أهالى ضحايا «الرحلة 804» يؤدون صلاة الغائب على أرواح ذويهم ويطلبون كشف حقيقة «العمل الإرهابى»

أهالى ضحايا «الرحلة 804» يؤدون صلاة الغائب على أرواح ذويهم ويطلبون كشف حقيقة «العمل الإرهابى»
- أحمد العش
- أهالى القرية
- أهالى ضحايا
- البحر المتوسط
- السبع بنات
- الطائرة المفقودة
- الطائرة المنكوبة
- العاصمة الفرنسية
- العمل الإرهابى
- المراكز الطبية
- أحمد العش
- أهالى القرية
- أهالى ضحايا
- البحر المتوسط
- السبع بنات
- الطائرة المفقودة
- الطائرة المنكوبة
- العاصمة الفرنسية
- العمل الإرهابى
- المراكز الطبية
- أحمد العش
- أهالى القرية
- أهالى ضحايا
- البحر المتوسط
- السبع بنات
- الطائرة المفقودة
- الطائرة المنكوبة
- العاصمة الفرنسية
- العمل الإرهابى
- المراكز الطبية
- أحمد العش
- أهالى القرية
- أهالى ضحايا
- البحر المتوسط
- السبع بنات
- الطائرة المفقودة
- الطائرة المنكوبة
- العاصمة الفرنسية
- العمل الإرهابى
- المراكز الطبية
خيّمت حالة من الحزن على 4 قرى بمحافظتى الغربية وأسيوط، ومدينة السويس، حزناً على فقدان عدد من أبنائهم ضمن ركاب طائرة رحلة «مصر للطيران 804»، التى سقطت فى مياه البحر المتوسط، أثناء عودتها من العاصمة الفرنسية باريس إلى القاهرة، فجر أمس الأول.
{long_qoute_1}
ففى مشهد ارتسمت فيه ملامح الألم والوجيعة على الوجوه، احتشد عشرات الآلاف فى المساجد الكبرى بقرى «ميت بدر حلاوة»، و«شبرا بابل»، و«سبرباى» بالغربية، و«الهمامية» بأسيوط، لأداء «صلاة الغائب» على أرواح ضحايا الطائرة المنكوبة عقب صلاة الجمعة. وبعد أن كانت تُعرف بـ«عروس» مركز سمنود، أو «فرنسا المصرية»، نظراً لوجود أكثر من 8 آلاف من أبنائها يعملون فى فرنسا، صارت قرية «ميت بدر حلاوة» تعيش حالة من الحزن الشديد، بعد فقدان 4 من شبابها. وقال «عبدالكريم الديب»، عم زوجة «خالد»: إن «العائلة تعيش حالة من الصدمة عقب سماعهم نبأ اختفاء الطائرة، ويتشبثون بأى أنباء تفيد بأنهم على قيد الحياة، لكن دون جدوى»، مطالباً المسئولين بسرعة كشف ملابسات الحادث، والإعلان عن مصير الركاب الذين كانوا على متن الطائرة، وإخبار أهلهم وذويهم، وسرعة تسليم جثامينهم إليهم فى حالة وفاتهم. أما «الحاج ماهر مطاوع»، والد زوجة «خالد عبدالخالق علام»، من ضحايا الطائرة، فقال إنه علم بخبر اختفائها، عبر شاشات وسائل الإعلام والمواقع الإخبارية. وأضاف أن ابنته عندما علمت بالخبر سارعت بالاتصال به، وأخبرته أن زوجها كان ضمن ركاب الطائرة. وأضاف أنهما متزوجان حديثاً، ولديهما طفل رضيع لم يتجاوز عمره 6 أشهر، وكان قادماً من فرنسا لإنهاء بعض الإجراءات الخاصة به فى مصر.
