العراق: نواب يقذفون «العبادى» بالزجاجات داخل البرلمان

العراق: نواب يقذفون «العبادى» بالزجاجات داخل البرلمان
- البرلمان العراقى
- التغيير الوزارى
- الحركة الشعبية
- الحكومة الجديدة
- الدفاع الأمريكية
- القوات الأمريكية
- المرجع الشيعى الأعلى
- أسبوع
- أستاذ
- أعضاء
- حيدر العبادي
- البرلمان العراقى
- التغيير الوزارى
- الحركة الشعبية
- الحكومة الجديدة
- الدفاع الأمريكية
- القوات الأمريكية
- المرجع الشيعى الأعلى
- أسبوع
- أستاذ
- أعضاء
- حيدر العبادي
- البرلمان العراقى
- التغيير الوزارى
- الحركة الشعبية
- الحكومة الجديدة
- الدفاع الأمريكية
- القوات الأمريكية
- المرجع الشيعى الأعلى
- أسبوع
- أستاذ
- أعضاء
- حيدر العبادي
- البرلمان العراقى
- التغيير الوزارى
- الحركة الشعبية
- الحكومة الجديدة
- الدفاع الأمريكية
- القوات الأمريكية
- المرجع الشيعى الأعلى
- أسبوع
- أستاذ
- أعضاء
- حيدر العبادي
غادر رئيس الوزراء العراقى حيدر العبادى، أمس، قاعة البرلمان العراقى بعد قذفه بزجاجات المياه خلال استعداده لإعلان تشكيلة الحكومة الجديدة، وسط حالة من الفوضى فى جلسة البرلمان، المحاصَر من قبل متظاهرين أغلبهم ينتمون إلى التيار الصدرى.
وحضر رئيس الوزراء إلى البرلمان للمشاركة فى جلسة دعا إليها رئيس البرلمان سليم الجبورى للتصويت على التغيير الوزارى الذى تعارضه الكتل السياسية الكبيرة، لكن النواب المعتصمين، الذين أقالوا هيئة رئاسة البرلمان فى جلسة مثيرة للجدل قبل أسبوعين، اعتبروا الجلسة غير قانونية، وهتفوا «باطل» و«لا شرعية». واندلعت مشادة بين المسئولين عن تأمين رئيس الوزراء والنواب الذين هاجموه، وأحاط عناصر التأمين برئيس الوزراء خشية تعرضه للأذى، كما انتشر الجيش بكثافة خارج القاعة، ودعا «العبادى» مجلس النواب إلى التصويت على إقالة الوزراء الحاليين ومنح الثقة لتشكيلته الجديدة. واستبعدت قوى عراقية نجاح المظاهرات الحالية، التى يتصدرها أنصار رجل الدين الشيعى مقتدى الصدر، فى الضغط لإقرار حكومة التكنوقراط، ودعا رئيس «الحركة الشعبية لإنقاذ العراق»، الناشط الشيعى عدى الزيدى إلى اقتحام المنطقة الخضراء وطرد أعضاء الحكومة منها، وقال، لـ«الوطن»، إن قدوم مثل هذه الحكومة من الخيال، إذا ظلت المظاهرات سلمية. وقال السيد حيدر الغرابى، الأستاذ فى الحوزة العلمية، المقرب من المرجع الشيعى الأعلى على السيستانى، لـ«الوطن»، إن الدول الإقليمية والكبرى جميعها تتوحد حول رؤية واحدة ومصلحتها فى استمرار وبقاء الحكومة الموجودة حالياً، وبالتالى فإن المظاهرات الحالية لن تحقق أية نتائج، واستمرارها سيدفع إلى اقتتال طائفى. وفى سوريا، صرح بيتر كوك، المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، بأن القوات الأمريكية الخاصة الإضافية التى سترسل إلى سوريا (250 جندياً) لن تشارك فى عمليات قتالية، وإنما ستوفر الدعم للقوات المحلية المشاركة فى عمليات عسكرية ضد تنظيم «داعش».
- البرلمان العراقى
- التغيير الوزارى
- الحركة الشعبية
- الحكومة الجديدة
- الدفاع الأمريكية
- القوات الأمريكية
- المرجع الشيعى الأعلى
- أسبوع
- أستاذ
- أعضاء
- حيدر العبادي
- البرلمان العراقى
- التغيير الوزارى
- الحركة الشعبية
- الحكومة الجديدة
- الدفاع الأمريكية
- القوات الأمريكية
- المرجع الشيعى الأعلى
- أسبوع
- أستاذ
- أعضاء
- حيدر العبادي
- البرلمان العراقى
- التغيير الوزارى
- الحركة الشعبية
- الحكومة الجديدة
- الدفاع الأمريكية
- القوات الأمريكية
- المرجع الشيعى الأعلى
- أسبوع
- أستاذ
- أعضاء
- حيدر العبادي
- البرلمان العراقى
- التغيير الوزارى
- الحركة الشعبية
- الحكومة الجديدة
- الدفاع الأمريكية
- القوات الأمريكية
- المرجع الشيعى الأعلى
- أسبوع
- أستاذ
- أعضاء
- حيدر العبادي