في اليوم العالمي للصحافة.. 19 إعلاميا يقبعون داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي

في اليوم العالمي للصحافة.. 19 إعلاميا يقبعون داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي
- أخبار اليوم
- اطلاق نار
- الأجهزة الأمنية
- الاحتلال الإسرائيلي
- السجون الإسرائيلية
- الصحفيين الفلسطينيين
- المؤسسات الإعلامية
- اليوم العالمي
- أخبار اليوم
- اطلاق نار
- الأجهزة الأمنية
- الاحتلال الإسرائيلي
- السجون الإسرائيلية
- الصحفيين الفلسطينيين
- المؤسسات الإعلامية
- اليوم العالمي
- أخبار اليوم
- اطلاق نار
- الأجهزة الأمنية
- الاحتلال الإسرائيلي
- السجون الإسرائيلية
- الصحفيين الفلسطينيين
- المؤسسات الإعلامية
- اليوم العالمي
- أخبار اليوم
- اطلاق نار
- الأجهزة الأمنية
- الاحتلال الإسرائيلي
- السجون الإسرائيلية
- الصحفيين الفلسطينيين
- المؤسسات الإعلامية
- اليوم العالمي
قال عبدالناصر فروانة رئيس وحدة الدراسات والتوثيق في هيئة شؤون الأسرى والمحررين، وعضو اللجنة المكلفة بإدارة شؤون الهيئة في قطاع غزة، إنّ سلطات الاحتلال الإسرائيلي صعّدت من استهدافها للإعلام الفلسطيني خلال السنوات الأخيرة، بهدف طمس جرائمها، فقيّدت حرية الصحافة بالقوانين والإجراءات التعسفية وأغلقت مؤسسات إعلامية بالقوة، وواجهت العاملين في وسائل الاعلام بالقمع والرصاص والهراوات، واعتقلت بشكل تعسفي العشرات من الاعلاميين وزجت بهم في سجونها وكبلتهم بالأصفاد والسلاسل، بل ولاحقت أيضًا العاملين في وسائل الإعلام العربية والدولية، بحسب ما ذكرته وكالة "معًا" الفلسطينية.
وأضاف فروانة في تصريح صحفي: "الاستهداف الإسرائيلي للصحفيين تصاعد بشكل لافت منذ اندلاع (انتفاضة القدس) في الأول من أكتوبر الماضي، ومنذ ذاك التاريخ سجل أكثر من 280 انتهاكًا بحق الإعلاميين والصحفيين والمؤسسات الإعلامية، من ملاحقات واعتداءات وقمع وتنكيل وإطلاق نار واقتحام ومصادرة معدات وإغلاق واحتجاز واستدعاء واعتقال وتقييد حرية الحركة".
وتابع: "أنّ سلطات الاحتلال اعتقلت خلال (انتفاضة القدس) العشرات من العاملين في وسائل الإعلام المختلفة، ولايزال منهم نحو 19 إعلاميًا فلسطينيًا يقبعون في سجون الاحتلال.
ورأى فروانة، أنّ استهداف الاحتلال للصحفيين الفلسطينيين والعاملين في مجال الإعلام يأتي ترجمة لتوجيهات وتصريحات المستوى السياسي الذي دعا صراحة إلى محاربة جميع وسائل الإعلام بذريعة "التحريض"، ما فتح الباب على مصراعيه أمام الأجهزة الأمنية المختلفة لارتكاب المزيد من الانتهاكات والجرائم بحق الصحفيين الفلسطينيين بهدف قمعهم وتخويفهم وتكميم أفواههم، وتشديد القيود على حركتهم وحريتهم، والتأثير على توجهاتهم، وحرف أقلامهم الحرة وحجب الحقيقة التي تلتقطها عدسات كاميراتهم الصادقة، وتغييبهم قسرًا عن القيام بمهامهم الإعلامية وعدم نقل الجرائم اليومية التي يقترفها الاحتلال بحق المواطنين الفلسطينيين.
وناشد فروانة، الاتحادات الدولية ذات الاختصاص بالإعلام والصحافة وجميع العاملين في وسائل الإعلام والمدافعين عن حرية الرأي والتعبير إلى التحرك الجاد لنصرة زملائهم القابعين في السجون الإسرائيلية والعاملين في الأراضي الفلسطينية وتوفير الحماية للصحفيين الفلسطينيين ولكل العاملين في مجال الصحافة والإعلام في الأراضي الفلسطينية.
ويصادف الثالث من مايو من كل عام اليوم العالمي للصحافة والذي خصص لتعريف الجماهير بانتهاكات حق الحرية في التعبير والتذكير بالصحفيين الشجعان الذين أثروا الموت أو السجن في سبيل تزويدهم بالأخبار اليومية وهم كثر في فلسطين.
- أخبار اليوم
- اطلاق نار
- الأجهزة الأمنية
- الاحتلال الإسرائيلي
- السجون الإسرائيلية
- الصحفيين الفلسطينيين
- المؤسسات الإعلامية
- اليوم العالمي
- أخبار اليوم
- اطلاق نار
- الأجهزة الأمنية
- الاحتلال الإسرائيلي
- السجون الإسرائيلية
- الصحفيين الفلسطينيين
- المؤسسات الإعلامية
- اليوم العالمي
- أخبار اليوم
- اطلاق نار
- الأجهزة الأمنية
- الاحتلال الإسرائيلي
- السجون الإسرائيلية
- الصحفيين الفلسطينيين
- المؤسسات الإعلامية
- اليوم العالمي
- أخبار اليوم
- اطلاق نار
- الأجهزة الأمنية
- الاحتلال الإسرائيلي
- السجون الإسرائيلية
- الصحفيين الفلسطينيين
- المؤسسات الإعلامية
- اليوم العالمي