وتحدّث «الطنطاوى نملة»، والد «خالد»، قائلاً لـ«الوطن» إن ابنه يعمل فى فرنسا، وكان فى طريقه إلى مصر لقضاء إجازته السنوية، وإنهم كانوا ينتظرون وصوله، إلا أنهم فوجئوا بنبأ فقدان الطائرة، التى كانت تقل نجلهم، من وسائل الإعلام، وهو ما مثّل صدمة كبيرة لهم. وناشد المسئولين سرعة إطلاع الأهالى على المعلومات التى لديهم، لمعرفة مصير أبنائهم.
{long_qoute_2}
كذلك، خيمت حالة من الحزن على منازل عائلات «الدكتور أحمد العشرى»، وزوجته «ريهام محمد»، والشاب «أمجد عبدالخالق أبومحمد عياد»، ابن قرية «شبرا بابل» بمركز «المحلة»، بعدما علموا ببيان شركة «مصر للطيران»، الذى نعت فيه ركاب الطائرة. من جانبه، قال «محمود علام»، أحد أقارب «العشرى» وزوجته، اللذين كانا ضمن ركاب الطائرة، وهما من أبناء منطقة «السبع بنات» بالمحلة، إنهما كانا فى طريق عودتهما إلى مصر من رحلة علاجية فى فرنسا، مشيراً إلى أن الزوجة «ريهام» كانت تعانى من إصابتها بمرض «السرطان»، مما أدى إلى تدهور حالتها الصحية فى الشهور الأخيرة، لعدم وجود علاج مناسب فى مصر، وأصر زوجها على سفرها وعلاجها بأحد المراكز الطبية الشهيرة فى مجال الأورام بفرنسا، حسب قوله. وفى محافظة أسيوط، يُخيم الحزن على قرية «الهمامية» بمركز «البدارى»، بعدما علم أهالى القرية بوجود أحد أبناء القرية «ناصر حمدى»، 43 عاماً، ضمن ركاب الطائرة المفقودة. وقال أحد سكان القرية إن «ناصر» يقيم فى حى مدينة نصر بالقاهرة منذ عدة سنوات، ويعمل فى مجال الدعاية والإعلان، ومتزوج ولديه 4 أبناء.
وفى السويس، فوجئ الأهالى بوجود أحد أبناء المدينة «أمجد أديب»، الشهير بـ«أرجنتو»، وهو رجل أعمال يبلغ من العمر 40 عاماً، يمتلك محلاً تجارياً لبيع الملابس الحريمى، ضمن ركاب الطائرة. {left_qoute_1}
وأكدت زوجة «أمجد» أنه سافر إلى فرنسا منذ أسبوع، فى رحلة عمل قصيرة، لشراء بعض الملابس الجاهزة من هناك، وأبلغها فى آخر اتصال بينهما، أنه أنهى عمله فى فرنسا، وسوف يصل إلى القاهرة يوم الجمعة. وأضافت أنها حاولت الاتصال بزوجها صباح الخميس، لكن دون جدوى، فانتابتها الشكوك والقلق، عقب علمها بنبأ اختفاء طائرة «مصر للطيران» القادمة من فرنسا، إلى أن فوجئت بورود اسمه ضمن كشف الركاب.
- أحمد العش
- أهالى القرية
- أهالى ضحايا
- البحر المتوسط
- السبع بنات
- الطائرة المفقودة
- الطائرة المنكوبة
- العاصمة الفرنسية
- العمل الإرهابى
- المراكز الطبية
- أحمد العش
- أهالى القرية
- أهالى ضحايا
- البحر المتوسط
- السبع بنات
- الطائرة المفقودة
- الطائرة المنكوبة
- العاصمة الفرنسية
- العمل الإرهابى
- المراكز الطبية
- أحمد العش
- أهالى القرية
- أهالى ضحايا
- البحر المتوسط
- السبع بنات
- الطائرة المفقودة
- الطائرة المنكوبة
- العاصمة الفرنسية
- العمل الإرهابى
- المراكز الطبية
- أحمد العش
- أهالى القرية
- أهالى ضحايا
- البحر المتوسط
- السبع بنات
- الطائرة المفقودة
- الطائرة المنكوبة
- العاصمة الفرنسية
- العمل الإرهابى
- المراكز الطبية