«الوطن» تواصل جولتها بين نماذج «الإسكان الاجتماعى»: إنجازات تتحدى الزمن

«الوطن» تواصل جولتها بين نماذج «الإسكان الاجتماعى»: إنجازات تتحدى الزمن

«الوطن» تواصل جولتها بين نماذج «الإسكان الاجتماعى»: إنجازات تتحدى الزمن

تواصل «الوطن» رصد ملحمة التعمير التى تُنفذها «كتائب التنمية» من هيئة المجتمعات العمرانية بوزارة الإسكان، والهيئة الهندسية للقوات المسلحة، لخلق مجتمعات لمحدودى الدخل أشبه بـ«الكومباوندات»، والمجتمعات العمرانية الأوروبية الحديثة.

{long_qoute_1}

حين تذهب إلى الشرق باتجاه «العاشر من رمضان» و«بدر»، تجد المجتمعات مصمّمة كاملة الخدمات، والمرافق، ولا تختلف عما جرى تحقيقه فى مدينة السادس من أكتوبر، حيث إن المسطحات الخضراء، ووجود الخدمات بجانب الوحدات السكنية عنصر أساسى لخدمة المواطنين، مع الترفيه عنهم إما بمناطق ترفيهية مفتوحة كما هو الحال فى «جاردينيا بارك» المُقامة فى «بدر» للترفيه عن الأهالى بالمجان أو عبر ملاعب، وانتشار الزهور و«البرجولات» التى توفر الظل من حرارة الشمس، وتُبهج النظر برؤية طبيعة خلابة يكسوها جمال تصميمات العمارات السكنية الجديدة. ولم يقتصر الأمر على مزايا وحدات «الإسكان الاجتماعى» فقط، بل امتد الأمر أيضاً لتشغيل آلاف العمال فى مشروعات البناء والإسكان بيوميات اختلفت من منطقة إلى أخرى؛ فهنا يحصل العامل على 150 جنيهاً، فيما يحصل هناك على 200، إلا أن ما اتفق عليه جميع العمال هو أن «مشروعات البلد فاتحة بيوت ناس كتير».


مواضيع متعلقة