وزير الخارجية أمام اجتماع فيينا: نحذر من خطورة دعم أطراف ليبية لميليشيات مسلحة

وزير الخارجية أمام اجتماع فيينا: نحذر من خطورة دعم أطراف ليبية لميليشيات مسلحة
- أرض الواقع
- إطار الدولة
- الأزمة الليبية
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإمارات العربية المتحدة
- البعثة الأممية
- أبو زيد
- أخيرة
- أرض الواقع
- إطار الدولة
- الأزمة الليبية
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإمارات العربية المتحدة
- البعثة الأممية
- أبو زيد
- أخيرة
- أرض الواقع
- إطار الدولة
- الأزمة الليبية
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإمارات العربية المتحدة
- البعثة الأممية
- أبو زيد
- أخيرة
- أرض الواقع
- إطار الدولة
- الأزمة الليبية
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإمارات العربية المتحدة
- البعثة الأممية
- أبو زيد
- أخيرة
عقد في فيينا صباح اليوم، الاجتماع رفيع المستوى المعني بمناقشة الشأن الليبي بمشاركة عدد كبير من الدول، أهمها الولايات المتحدة، وبريطانيا، وفرنسا، وروسيا وتركيا، وإيطاليا، والجزائر، والإمارات العربية المتحدة، وتونس، والسعودية، إضافة إلى جامعة الدول العربية، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الإفريقي.
وقال المستشار أحمد أبوزيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إن سامح شكري، وزير الخارجية، شارك صباح اليوم في الاجتماع رفيع المستوى، وتضمنت كلمته استعراضًا لرؤية مصر بشأن تطورات الأوضاع في ليبيا، والتأكيد على أهمية التوصل إلى حلول تضمن وحدة الدولة الليبية واستقرارها، وعلى دعم مصر الكامل للشعب الليبي ومؤسساته التشريعية والتنفيذية وعلى رأسها مجلس النواب والمجلس الرئاسي والجيش الليبي بصفته الشريك الشرعي تحت مظلة المجلس الرئاسي وحكومة الوفاق، وأن جهود مصر تجاه العمل على حلحلة الأزمة الليبية بالتعاون مع الشركاء الدوليين والأمم المتحدة، تنبع من فهمها الكامل للواقع الليبي.
وأضاف المتحدث باسم الخارجية، أن شكري شدد على ضرورة مراجعة الأسباب التي أدت إلى انسداد الأفق السياسي في أعقاب التوقيع على الاتفاق السياسي الأول في يوليو 2015، وكذلك على أهمية بناء الثقة المفقودة حاليًا بين طرفي المعادلة السياسية الليبية ضمانًا لإمكانية تركيز كافة الأطراف على مكافحة الإرهاب وإعادة البناء.
وأكد بيان مصر أيضا، أهمية إقدام مجلس النواب الليبي على التصويت على حكومة الوفاق الليبية بأسرع ما يمكن وفقا لاتفاق الصخيرات، بما يوفر للحكومة الدعم الداخلي والأرضية الثابتة التي تمكنها من قيادة البلاد في هذه المرحلة التاريخية الحرجة.
وأشار أبوزيد إلى أن وزير الخارجية حذر في كلمته من خطورة دعم بعض الأطراف لميليشيات مسلحة أو التغاضي عن نشاطها خارج إطار الدولة وسلطتها، لما يمثله ذلك من تهديد وخطر على حكومة الوفاق الوطني وقدرتها على حكم البلاد، مؤكدًا أهمية التمسك بإعلاء مفهوم الدولة والحذر من الميليشيات تأسيسًا على ما يتم رصده من تطورات على أرض الواقع.
وأوضح شكري، أهمية دعم المجلس الرئاسي الليبي ليبسط سيطرته على مؤسسات الدولة في طرابلس بالتعاون مع البعثة الأممية، مطالبًا الأخيرة بتقديم توضيحات بشأن ما تم التوصل إليه اتصالًا بالترتيبات الأمنية وتأمين عمل المجلس الرئاسي.
وذكر المتحدث الرسمي أن وزير الخارجية عقد عدة لقاءات على هامش الاجتماع رفيع المستوى مع عدد من وزراء خارجية الدول المشاركة، أهمها الولايات المتحدة وإيطاليا والإمارات، إضافة إلى رئيس المجلس الرئاسي الليبي، فايز السراج.
وتابع أبوزيد، أنه من المتوقع أن يصدر عن الاجتماع بيان يتضمن عدة نقاط، أهمها: "دعم حكومة الوفاق الوطني ومطالبة مجلس النواب الليبي بتأييدها، والترحيب بقرار إنشاء حرس رئاسي سيتولى مهمة حماية المنشآت والمسؤولين الحكوميين على أن يتم تعيين أفرادها من عسكريين محترفين، والتشديد على أهمية التنسيق بين القوات المسلحة الليبية في حربها ضد الإرهاب، والاعتراف بالحاجة إلى تصويت مجلس النواب الليبي على حكومة الوفاق الوطني استكمالا للعملية السياسية".
- أرض الواقع
- إطار الدولة
- الأزمة الليبية
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإمارات العربية المتحدة
- البعثة الأممية
- أبو زيد
- أخيرة
- أرض الواقع
- إطار الدولة
- الأزمة الليبية
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإمارات العربية المتحدة
- البعثة الأممية
- أبو زيد
- أخيرة
- أرض الواقع
- إطار الدولة
- الأزمة الليبية
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإمارات العربية المتحدة
- البعثة الأممية
- أبو زيد
- أخيرة
- أرض الواقع
- إطار الدولة
- الأزمة الليبية
- الأمم المتحدة
- الإتحاد الأوروبي
- الإمارات العربية المتحدة
- البعثة الأممية
- أبو زيد
- أخيرة