أصول صناديق الثروة السيادية العالمية تنمو إلى 6.51 تريليون دولار

أصول صناديق الثروة السيادية العالمية تنمو إلى 6.51 تريليون دولار
- أسعار السلع
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- أسواق الأسهم
- الأسهم العالمية
- البنوك المركزية
- البنية التحتية
- الدول المصدرة للنفط
- السلع الأولية
- الشرق الأوس
- أسعار السلع
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- أسواق الأسهم
- الأسهم العالمية
- البنوك المركزية
- البنية التحتية
- الدول المصدرة للنفط
- السلع الأولية
- الشرق الأوس
- أسعار السلع
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- أسواق الأسهم
- الأسهم العالمية
- البنوك المركزية
- البنية التحتية
- الدول المصدرة للنفط
- السلع الأولية
- الشرق الأوس
- أسعار السلع
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- أسواق الأسهم
- الأسهم العالمية
- البنوك المركزية
- البنية التحتية
- الدول المصدرة للنفط
- السلع الأولية
- الشرق الأوس
أظهرت بيانات من شركة بريكين للأبحاث اليوم، أن أصول صناديق الثروة السيادية حول العالم نمت بمقدار 200 مليار دولار على مدى العام المنتهي في مارس 2016 لتصل إلى 6.51 تريليون دولار رغم تقلبات الأسواق وأسعار النفط المنخفضة في الفترة الأخيرة، وفقًا لما ذكرته وكالة "رويترز" للأنباء.
ويعني ذلك معدل نمو سنوي حوالي 3% مقارنة مع معدلات بين 16 و17% في السنوات السابقة، لكن أصول الصناديق السيادية حاليًا تزيد على مثلي حجمها في 2009 عندما كانت 3.22 تريليون دولار.
وقادت الصناديق غير العاملة في السلع الأولية النمو، حيث زادت أصولها نحو 290 مليار دولار، في حين فقدت الصناديق السيادية المعتمدة على الإيرادات الاستثنائية من النفط والغاز 10 مليارات دولار، حسبما ذكرت "بريكين".
وفي ظل انخفاض أسعار النفط إلى حوالي 40 دولارًا للبرميل، اضطرت الصناديق السيادية والبنوك المركزية في الدول المصدرة للنفط مثل النرويج وروسيا والسعودية إلى السحب من الاحتياطيات وتسييل الأصول للمساعدة في سد عجز الميزانيات.
وقالت بريكين، "أوضاع الاقتصاد الكلي في الآونة الأخيرة تفرض تحديات خاصة في ظل تراجع أسعار السلع الأولية الذي يؤثر على مصدر تمويل صناديق عديدة واستمرار التقلبات بأسواق الأسهم العالمية، وفي ضوء أن صناديق سيادية كثيرة من إنشاء دول منتجة للنفط، فليس من قبيل المفاجأة أن يتباطأ معدل زيادة الأصول".
وقالت بريكين، إن نسبة متزايدة من الصناديق السيادية أصبحت تستثمر بنشاط في الأصول البديلة، لكن أدوات الدخل الثابت وحيازات الأسهم المتداولة ما زالت تشكل الجانب الأكبر من معظم المحافظ.
وشكلت الصناديق السيادية في الشرق الأوسط وآسيا 76% من إجمالي رأسمال القطاع، لكن بريكين أشارت إلى إطلاق 14 صندوقًا جديدًا في السنوات الست الماضية، وقالت إن تقارير تفيد بأن بوليفيا والفلبين تجريان نقاشات لإطلاق صناديق جديدة.
- أسعار السلع
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- أسواق الأسهم
- الأسهم العالمية
- البنوك المركزية
- البنية التحتية
- الدول المصدرة للنفط
- السلع الأولية
- الشرق الأوس
- أسعار السلع
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- أسواق الأسهم
- الأسهم العالمية
- البنوك المركزية
- البنية التحتية
- الدول المصدرة للنفط
- السلع الأولية
- الشرق الأوس
- أسعار السلع
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- أسواق الأسهم
- الأسهم العالمية
- البنوك المركزية
- البنية التحتية
- الدول المصدرة للنفط
- السلع الأولية
- الشرق الأوس
- أسعار السلع
- أسعار المعادن
- أسعار النفط
- أسواق الأسهم
- الأسهم العالمية
- البنوك المركزية
- البنية التحتية
- الدول المصدرة للنفط
- السلع الأولية
- الشرق الأوس