خاسرو «دعم مصر» فى لجان «النواب» يهددون بالانسحاب و«المصريين الأحرار»: «الائتلاف» وقف ضد مرشحينا

خاسرو «دعم مصر» فى لجان «النواب» يهددون بالانسحاب و«المصريين الأحرار»: «الائتلاف» وقف ضد مرشحينا
- أعضاء اللجنة
- أعضاء جدد
- إعلان نتيجة
- الأمن القومى
- الأمين العام
- الإدارة المحلية
- الشعب الجمهورى
- اللجان النوعية
- اللواء كمال عامر
- أبو
- أعضاء اللجنة
- أعضاء جدد
- إعلان نتيجة
- الأمن القومى
- الأمين العام
- الإدارة المحلية
- الشعب الجمهورى
- اللجان النوعية
- اللواء كمال عامر
- أبو
- أعضاء اللجنة
- أعضاء جدد
- إعلان نتيجة
- الأمن القومى
- الأمين العام
- الإدارة المحلية
- الشعب الجمهورى
- اللجان النوعية
- اللواء كمال عامر
- أبو
- أعضاء اللجنة
- أعضاء جدد
- إعلان نتيجة
- الأمن القومى
- الأمين العام
- الإدارة المحلية
- الشعب الجمهورى
- اللجان النوعية
- اللواء كمال عامر
- أبو
أبدى عدد من النواب غضبهم من سيطرة ائتلاف دعم مصر على لجان مجلس النواب، فيما قال الأعضاء الذين أخفقوا فى انتخابات اللجان، إنهم تعرضوا لمؤامرة، فعلى الرغم من أن الائتلاف دفع بهم فى الانتخابات، فإن هيئات مكاتب ذهبت لآخرين بعيدين جداً عن اختصاصات اللجان، وأكد عدد من نواب «دعم مصر» الخاسرين أنهم يفكرون فى الانسحاب من الائتلاف أو تجميد عضويتهم به بعد أن وضحت الرؤية، وتبين أنه يساند ويدعم رجال الأعمال.
{long_qoute_1}
وقال النائب علاء عابد، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب المصريين الأحرار، لـ«الوطن»: «كنت أتمنى أن يحقق مرشحو الحزب نسبة أكبر، وبالتحديد أيمن أبوالعلا الذى خسر رئاسة لجنة حقوق الإنسان، وسلامة الجوهرى الذى كان مرشحاً على وكالة الدفاع والأمن القومى».
وعن توافق الحزب مع «دعم مصر» حول بعض مرشحى «المصريين الأحرار»، وخصوصاً «أبوالعلا»، أكد «عابد» أنه ليست لديه أى فكرة عن تربيطات مع «دعم مصر»، متابعاً: «ليست لدى فكرة عن القائمة التى أعلنها الائتلاف لدعم بعض مرشحينا، لكن نتائج الانتخابات أظهرت عكس ما أعلنه الائتلاف، واتضح أنه وقف ضد أبوالعلا». من جانبه، قال «أبوالعلا»، إن ما حدث معه فى اللجنة يحتاج إلى وقفة، مضيفاً: «هناك نواب من دعم مصر، خرجوا على التوافق».
واتهم المستشار محمد سليم محمد، مرشح «دعم مصر» لوكالة لجنة الاقتراحات والشكاوى، رئيس اللجنة همام العادلى وعدداً من الأعضاء بخيانته، وهو ما دفعه للانسحاب من اللجنة والانضمام لأخرى، مضيفاً: «سأجمد عضويتى فى ائتلاف دعم مصر».
وقالت النائبة المعينة الدكتورة شيرين فراج، إنها تعرضت لمؤامرة وكان المال السياسى هو البطل فى انتخابات لجنة الطاقة والبيئة، حيث وقف بعض أعضاء الائتلاف ضد ترشيحات «دعم مصر»، واختاروا المنافس، مضيفة: «لم أتقاعس عن أداء الدور الوطنى وقدمت برنامجاً قبل الترشح، ومع ذلك لم أجد دعماً من الائتلاف لأعضائه المرشحين، لذلك فإن استقالتى من الائتلاف أمر محل تفكير، لأن اختيار هيئات مكاتب اللجان لم يستند إلى الكفاءة، وإنما لأمور أخرى لا علاقة لها بالديمقراطية».
