نجمة حزب العمال البرازيلي تبهت في انتظار إعادة الهيكلة

نجمة حزب العمال البرازيلي تبهت في انتظار إعادة الهيكلة
- أستاذ العلوم السياسية
- أعضاء الحزب
- أكتوبر المقبل
- أموال الدولة
- أميركا اللاتينية
- استضافة كأس العالم
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- الرئيس السابق
- الطبقة الوسطى
- أستاذ العلوم السياسية
- أعضاء الحزب
- أكتوبر المقبل
- أموال الدولة
- أميركا اللاتينية
- استضافة كأس العالم
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- الرئيس السابق
- الطبقة الوسطى
- أستاذ العلوم السياسية
- أعضاء الحزب
- أكتوبر المقبل
- أموال الدولة
- أميركا اللاتينية
- استضافة كأس العالم
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- الرئيس السابق
- الطبقة الوسطى
- أستاذ العلوم السياسية
- أعضاء الحزب
- أكتوبر المقبل
- أموال الدولة
- أميركا اللاتينية
- استضافة كأس العالم
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- الرئيس السابق
- الطبقة الوسطى
بدأ وهج النجمة الحمراء رمز حزب العمال الذي ينتمي الرئيسان لولا دا سيلفا وديلما روسيف، يبهت بعد أن ارتبط بالفساد لكنه لم ينطفئ بعد على الرغم من ذلك، كما يؤكد خبراء.
بعد 13 عاما من انتخابه على رأس السلطة، وفي أطول ولاية لحزب حاكم بعد سقوط الدكتاتورية (1964-1985) شهد "حزب الأخلاق" مشيرته تقطع بقسوة من قبل مجلس الشيوخ الذي وافق على بدء إجراءات إقالة روسيف (68 عاما) وإقصائها من منصبها بتهمة التلاعب بأموال الدولة.
وبعد استبعادها من السلطة لمهلة أقصاها 180 يوما في انتظار صدور الحكم النهائي لمجلس الشيوخ، تبدو فرص عودة روسيف إلى الحكم معدومة.
وخلفها نائبها ميشال تامر (75 عاما) لتشكيل حكومة انتقالية قد تستمر في أعمالها حتى الانتخابات الرئاسية المقبلة في 2018 عندما يمكن حينها لحزب العمال أن يقدم مرشحه.
وقال أستاذ العلوم السياسية في جامعة بارانا أدريانو كوداتو، لوكالة "فرانس برس"، إن "حزب العمال يمتلك أفضل شبكة علاقات حزبية مع ممثليه في 98% مضيفا أن "هذه القوة التنظيمية الكبيرة لا تنتهي بين ليلة وضحاها".
ويرى أن "مجزرة" انتخابية ستلحق بحزب العمال خلال الانتخابات البلدية في أكتوبر المقبل، لأن "سمعته" مرتبطة حاليا بالفساد، ويظهر في الصحافة منذ أشهر كـ"أعظم شرور السياسة البرازيلية".
وأشار كوداتو، إلى أن "حزب العمال كان ضحية لأخطائه مثل مشاكله المتعلقة بالفساد ولم يحلها، ونجحاته على حد سواء مع نجاحاته مثل منح حصص للسود في الجامعات ما غذى عنصرية طبقية ضد الحكومة".
وأوضح أن الطبقة الوسطى التي كانت تدعم حزب العمال لتنديده بالفساد، تخلت عنه لأن سياسته "أفادت الفقير والغني".
واعتبر كوداتو، أنه كان ينبغي على حزب العمال "أن يقوم على الأقل بنقد ذاتي".
تارسو جنرو (69 عاما) الوزير العمالي السابق في حكومة لولا وحاكم ولاية ريو غراندي دو سول (جنوب)، هو أحد أعضاء الحزب القلائل الذين يدعون إلى "إعادة تأسيس".
وقال إن "حزب العمال خسر فرصة إعاد التأسيس خلال مؤتمره الأخير (يونيو 2015)، حين كانت الغلبة للخيار السياسي بالبقاء في السلطة بأي ثمن".
- أستاذ العلوم السياسية
- أعضاء الحزب
- أكتوبر المقبل
- أموال الدولة
- أميركا اللاتينية
- استضافة كأس العالم
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- الرئيس السابق
- الطبقة الوسطى
- أستاذ العلوم السياسية
- أعضاء الحزب
- أكتوبر المقبل
- أموال الدولة
- أميركا اللاتينية
- استضافة كأس العالم
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- الرئيس السابق
- الطبقة الوسطى
- أستاذ العلوم السياسية
- أعضاء الحزب
- أكتوبر المقبل
- أموال الدولة
- أميركا اللاتينية
- استضافة كأس العالم
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- الرئيس السابق
- الطبقة الوسطى
- أستاذ العلوم السياسية
- أعضاء الحزب
- أكتوبر المقبل
- أموال الدولة
- أميركا اللاتينية
- استضافة كأس العالم
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- الرئيس السابق
- الطبقة الوسطى