"البنك الدولي" يتوقع انخفاض أسعار الطاقة 19.3% العام الجاري

"البنك الدولي" يتوقع انخفاض أسعار الطاقة 19.3% العام الجاري
- أسعار السلع
- أسعار الطاقة
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- الأسواق الناشئة
- البنك الدولي
- الحاصلات الزراعية
- السلع الأولية
- السلع الزراعية
- العام المقبل
- أسعار السلع
- أسعار الطاقة
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- الأسواق الناشئة
- البنك الدولي
- الحاصلات الزراعية
- السلع الأولية
- السلع الزراعية
- العام المقبل
- أسعار السلع
- أسعار الطاقة
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- الأسواق الناشئة
- البنك الدولي
- الحاصلات الزراعية
- السلع الأولية
- السلع الزراعية
- العام المقبل
- أسعار السلع
- أسعار الطاقة
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- الأسواق الناشئة
- البنك الدولي
- الحاصلات الزراعية
- السلع الأولية
- السلع الزراعية
- العام المقبل
توقع البنك الدولي، أن تتراجع جميع مؤشرات السلع الأولية الرئيسية التي يتتبعها البنك الدولي في عام 2016 مقارنة بالعام السابق، وذلك نتيجة لاستمرار زيادة الإمدادات، وفي حالة السلع الأولية الصناعية ـ التي تتضمن النفط والمعادن والمواد الخام الزراعية، نتيجة لضعف آفاق النمو في الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية.
ومن المتوقع أن تنخفض أسعار الطاقة، بما في ذلك النفط والغاز الطبيعي والفحم، بنسبة 19.3% في عام 2016 مقارنة بالعام السابق، وهو تراجع أكثر تدرجا عن توقعات الانخفاض الكبيرة السابقة البالغة 24.7% في يناير. وستتراجع أسعار السلع الأولية الأخرى خلاف الطاقة، كالمعادن والفلزات والمنتجات الزراعية والأسمدة، بنسبة 5.1% هذا العام، وهو تعديل بالخفض من توقعات الانخفاض البالغة 3.7% في يناير.
وتذهب التوقعات إلى أن أسعار المعادن ستنخفض 8.2 في المائة في العام المقبل، وهي أقل من تنبؤات الانخفاض البالغ 10.2 في المائة في يناير، ويعكس ذلك توقعات بزيادة الطلب في الصين. وتشير التنبؤات إلى أن أسعار السلع الزراعية ستنخفض أكثر من توقعات يناير التي توقعت حصادا جيدا آخر في معظم الحبوب والبذور الزيتية هذا العام. علما بأن تراجع أسعار الطاقة يؤدي أيضا إلى انخفاض أسعار السلع الأولية الزراعية.
ويقوض انخفاض أسعار السلع الأولية آفاق النمو في العديد من البلدان الغنية بالموارد التي شهدت ارتفاعا في أنشطة الاستكشاف والاستثمار والإنتاج خلال فترة طفرة أسعار السلع الأولية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. ووفقا لنشرة آفاق أسواق السلع الأولية، فإن البلدان التي اقترضت واستثمرت بشدة تحسبا لتسارع معدل النمو قد تعاني في خدمة ديونها وتعزيز الاستثمارات عندما لا ترقى معدلات النمو إلى مستوى التوقعات نتيجة لتراجع أسعار السلع الأولية.
ومع انخفاض أسعار النفط والمعادن اليوم ما بين 50% و 70% عن مستوياتها وقت الذروة في أوائل عام 2011، اضطرت العديد من الاقتصادات الناشئة والنامية بالفعل إلى إيقاف أو تأجيل مشاريعها لتطوير الموارد الطبيعية.
وقال أيهان كوسي مدير مجموعة آفاق التنمية في البنك الدولي "يمكن أن تؤثر التأخيرات المتوقعة هذه سلبا على البلدان التي تعجز عن تحمل آثار هذه الانتكاسات. ومن شأن زيادة الشفافية وتحسين كفاءة الحكومات وإدخال تحسينات على أطر الاقتصاد الكلي أن يخفف من حدة هذا التعطل. وقد تفضل البلدان الانتظار حتى تبدأ الأسعار في الارتفاع ثانية قبل أن تشرع في تنفيذ مبادرات جديدة لتطوير مواردها الطبيعية".
تصدر "نشرة آفاق أسواق السلع الأولية" للبنك الدولي كل ثلاثة أشهر في يناير، وأبريل، ويوليو، وأكتوبر. ويقدِّم التقرير أيضا تحليلاً تفصيلياً للأسواق لمجموعات السلع الرئيسية، ومنها الطاقة والمعادن والحاصلات الزراعية والمعادن النفيسة والأسمدة. ويعرض التقرير تنبؤات الأسعار لما يبلغ 46 سلعة أولية في عام 2016، جنبا إلى جنب مع البيانات التاريخية لأسعارها.
- أسعار السلع
- أسعار الطاقة
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- الأسواق الناشئة
- البنك الدولي
- الحاصلات الزراعية
- السلع الأولية
- السلع الزراعية
- العام المقبل
- أسعار السلع
- أسعار الطاقة
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- الأسواق الناشئة
- البنك الدولي
- الحاصلات الزراعية
- السلع الأولية
- السلع الزراعية
- العام المقبل
- أسعار السلع
- أسعار الطاقة
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- الأسواق الناشئة
- البنك الدولي
- الحاصلات الزراعية
- السلع الأولية
- السلع الزراعية
- العام المقبل
- أسعار السلع
- أسعار الطاقة
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- الأسواق الناشئة
- البنك الدولي
- الحاصلات الزراعية
- السلع الأولية
- السلع الزراعية
- العام المقبل