الأمم المتحدة: تشكيل فرق عمل مشتركة لتسوية الأزمة اليمنية

الأمم المتحدة: تشكيل فرق عمل مشتركة لتسوية الأزمة اليمنية
- الامم المتحدة
- الجزيرة العربية
- الحكومة اليمنية
- المجتمع الدولي
- المفاوضات المباشرة
- جماعة الحوثي
- رئيس الوزراء
- أنصار الله
- ابريل
- الامم المتحدة
- الجزيرة العربية
- الحكومة اليمنية
- المجتمع الدولي
- المفاوضات المباشرة
- جماعة الحوثي
- رئيس الوزراء
- أنصار الله
- ابريل
- الامم المتحدة
- الجزيرة العربية
- الحكومة اليمنية
- المجتمع الدولي
- المفاوضات المباشرة
- جماعة الحوثي
- رئيس الوزراء
- أنصار الله
- ابريل
- الامم المتحدة
- الجزيرة العربية
- الحكومة اليمنية
- المجتمع الدولي
- المفاوضات المباشرة
- جماعة الحوثي
- رئيس الوزراء
- أنصار الله
- ابريل
أعلن موفد الأمم المتحدة إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، أمس، أن الأطراف اليمنية المتنازعة وافقت على تشكيل فرق عمل مشتركة لبحث سبل تسوية الأزمة، وإنهاء الحرب التي تعصف بهذا البلد منذ أكثر من عام.
وأفاد بيان للأمم المتحدة بأن وفود الحكومة اليمنية وأنصار الله والمؤتمر الشعبي العام، ناقشت أفضل السبل لمقاربة الشقين السياسي والأمني، وتم اقتراح توزيع المشاركين إلى فرق عمل تركز على المسار الأمني والسياسي وقضية السجناء والمعتقلين، مضيفا "ولد الشيخ تسلم أسماء الأعضاء المشاركين باللجان".
وتوقفت المفاوضات، التي بدات في 21 أبريل، الأحد الماضي، بعد انسحاب وفد الحكومة إثر سيطرة المتمردين في اليوم السابق على قاعدة العمالقة شمال صنعاء، في ما يعتبر انتهاكا للهدنة.
لكن الوفد الحكومي عاد إلى المفاوضات المباشرة، أمس، بعد الإعلان عن تحقيق في قضية قاعدة العمالقة يعهد إلى لجنة للإشراف على وقف النار الذي تم إقراره في 11 أبريل.
وستقدم اللجنة نتائجها في غضون 72 ساعة، ووعدت الأطراف باحترامها، وفقا للوسيط الدولي.
من جهته، قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية، عبدالملك المخلافي، رئيس الوفد الحكومي، إن ما يجري في تعز من قصف للمدنيين يؤكد إجرام جماعة الحوثي وصالح وسيكون له عواقب وخيمة على مسار السلام ما لم يلتزم المجتمع الدولي بتعهداته.
وأكد أن وفد الحكومة تقدم بورقة تفصيلية بالانسحاب في تعز ورفع الحصار، وفقا لتفاهمات الأمس وبيان المبعوث وكان الرد عنصريا، والمطلوب موقف واضح من المبعوث.
وأضاف المخلافي أن المليشيات تعتقد أنها ستهرب من التزاماتها بالسلام، فكلما حوصروا بالسياسة هربوا إلى ما يجيدونه وهو القتل.
وتهدف المفاوضات الصعبة إلى إنهاء النزاع الذي أودى خلال أكثر من سنة بنحو 6400 قتيل، وأكثر من 30 ألف جريح، إضافة إلى 2.8 مليون نازح في أفقر دول شبه الجزيرة العربية، وفقا لتقديرات الأمم المتحدة.
- الامم المتحدة
- الجزيرة العربية
- الحكومة اليمنية
- المجتمع الدولي
- المفاوضات المباشرة
- جماعة الحوثي
- رئيس الوزراء
- أنصار الله
- ابريل
- الامم المتحدة
- الجزيرة العربية
- الحكومة اليمنية
- المجتمع الدولي
- المفاوضات المباشرة
- جماعة الحوثي
- رئيس الوزراء
- أنصار الله
- ابريل
- الامم المتحدة
- الجزيرة العربية
- الحكومة اليمنية
- المجتمع الدولي
- المفاوضات المباشرة
- جماعة الحوثي
- رئيس الوزراء
- أنصار الله
- ابريل
- الامم المتحدة
- الجزيرة العربية
- الحكومة اليمنية
- المجتمع الدولي
- المفاوضات المباشرة
- جماعة الحوثي
- رئيس الوزراء
- أنصار الله
- ابريل