تزامنًا مع 3 مدن عالمية أخرى.. مهرجان عالمي لأجل سوريا ينطلق من بيروت

تزامنًا مع 3 مدن عالمية أخرى.. مهرجان عالمي لأجل سوريا ينطلق من بيروت
- أغان وطنية
- الحفاظ على التراث
- العاصمة الألمانية
- العاصمة اللبنانية
- اللاجئين السوريين
- انطلاق فعاليات
- تاريخ سوريا
- جوائز عالمية
- حول العالم
- خشبة مسرح
- أغان وطنية
- الحفاظ على التراث
- العاصمة الألمانية
- العاصمة اللبنانية
- اللاجئين السوريين
- انطلاق فعاليات
- تاريخ سوريا
- جوائز عالمية
- حول العالم
- خشبة مسرح
- أغان وطنية
- الحفاظ على التراث
- العاصمة الألمانية
- العاصمة اللبنانية
- اللاجئين السوريين
- انطلاق فعاليات
- تاريخ سوريا
- جوائز عالمية
- حول العالم
- خشبة مسرح
- أغان وطنية
- الحفاظ على التراث
- العاصمة الألمانية
- العاصمة اللبنانية
- اللاجئين السوريين
- انطلاق فعاليات
- تاريخ سوريا
- جوائز عالمية
- حول العالم
- خشبة مسرح
بالتزامن مع 3 مدن عالمية أخرى، شهدت العاصمة اللبنانية بيروت، أمس، انطلاق فعاليات مهرجان "أسبوع عالمي لسوريا"، بمشاركة عدد من الفنانين والموسيقيين والأكاديميين.
وانطلقت الفعاليات في حفل أقيم في قصر "الأونسكو" في بيروت، تزامنًا مع حفلات أخرى أقيمت في نفس التوقيت في العاصمة الهولندية أمستردام، والعاصمة الألمانية برلين، ومدينة نيويورك الأمريكية، بتنظيم من مؤسسة "ميوزك آند بيوند" غير الربحية التي تتخذ من هولندا مقرًا لها.
وتضمَّن الحفل على خشبة مسرح "الأونسكو"، وصلات لكورال الفيحاء اللبناني، المكون من حوالي 200 طفل وطفلة، أدوا أغاني وطنية للملحن أحمد قعبور، إلى جانب فقرات غنائية لعدد من الفرق الغنائية السورية.
ويتضمَّن المهرجان تنظيم مؤتمر علمي حول التاريخ الحضاري لسوريا، ودورها في التراث الحضاري العالمي، بالتعاون مع جامعة "ليدن" والمتحف الوطني للآثار في هولندا، بهدف التذكير بهوية وتاريخ سوريا، والحفاظ على تراثها المهدد في وقت يتعرض فيه هذا التراث للتشويه والتدمير نتيجة الحرب الدائرة هناك منذ أكثر من خمس سنوات.
كما تتضمن فعاليات المهرجان الذي يستمر حتى أول مايو المقبل، ورش عمل فنية، ومحاضرات لمختصين في العلوم الموسيقية القديمة، على أن تختتم بحفل موسيقي من أعمال الموسيقار السوري "نوري اسكندر".
وسيجول المهرجان على 35 مدينة في 13 دولة حول العالم، بمشاركة عدد كبير من الفنانين والفرق الموسيقية والأكاديميين الهولنديين والسوريين.
مدير المهرجان، الملحن والموسيقي هانيبال سعد، قال في تصريح للأناضول إن "فكرة المهرجان تحاول دفع أمل السوريين نحو مستقبل أفضل"، لافتا إلى أن هذا الحدث "بدأ عام 2014 في 3 مدن عالمية، فيما تم تنظيمه في 7 مدن عام 2015، وسينظم هذا العام في أكثر من 35 مدينة حول العالم".
وأوضح أن المهرجان يتخلله ورشات عمل وأنشطة إبداعية سورية وأجنبية، وقال: "نحن نريد أن نذكر الجميع بالهوية والتاريخ المشترك لسوريا والمنطقة، إلى جانب الحفاظ على التراث".
من جانبه، قال الممثل السوري قيس شيخ نجيب، للأناضول إن "مثل هذه الأنشطة تساعد أطفال اللاجئين السوريين الذين يفتقدون لمدارسهم ومنازلهم على الخروج من صدماتهم النفسية التي يعانون منها"، متمنيًا أن "تصل الرسالة بأصوات هؤلاء الأطفال للعالم أجمع، من أجل السلام في وطنهم".
ومن أبرز المشاركين في المهرجان، موسيقيين وباحثين وناشطين ومثقفين، وفنانين عالميين، مثل عازف الغيتار النرويجي والمختص بالموسيقى الإلكترونية "إيفيند آرسيت"، والفنان الهولندي "مارسيل"، والمنشد السوري "دياب سكري"، والفنانة السويسرية التيبيتية "عائشة ديفي"، وعازفة الساكسفون العالمية "إيركس تينيكه بوتمه"، وكورال "الفيحاء" اللبناني الحائز على جوائز عالمية وعربية، وعازف الهردي ـ غردي "فالنتاين كلاستييه"، ومغني الراب السوري "أسيد درويش".
- أغان وطنية
- الحفاظ على التراث
- العاصمة الألمانية
- العاصمة اللبنانية
- اللاجئين السوريين
- انطلاق فعاليات
- تاريخ سوريا
- جوائز عالمية
- حول العالم
- خشبة مسرح
- أغان وطنية
- الحفاظ على التراث
- العاصمة الألمانية
- العاصمة اللبنانية
- اللاجئين السوريين
- انطلاق فعاليات
- تاريخ سوريا
- جوائز عالمية
- حول العالم
- خشبة مسرح
- أغان وطنية
- الحفاظ على التراث
- العاصمة الألمانية
- العاصمة اللبنانية
- اللاجئين السوريين
- انطلاق فعاليات
- تاريخ سوريا
- جوائز عالمية
- حول العالم
- خشبة مسرح
- أغان وطنية
- الحفاظ على التراث
- العاصمة الألمانية
- العاصمة اللبنانية
- اللاجئين السوريين
- انطلاق فعاليات
- تاريخ سوريا
- جوائز عالمية
- حول العالم
- خشبة مسرح