هيلاري كلينتون قد تقدم إفادتها في قضية الرسائل الإلكترونية

هيلاري كلينتون قد تقدم إفادتها في قضية الرسائل الإلكترونية
- البريد الالكتروني
- المسؤولين السابقين
- حرية الاعلام
- ضمان الشفافية
- للانتخابات الرئاسية
- معلومات سرية
- هيلاري كلينتون
- وزارة الخارجية الاميركية
- ارسال
- استخدام
- البريد الالكتروني
- المسؤولين السابقين
- حرية الاعلام
- ضمان الشفافية
- للانتخابات الرئاسية
- معلومات سرية
- هيلاري كلينتون
- وزارة الخارجية الاميركية
- ارسال
- استخدام
- البريد الالكتروني
- المسؤولين السابقين
- حرية الاعلام
- ضمان الشفافية
- للانتخابات الرئاسية
- معلومات سرية
- هيلاري كلينتون
- وزارة الخارجية الاميركية
- ارسال
- استخدام
- البريد الالكتروني
- المسؤولين السابقين
- حرية الاعلام
- ضمان الشفافية
- للانتخابات الرئاسية
- معلومات سرية
- هيلاري كلينتون
- وزارة الخارجية الاميركية
- ارسال
- استخدام
قال قاض فيدرالي إنه قد يتعين على مرشحة الحزب الديموقراطي المرجحة للرئاسة هيلاري كلينتون، الإدلاء بإفادتها بشأن البريد الإلكتروني الخاص بها والخاضع للتحقيق، في إطار قضية متعلقة بحرية الإعلام رفعتها منظمة محافظة.
ويعد هذا تطورا جديدا في التحقيقات بشأن مسألة استخدام كلينتون لبريد إلكتروني خاص في مراسلتها لأمور تتعلق بعملها، خلال تسلمها وزارة الخارجية بين عامي 2009 و2013.
وسمح القاضي إيميت سوليفان، أمس، لمنظمة "جوديشال ووتش" بأخذ إفادات العديد من المساعدين المقربين من كلينتون في أثناء توليها وزارة الخارجية، وقال في قرار يسمح للمنظمة القيام بذلك: "استنادا إلى المعلومات المتوفرة، يبدو من الضروري أخذ إفادة كلينتون".
ويسمح القرار للمنظمة بأذن إفادات 7 من المسؤولين السابقين في وزارة الخارجية الأمريكية بشأن نظام البريد الإلكتروني الذي استخدمته الوزيرة السابقة.
وتحتل كلينتون الصدارة لكسب ترشيح الحزب الديموقراطي للانتخابات الرئاسية المقبلة، وجددت التاكيد بأنها لم تستخدم أبدا بريدها الإلكتروني الخاص لإرسال معلومات سرية.
وسلمت وزارة الخارجية نحو 52 ألف صفحة متعلقة بهذه الرسائل الإلكترونية، وتنشر الوزارة بانتظام لضمان الشفافية آلافا من نحو 30 ألف رسالة سلمتها كلينتون.
ويتضمن العديد من هذه الرسائل معلومات سرية وبعضها مصنفة على أنها "سرية للغاية"، ما يثير مسألة مدى بقاء هذه الرسائل في أمان.
ونظام المراسلات إلكترونية هذا اكتشفه المحققون البرلمانيون الذين كانوا يطالبون بالاطلاع على مراسلات كلينتون المتعلقة بليبيا وهجوم بنغازي الذي وقع في سبتمبر 2012. وتؤكد كلينتون من جهتها أن أي معلومات حساسة لم تتعرض للخطر باستخدامها هذا البريد الخاص.
- البريد الالكتروني
- المسؤولين السابقين
- حرية الاعلام
- ضمان الشفافية
- للانتخابات الرئاسية
- معلومات سرية
- هيلاري كلينتون
- وزارة الخارجية الاميركية
- ارسال
- استخدام
- البريد الالكتروني
- المسؤولين السابقين
- حرية الاعلام
- ضمان الشفافية
- للانتخابات الرئاسية
- معلومات سرية
- هيلاري كلينتون
- وزارة الخارجية الاميركية
- ارسال
- استخدام
- البريد الالكتروني
- المسؤولين السابقين
- حرية الاعلام
- ضمان الشفافية
- للانتخابات الرئاسية
- معلومات سرية
- هيلاري كلينتون
- وزارة الخارجية الاميركية
- ارسال
- استخدام
- البريد الالكتروني
- المسؤولين السابقين
- حرية الاعلام
- ضمان الشفافية
- للانتخابات الرئاسية
- معلومات سرية
- هيلاري كلينتون
- وزارة الخارجية الاميركية
- ارسال
- استخدام