دير السلطان «المُحتل».. كلمة السر فى منع زيارة «القدس»

دير السلطان «المُحتل».. كلمة السر فى منع زيارة «القدس»
- إسرائيل ب
- الاحتلال الإسرائيلى
- البابا شنودة الثالث
- البلدة القديمة
- الحكومة الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- العليا الإسرائيلية
- القدس المحتلة
- أبريل
- أراض
- إسرائيل ب
- الاحتلال الإسرائيلى
- البابا شنودة الثالث
- البلدة القديمة
- الحكومة الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- العليا الإسرائيلية
- القدس المحتلة
- أبريل
- أراض
- إسرائيل ب
- الاحتلال الإسرائيلى
- البابا شنودة الثالث
- البلدة القديمة
- الحكومة الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- العليا الإسرائيلية
- القدس المحتلة
- أبريل
- أراض
- إسرائيل ب
- الاحتلال الإسرائيلى
- البابا شنودة الثالث
- البلدة القديمة
- الحكومة الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- العليا الإسرائيلية
- القدس المحتلة
- أبريل
- أراض
«قرر المجمع المقدس عدم التصريح لرعايا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بالسفر إلى القدس هذا العام، فى موسم الزيارة أثناء البصخة المقدسة وعيد القيامة، وذلك لحين استعادة الكنيسة رسمياً لدير السلطان بالقدس، ويسرى هذا القرار ويتجدد تلقائياً طالما أن الدير لم تتم استعادته، أو لم يصدر قرار من المجمع بخلاف ذلك»، هذا كان نص قرار المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية فى 26 مارس 1980، بمنع سفر الأقباط للقدس فى ذلك العام، ومع تطور الأزمة، صار منع زيارة القدس هو الموقف الرسمى للكنيسة حتى اليوم.
ويعد دير السلطان ديراً أثرياً للأقباط الأرثوذكس، ويقع داخل أسوار البلدة القديمة لمدينة القدس المحتلة فى حارة النصارى بجوار كنيسة القديسة هيلانة وكنيسة الملاك والممر الموصل من كنيسة هيلانة إلى سور كنيسة القيامة، وتبلغ مساحته حوالى 1800 متر مربع، قام صلاح الدين الأيوبى بإرجاعه للأقباط بعد استيلاء الصليبيين عليه، ولعلّه عُرف من وقتها باسم «دير السلطان».
{long_qoute_1}
ظل دير السلطان فى ملكية الكنيسة القبطية قبل الاحتلال الإسرائيلى للقدس فى 1967، ليقوم الاحتلال فى ليلة عيد القيامة وتحديداً فى 25 أبريل 1970 بالاستيلاء على الدير وتمكين الأحباش «الإثيوبيين» المقيمين بالدير منه فى صباح اليوم التالى، وعلى أثر هذا التعدى الغاشم قام الأنبا «باسيليوس»، المطران القبطى فى مدينة القدس وقتها، بالاحتجاج لدى السلطات الإسرائيلية برفع ثلاث قضايا أمام محكمة العدل العليا الإسرائيلية، التى أصدرت قرارها رقم (109/71) فى 16 مارس 1971، وأمرت بإعادة المقدسات المغتصبة إلى أصحابها قبل 6 أبريل 1971، إلا أن الحكومة الإسرائيلية أصدرت قراراً مؤقتاً بإيقاف الحكم فى 28 مارس 1971، ليصدر البابا شنودة الثالث وقتها قراراً بمنع زيارة الأقباط للأراضى المقدسة أمام تعنت إسرائيل بعدم تنفيذ حكم المحكمة بتسليم دير السلطان للأقباط، ورفعت الكنيسة دعوى أخرى أمام المحكمة العليا بالقدس فحكمت أيضاً بالإجماع فى 9 يناير 1979 بأحقية الكنيسة المصرية فى تسلم دير السلطان، وحسب الكنيسة.
فى افتتاحية مجلة الكرازة بعددها الصادر فى فبراير 1981، تحت عنوان: «زيارتنا للقدس مرتبطة بحل مشكلة دير السلطان». وقالت الكنيسة: «إذا كان اليهود جادين فى «تطبيع العِلاقات» فليُرْجِعوا إلى الكنيسة القبطية دير السلطان المجاوِر لكنيسة القيامة فى القدس». و«حينما نتسلم الدير، ستعلن الكنيسة القبطية رسمياً أنه لا مانِع من زيارة القدس، أما الآن فالكنيسة تمنع».
- إسرائيل ب
- الاحتلال الإسرائيلى
- البابا شنودة الثالث
- البلدة القديمة
- الحكومة الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- العليا الإسرائيلية
- القدس المحتلة
- أبريل
- أراض
- إسرائيل ب
- الاحتلال الإسرائيلى
- البابا شنودة الثالث
- البلدة القديمة
- الحكومة الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- العليا الإسرائيلية
- القدس المحتلة
- أبريل
- أراض
- إسرائيل ب
- الاحتلال الإسرائيلى
- البابا شنودة الثالث
- البلدة القديمة
- الحكومة الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- العليا الإسرائيلية
- القدس المحتلة
- أبريل
- أراض
- إسرائيل ب
- الاحتلال الإسرائيلى
- البابا شنودة الثالث
- البلدة القديمة
- الحكومة الإسرائيلية
- السلطات الإسرائيلية
- العليا الإسرائيلية
- القدس المحتلة
- أبريل
- أراض