنى هعيش لوحدى باقى عمرى، بس أعيشه باحترام».
■ لماذا قدمت أغنية «عم بكره الموسيقى» باللهجة اللبنانية فى ألبومك؟
- منذ فترة طويلة، وأنا أفكر فى الغناء باللهجة اللبنانية، نظراً لأن لى جمهوراً كبيراً بين اللبنانيين، إضافة إلى أننى من عشاق السيدة فيروز، وهى التى جعلتنى أحب اللهجة اللبنانية، كما أرى أن اللهجة اللبنانية هى أقرب اللهجات العربية إلى لهجتى المصرية، وسهلة بالنسبة للمستمع المصرى والعربى، إضافة إلى أن الأغنية حينما قدمتها لى الشاعرة كاترين معوض، والملحن هشام بولس، وجدتها قريبة منى للغاية، وفكرت فى طرحها بعيداً عن الألبوم، ولكنى فى النهاية رغبت أن أوثقها فى ألبومى، وللعلم الغناء باللبنانية لم يكن سهلاً كما يتوقعه البعض.
■ ألا ترين تشابهاً بين أغنيتك الجديدة «أهى جت» وأغنية «بتحبها ولا» التى قدمتها قبل سنوات؟
- إطلاقاً، أغنية «أهى جت»، بعيدة تماماً عن أغنية «بتحبها ولا»، وأعتقد أن المشاهد حدث لديه لبس بسبب تصوير الأغنيتين، ولكن كلاً منهما بعيدة تماماً عن الأخرى، فأغنية «بتحبها ولاّ»، تدور فكرتها حول المرأة التى تتكلم مع حبيبها عن وجود سيدة ثانية فى حياته، وتسأله عن التشابه بينهما، أما أغنية «أهى جت»، فهى تدور حول التنافس على حب رجل واحد، وللعلم أنا تحمست لشخصية التوأم فى كليب «أهى جت» لحبى للتمثيل، وشعورى أننى أقدم فيلماً سينمائياً قصيراً، وأحب أن أقول للمشاهدين إن «أنغام» الحقيقية، هى الشخصية الطيبة فى الكليب وليست الشريرة.
■ وما تقييمك للتعاون مع المطرب محمد حماقى فى أغنية «بين البينين»؟
- خلال العمل على اختيار أغنيات الألبوم كنت فى جلسة عمل مع الشاعر أمير طعيمة، وكان يُسمعنى عدة أغنيات جديدة، ومن بينها استمعت بالصدفة إلى أغنية «بين البينين»، ولكنه أخبرنى بأن الأغنية خاصة بـ«حماقى»، وينوى طرحها فى ألبومه الجديد، ولكنى شعرت بأن الأغنية مكتوبة وملحنة لى، فطلبت من أمير طعيمة أن يتحدث مع «حماقى» لأضمها إلى ألبومى، بالفعل وافق على الأمر، وأكثر ما تفاجأت به فى الأغنية، هو أننى علمت بمدى موهبة «حماقى» الموسيقية، فهو ملحن موهوب، إضافة لكونه مطرباً رائعاً، وربما لا يعرف البعض أننى تربطنى علاقة صداقة قديمة بـ«حماقى»، لأننا كنا جيراناً لفترة طويلة، كما أننى أعتبر لحن أغنية «بين البينين»، واحداً من أفضل ألحان ألبوم «أحلام بريئة».
■ لماذا قدمت أغنية «بقيت لوحدك» فى ألبومك الأخير رغم مرور 15 عاماً على كتابتها؟
- حينما شرع الشاعر الراحل عصام عبدالله، رحمة الله عليه، فى كتابة أغنية «بقيت لوحدك»، كان من المفترض أن أقدمها فى ألبوم «وحدانية»، الذى طُرح عام 2000، ولكنى فى تلك الفترة وجدت أن الأغنية لا تليق بسنى، ولكنه كان مصراً على أن يستمع للأغنية بصوتى، فوعدته فى ذلك الوقت بأننى سأسجل الأغنية فى وقت لاحق، وبالتحديد حينما أشعر بها، وأتذكر أنه ترك لى الأغنية مكتوبة بخط يده بالقلم الرصاص، وخلال مرحلة التجهيز للألبوم تذكرت الأغنية، وأحببت أن أضمها إلى الألبوم، فأجريت اتصالاً بزوجة الشاعر الراحل، وحصلت منها على الموافقة بتسجيل الأغنية.