وقال صلاح أبوهميلة، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهورى ومرشح «دعم مصر» لرئاسة لجنة الإدارة المحلية، الذى خسر الانتخابات فى مواجهة أحمد السجينى، مرشح الوفد، إنه لا يُحمل «دعم مصر» سبب خسارته، لافتاً إلى أن غالبية أعضاء اللجنة كانوا من المستقلين، ومن اللجان التى خسرها الائتلاف «الزراعة»، حيث فاز برئاستها هشام الشيعينى من «المصريين الأحرار»، وخسرت النائبة ماجدة نصر، مرشحة «دعم مصر»، لجنة «التعليم» التى ذهبت رئاستها إلى جمال شيحة المدعوم من ائتلاف (25/30).
من جانبه، أكد أشرف رشاد، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب مستقبل وطن، أن الانتخابات تمت بشفافية ونزاهة، ونحن خسرنا 3 مقاعد، وحصدنا 11 مقعداً على المناصب الموجودة بمكاتب اللجان النوعية.
وقال أحمد السجينى، وكيل الهيئة البرلمانية لحزب الوفد، إن الانتخابات فى اللجان بشكل عام كانت طيبة، وأفرزت نتائج مغايرة فى عدد كبير من اللجان.
وشهدت كواليس انتخابات اللجان النوعية العديد من المشادات بين النواب، منها ما حدث بين النائب حمدى بخيت المرشح لوكالة لجنة الدفاع والأمن القومى، والنائب محمود خميس، المشرف على انتخابات اللجنة بصفته أكبر الأعضاء سناً، وبدأت المشادات مع عرض المرشح المنافس على وكالة اللجنة سلامة الجوهرى، سيرته الذاتية، ما أدى لانفعال «بخيت»، قائلاً: «اشمعنى انت تقول سيرتك وإحنا لأ.. أنا لو اتكلمت عن نفسى هتكلم للصبح»، واعتذر «الجوهرى»، وعند جلوسه انفعل «خميس» فى وجه «بخيت» قائلاً: «مش انت اللى بتدير الجلسة، أنا اللى بدير»، وانتهى الموقف بانسحاب «بخيت» من جلسة الانتخابات وإعادتها من جديد.
وعقب إعلان نتيجة اللجنة، وقعت مشادات جديدة، حيث هدد «الجوهرى»، الذى خسر وكالة اللجنة، بالطعن على النتيجة أمام رئيس المجلس، لأنها جاءت مخالفة للاتفاق، إلا أنه لم يفصح عن طبيعة هذا الاتفاق.
وعلمت «الوطن» أن الاتفاق كان بين أعضاء اللجنة، على اختيار اثنين من المؤسسة العسكرية لمنصبى رئيس اللجنة وأحد الوكيلين، واثنين من مؤسسة الشرطة لمنصب الوكيل الثانى وأمانة السر، إلا أنه بعد التصويت لم يتم اختيار إلا شخص واحد فقط من المؤسسة العسكرية هو اللواء كمال عامر لرئاسة اللجنة، فيما ذهبت المناصب الثلاثة الأخرى للمنتمين للشرطة.
وفى لجنة الإعلام والثقافة، انسحب النائب يوسف القعيد، عضو ائتلاف (25/30) من الترشح على رئاسة اللجنة، وفاجأ الجميع بموقفه احتجاجاً على ضم أعضاء جدد للجنة بعد إغلاق باب الرغبات، وطالبه أسامة هيكل، المرشح المنافس له، بالإفصاح عن أسماء هؤلاء النواب الجدد، فانفعل عليه «القعيد» قائلاً: «مش انت اللى بتدير الجلسة، اسكت»، فسأله النائب مصطفى بكرى، المشرف على انتخابات اللجنة، عن الأسماء، فلم يذكر أياً منها، فرفض «بكرى» و«هيكل» استكمال الانتخابات حفاظاً على سلامة الإجراءات، واتصلا بالأمين العام للمجلس الذى نفى كلام «القعيد».
- أعضاء اللجنة
- أعضاء جدد
- إعلان نتيجة
- الأمن القومى
- الأمين العام
- الإدارة المحلية
- الشعب الجمهورى
- اللجان النوعية
- اللواء كمال عامر
- أبو
- أعضاء اللجنة
- أعضاء جدد
- إعلان نتيجة
- الأمن القومى
- الأمين العام
- الإدارة المحلية
- الشعب الجمهورى
- اللجان النوعية
- اللواء كمال عامر
- أبو
- أعضاء اللجنة
- أعضاء جدد
- إعلان نتيجة
- الأمن القومى
- الأمين العام
- الإدارة المحلية
- الشعب الجمهورى
- اللجان النوعية
- اللواء كمال عامر
- أبو
- أعضاء اللجنة
- أعضاء جدد
- إعلان نتيجة
- الأمن القومى
- الأمين العام
- الإدارة المحلية
- الشعب الجمهورى
- اللجان النوعية
- اللواء كمال عامر
- أبو