رفع التنسيق الأمني على الحدود التونسية الجزائرية تجنبا لتسلل إرهابيين

رفعت الجزائر، مستوى التعاون الأمني مع تونس أمس الخميس، إلى الدرجة القصوى تجنبًا لتسلل إرهابيين ولمواجهة التهديدات المرتبطة بالاضطرابات الإقليمية في المنطقة.

وتتخوف السلطات الجزائرية من تسلل مفترض للإرهابيين بفعل انتعاش حركة المسافرين بين الجزائر وتونس، خصوصًا خلال موسم الاصطياف٬ حيث تشهد الحدود المشتركة حالة استنفار أمني من الدرجة الأولى بعدما أعطت وزارتا الدفاع والداخلية الجزائريتان تعليمات صارمة لكل الوحدات المنتشرة عبر الشريط الحدودي الشرقي للبلاد بالاستعداد لكل الاحتمالات من أجل التصدي لأي هجمات إرهابية ممكنة من وراء الحدود.

ونقلًا عن العميد أول حميد سنور، فتمَّ إعداد مخطط صارم للتصدي لأي محاولات محتملة من الإرهابيين تهدف إلى التسلل، سواء ضمن حركة المسافرين أو حتى اللاجئين السوريين والأفارقة٬ كما تمَّ تعزيز الوجود الأمني في كل المراكز عبر الشريط الحدودي.

وبخصوص التنسيق الأمني بين المعابر الحدودية الجزائرية البرية والتونسية، فتمَّ إحداث 9 مراكز حدودية معظمها متقاربة تمكن من تبادل المعلومات الأمنية وتسهيل عملية العبور من جهة إلى أخرى .

• استنفار أمني
• التواجد الأمني
• الدرجة الأولى
• الدرجة القصوى
• السلطات الجزائرية
• الشريط الحدودي
• اللاجئين السوريين
• المعابر الحدودية
• المعلومات الأمنية
• تبادل المعلومات
• استنفار أمني
• التواجد الأمني
• الدرجة الأولى
• الدرجة القصوى
• السلطات الجزائرية
• الشريط الحدودي
• اللاجئين السوريين
• المعابر الحدودية
• المعلومات الأمنية
• تبادل المعلومات
• استنفار أمني
• التواجد الأمني
• الدرجة الأولى
• الدرجة القصوى
• السلطات الجزائرية
• الشريط الحدودي
• اللاجئين السوريين
• المعابر الحدودية
• المعلومات الأمنية
• تبادل المعلومات
• استنفار أمني
• التواجد الأمني
• الدرجة الأولى
• الدرجة القصوى
• السلطات الجزائرية
• الشريط الحدودي
• اللاجئين السوريين
• المعابر الحدودية
• المعلومات الأمنية
• تبادل المعلومات