السكرتيرة في الأعمال الفنية "خائنة".. والواقع "ذكية ولبقة"

السكرتيرة في الأعمال الفنية "خائنة".. والواقع "ذكية ولبقة"
- الأعمال الفنية
- السلوكيات الخاطئة
- اللباقة فى الحديث
- ذاكرة جيدة
- فترة طويلة
- مواقع التواصل الاجتماعى
- أدوات التجميل
- الأعمال الفنية
- السلوكيات الخاطئة
- اللباقة فى الحديث
- ذاكرة جيدة
- فترة طويلة
- مواقع التواصل الاجتماعى
- أدوات التجميل
- الأعمال الفنية
- السلوكيات الخاطئة
- اللباقة فى الحديث
- ذاكرة جيدة
- فترة طويلة
- مواقع التواصل الاجتماعى
- أدوات التجميل
- الأعمال الفنية
- السلوكيات الخاطئة
- اللباقة فى الحديث
- ذاكرة جيدة
- فترة طويلة
- مواقع التواصل الاجتماعى
- أدوات التجميل
"مطلوب سكرتيرة للعمل، حسنة المظهر، تحسن التعامل مع العملاء، لا يشترط وجود خبرة".. إعلان متكرر على واجهات الشركات، والجدران في الشوارع، وصفحات الجرائد، ومواقع التواصل الاجتماعي.
وما أن ترى فتاة تبحث عن عمل، هذا الإعلان حتى يتبادر إلى ذهنها، الصورة النمطية التي رسمتها الأعمال الفنيّة، عن تلك الفتاة التي تجلس خلف مكتب مجاور لمكتب رئيسها في العمل، بينما تقلّم أظافرها ولا تترك المرآة من يدها، لكي يراها مديرها في أحسن صورة.
"الوطن" التقت عددًا ممن يعملن في مهنة السكرتارية لتوضيح الصورة الحقيقية:
ماجدة رشدي (30 عامًا) تعمل سكرتارية في أحدى شركات القطاع العام، تقول إنّ الصورة النمطية لوظيفة السكرتيرة في الأفلام والمسلسلات ارتبطت بوجودها مع المدير لفترة طويلة و"ممكن يفضلوا مع بعض فى أوضة وحدة لمدة طويلة".
وتشير إلى أنّ الصورة على أرض الواقع مغايرة تمامًا لما نشاهده في الأعمال الدرامية، لافتة إلى أنّ العمل في مهنة السكرتارية يحتاج إلى العدد من المهارات والمقومات منها اللباقة في الحديث والذكاء في التعامل والذاكرة الجيدة.
وعن عملها تقول "بحب شغلي جدًا، وأسرتي لا تعترض على وظيفتي. محدّش فكّر خالص فى الصورة الغلط، مكنش في بالنا أصلًا"، وتضيف أنّه من الصعب أن تجد الصورة المرسومة في الدراما والأفلام في الواقع، بالإضافة إلى أن السلوكيات الخاطئة موجودة في جميع الوظائف.
واتفقت معها فى الرأي سوزان عوني وهي سكرتيرة في إحدى شركات أدوات التجميل، حيث تقول إنّ الصورة في الأعمال الفنيّة خطأ بنسبة 90%، وإذا وجدت فلا تكون كالصورة المرسومة في الأعمال الفنية.
وتضيف أنّ الصورة الخاطئة لم تؤثر على تقديمها لوظيفة السكرتيرة: "عمر الصورة ما أثّرت فيّا ولا خطرت على بالي"، وتشير إلى أن حُسن المظهر كان أحد شروط المطلوبة في أثناء التقديم للوظيفة "لكن مكنش حاجة أساسية"، وتابعت أنّ طبيعة عملها تنحصر في ترتيب المواعيد المهمة والحديث مع عملاء الشركة، وأضافت أنّها لم تتعرض إلى أي مواقف سيئة أثناء عملها.
- الأعمال الفنية
- السلوكيات الخاطئة
- اللباقة فى الحديث
- ذاكرة جيدة
- فترة طويلة
- مواقع التواصل الاجتماعى
- أدوات التجميل
- الأعمال الفنية
- السلوكيات الخاطئة
- اللباقة فى الحديث
- ذاكرة جيدة
- فترة طويلة
- مواقع التواصل الاجتماعى
- أدوات التجميل
- الأعمال الفنية
- السلوكيات الخاطئة
- اللباقة فى الحديث
- ذاكرة جيدة
- فترة طويلة
- مواقع التواصل الاجتماعى
- أدوات التجميل
- الأعمال الفنية
- السلوكيات الخاطئة
- اللباقة فى الحديث
- ذاكرة جيدة
- فترة طويلة
- مواقع التواصل الاجتماعى
- أدوات التجميل