■ لماذا لا تسعين للانتشار عالمياً مثلما فعل عدد كبير من زملائك؟
- فكرة الانتشار عالمياً لا تستهوينى، لأننى مقتنعة بأننى أغنى فى عالم كبير يسمى العالم العربى، والنجاح فيه يضاهى النجاح فى العالم الغربى، سواء أوروبا أو الولايات المتحدة الأمريكية، فأنا أغنى للعالم الذى يعرف لغتى، ويشعر بإحساسى ومشاعرى، ولا أنكر أننى سأكون سعيدة حينما يستمع العالم لأغنياتى، ولكن لا بد أن نعترف بأن هؤلاء لا يشعرون ولا يفهمون مفردات كلماتنا، فأنا أحب أن يشعر المتلقى بما أغنيه.
■ ما رأيك فى لقب «مطربة مصر الأولى» الذى منحه لك جمهورك؟
- منذ احترفت الغناء لم أشغل بالى فى يوم من الأيام بالسعى وراء الألقاب، فأنا أغنى من أجل إسعاد نفسى، وإسعاد جمهورى، فالغناء بالنسبة لى مثل الهواء، فأنا فى أى مكان أغنى لكى أعبر عن نفسى، وهنا أحب أن أوجه شكراً خاصاً لجمهورى، لمساندتهم لى ودعمهم الكامل لشخصى، ودائماً أرى هذا الحب فى أعينهم خلال حفلاتى ولقاءاتى وندواتى معهم، ولذلك أحرص دائماً على مقابلتهم، وتقديم كافة الأعمال التى يريدون سماعها منى.
■ مع عشقك لعمك المطرب الراحل عماد عبدالحليم.. لماذا لم تفكرى فى إعادة تسجيل أعماله مرةً أخرى؟
- أتمنى فى يوم من الأيام أن أحقق هذا الحلم، وأعيد غناء أعمال عماد عبدالحليم، ولكننى أعانى من مشكلة ربما تقف حائلاً أمام تنفيذ هذا المشروع، وهى أننى حتى الآن أرفض فكرة وفاة عماد عبدالحليم، فما زلت أوهم نفسى أن عمى حى، كما أننى لن أقبل أن تتم إعادة أغنياته، ويخرج شخص أو ناقد يقول إن المطرب أو المطربة التى أعادت غناء أعماله قدمتها بشكل أفضل منه، فعماد عبدالحليم حتى الآن ما زال مطربى الأول والمفضل.
■ لماذا ابتعدت عن التمثيل بعد بطولتك لمسلسل «فى غمضة عين»؟
- العمل الدرامى بالنسبة للمطرب والمطربة أمر ليس سهلاً، خاصة أن النصوص الدرامية سواء للتليفزيون أو السينما، دائماً ما تكون مكتوبة للممثل، ونادراً ما نجد عملاً جيداً يليق بمطرب، فأنا كـ«أنغام» أتمنى أن أعيد تجربة التمثيل التليفزيونى مرة أخرى، ولكن لا بد أن يكون العمل المكتوب جذاباً للغاية، لأن التصوير الدرامى مرهق وشاق للغاية، ويبعدك عن مهنتك الأصلية لأكثر من عام، مما يؤدى إلى توقف حفلاتك، وابتعادك عن تسجيل أغنيات جديدة، فمسلسل «فى غمضة عين»، كان سبباً فى تأخر طرح ألبومى «أحلام بريئة»، وأيضاً كان سبباً فى قلة حفلاتى الغنائية، ومشاركتى فى المهرجانات العربية.
■ هل ترى أنغام نفسها فنانة محظوظة؟
- بكل تأكيد، ولكنى محظوظة لأننى أعمل فى المهنة التى عشقتها منذ نعومة أظافرى، وهنا لا بد أن أشكر الله عز وجل على تحقيقه لكل أحلامى، إضافة إلى أنه سخر لى فى مشوارى الغنائى شخصيات رائعة وجميلة قادتنى للنجاح والتفوق، على رأسهم والدى الموسيقار الكبير محمد على سليمان، وعمى الراحل عماد عبدالحليم، وأيضاً عدد كبير من الشعراء، والملحنين، والموزعين، والموسيقيين، الذين سطروا اسم «أنغام» فى عالم الغناء، وكتبوا قصة نجاحى، ولولاهم ما كانت هناك الآن مطربة معروفة على الصعيد المصرى والعربى باسم «أنغام».
- أغنية جديدة
- أفكار جديدة
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أمير طعيمة
- الأماكن السياحية
- الترويج للسياحة
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الذكريات السيئة
- أغنية جديدة
- أفكار جديدة
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أمير طعيمة
- الأماكن السياحية
- الترويج للسياحة
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الذكريات السيئة
- أغنية جديدة
- أفكار جديدة
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أمير طعيمة
- الأماكن السياحية
- الترويج للسياحة
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الذكريات السيئة
- أغنية جديدة
- أفكار جديدة
- ألبوم غنائى
- ألبومه الجديد
- أمير طعيمة
- الأماكن السياحية
- الترويج للسياحة
- التواصل الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الذكريات السيئة